50 جراماً من المكسرات يومياً تقي من أمراض القلب
- التفاصيل
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن تناول المكسرات، وخاصة الجوز، كوجبة خفيفة وصحية يوميًا، يقي من أمراض القلب والأوعية الدموية.
وأجرى الباحثون بجامعة ستانفورد مراجعة منهجية للتحقق من آثار تناول المكسرات كاللوز والجوز والكاجو والبندق والصنوبر والفستق على نسبة الدهون في الدم، خاصة لدى البالغين، ونشروا نتائج دراستهم في العدد الأخير من «المجلة الأمريكية للتغذية السريرية».
وشارك في التجارب 2582 شخصًا، تزيد أعمارهم عن 18 عامًا، ولا يعانون من أمراض مرض القلب والأوعية الدموية، لمدة تراوحت بين 3 إلى 26 أسبوعًا، تناولوا خلالها المكسرات بأنواعها، بكميات تراوحت بين 5 إلى 100 جرام يوميًا، بمتوسط 50 جرامًا يوميًا.
الأفوكادو سلاحك لضبط الكوليسترول والسكر
- التفاصيل
الغد -أفادت مجلة "إن ستايل" الألمانية بأن الأفوكادو يتمتع بفوائد صحية جمّة؛ حيث أنه يزخر بالكثير من الدهون الصحية، مثل حمض الأولييك، والتي تعمل على ضبط نسبة الكوليسترول بالدم.
وأضافت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن الأفوكادو غني بفيتامين "ه"، الذي يتمتع بتأثير مضاد للأكسدة.
ويحتوي الأفوكادو أيضاً على البوتاسيوم، الذي يعمل على ضبط ضغط الدم، فضلاً عن احتوائه على الكثير من الألياف الغذائية، التي تساعد على ضبط نسبة السكر بالدم.
وإلى جانب تناول ثمار الأفوكادو، يمكن أيضاً استعمال زيت الأفوكادو، والذي يعتبر مثالياً للطهي والخبز. (د ب أ)
أيهما أفضل عصير البرتقال أم البرتقالة؟
- التفاصيل
وجد علماء في جامعة هوهنهايم الألمانية أن جسم الإنسان يستوعب المكونات الغذائية في عصير البرتقال بصفة مضاعفة مقارنة مع تناول البرتقال نفسه. وتعد البرتقالة خزانا حقيقيا للمكونات الغذائية، فالي جانب كمية كبيرة من فيتامين (سي) تحتوي البرتقالة على كمية متنوعة من مادة شبه الكاروتين ومادة فلافونويد الحيوي القادرة على التقليل من مخاطر الإصابة بأنواع محددة من السرطان وأمراض الدورة الدموية. فهذه المواد المضادة للتأكسد تحمي خلايا الجسم من مؤثرات المحيط البيئي الضارة، لاسيما وأن مادة شبه الكاروتين تلعب دورا محوريا باحتوائها على فيتامينات أ في تغذية الإنسان اليومية، وهي ليست ضرورية لا يمكن الاستغناء عنها، لكنها تخدم التكوين الصحي للإنسان.
نصائح لمصابي مرض السكري بعد التشخيص مباشرة
- التفاصيل
عمان- مجرد معرفة الشخص بأنه مصاب بمرض السكري يعد أمرا مثقلا. فمن الصعوبة أن تعرف كيف تبدأ ومن أين تبدأ بتغيير نظامك الحياتي، من ذلك إدراج الطعام الصحي لغذائك وممارسة التمارين الرياضية. وهذا بحسب موقع "WebMD"، الذي أشار إلى أنه إن تم تشخيصك حديثا بالإصابة بمرض السكري وتجد صعوبة بمعرفة كيفية التعامل معه، فتاليا بعض النصائح لمساعدتك على القيام بذلك:
- تعلم الأساسيات حول هذا المرض وكيفية التعامل معه: فالبدء بمحاولة السيطرة عليه قبل معرفة المعلومات الأساسية عنه لا يعد خيارا ناجحا. وعلى الرغم من أن التشخيص بمرض السكري قد يعد أمرا مقلقا، إلا أنه يجب تنحية القلق جانبا للإحاطة بأكبر قدر ممكن من معلومات حول هذا المرض، منها أسبابه وكيفية السيطرة عليه وكيفية تجنب الإصابة بمضاعفاته. لذلك، فاطلب من طبيبك تسهيل فهم كل ما يتعلق بهذا المرض بلغة
مبسطة.
الحماية الذاتية من نزلات البرد
- التفاصيل
ما هي النصائح التي علينا اتباعها للوقاية من فيروسات نزلات البر العنيدة وقابلة للتكيف في كل مكان.
لذا ينصح خبراء الصحة بالتصدي لها باتباع سلوكيات بسيطة أهمها: الفيروسات تكره الهواء النقي والرطوبة: تجفف التدفئة المستمرة هواء الغرفة ما يؤدي إلى جفاف الأغشية المخاطية، لتزداد سماكة الطبقة المخاطية للمجاري التنفسية وليصبح الأنف والحنجرة والرئتان عرضة لهجمات فيروسات نزلات البرد. ولا تكفي تهوية الغرفة للتخلص من الهواء الجاف، بل لابد من ترطيبها بوضع بعض المناشف المبللة على أجهزة التدفئة مثلا.
الفيروسات لا تتلاءم مع المزاج الجيد: تؤثر الحالة النفسية على مناعتنا من خلال الهرمونات التي يفرزها الجسم. فالإجهاد المزمن يؤثر سلبا على مناعتنا. ويساعد المزاج الجيد والاستقرار النفسي على منع انتشار الفيروسات في الجسم. المتفائلون هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد وفقا لدراسة لجامعة كارنيغي ميلون في بيتسبرغ بينت أن الضحك ينشط الخلايا المناعية ويزيد من القدرة على مقاومة الأمراض.
