بدانة الأم تزيد احتمالية وفاة فلذة كبدها
- التفاصيل
حذر باحثون إسكتلنديون من أن الأشخاص المولودين من أمهات بدن أكثر عرضة للوفاة قبل عمر الـ55 عاما نتيجة الإصابة بأمراض القلب. ودعا الباحثون الأمهات إلى المحافظة على وزن صحي والتحلي بالنشاط.
وأجرى الباحثون دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين كانت أمهاتهم بدنا عند الحمل هم أكثر عرضة بنسبة 35% للموت قبل عمر الـ55 عاما.
وشملت الدراسة التي نشرت في الدورية البريطانية للطب 28 ألفا و450 امرأة تم تسجيل وزنهن عند الإنجاب ويتراوح أعمار أبنائهن حاليا بين 34 و61 عاما.
وصنفت واحدة من أصل خمس على أنها تعاني من وزن زائد ويتراوح مؤشر كتلة جسمها بين 25 و29.9، وصنفت 4% منهن كبدن مؤشر كتلة الجسم لديهن فوق الثلاثين.
أساسيات نجاح الرجيم
- التفاصيل
حتى ينجح الرجيم، ولا يؤدي إلى نتائج عكسية محبطة.. يجب أن يكون متنوعًا وغنيًا باحتياجات الجسم، وأن يقوم على أساسيات هامة وفهم لطبيعة الجسم، وأهمها:
1ـ البساطة
اختاري النظام الغذائي البسيط والمتوفر بمنزلك والذي يسهل دمجه في حياتك اليومية، فكلما كانت أطعمة الرجيم بسيطة ومتوفرة, كلما كان حافزا لك على الاستمرار بالرجيم، اما اختيار الأطعمة الخاصة والغير متوفرة سيجعل من الصعب عليك الاستمرار والمواظبة.
2ـ الطعام المفضل
حاولي اتباع النظام الغذائي المحتوي على الأطعمة المفضلة لديك، واحرصي على أن يكون نظامك الغذائي غني بالخضروات والفواكه الطازجة والبروتينات الخالية من الدهون والزيوت الصحية كزيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو.
الرضاعة الطبيعية تقلل بدانة الأبناء
- التفاصيل
توصلت دراسة يابانية حديثة إلى أن الرضاعة الطبيعية تخفض خطر معاناة الأولاد لاحقا من الوزن الزائد والبدانة. وتعارض هذه النتائج ما سبق أن أشارت إليه دراسة سابقة نشرت في مارس/آذار الماضي، وأفادت أن الرضاعة الطبيعية لا تحمي الطفل من زيادة الوزن والسمنة.
وأفاد موقع هيلث دي نيوز الأمريكي أن باحثين يابانيين أجروا دراسة على أكثر من 43 ألف ولد بين السابعة والثامنة من العمر، ودققوا في مسألة إرضاعهم.
وبعد الأخذ بعين الاعتبار كل العوامل التي قد تؤثر في وزن الأولاد، خلص الباحثون إلى أن الرضاعة الطبيعية تخفض خطر معاناتهم من زيادة الوزن والبدانة.
واتضح أن الأولاد الذين رضعوا طبيعيا ما بين ستة وسبعة أشهر، كانوا أقل عرضة لأن يكونوا بدناء، أو يصابوا بزيادة الوزن، مقارنة مع الأولاد الذين تلقوا رضاعة صناعية.
حماية الطفل من أمراض الماء والشمس في الصيف
- التفاصيل
لكل موسم أمراض ترافقه، وتختلف أمراض الكبار عن أمراض الأطفال الذين غالباً ما تكون إمراضهم معروفة لدى العائلة بفعل تكرارهم في كل موسم، ومن أهمها النزلات المعوية التي تتسبب بالإسهال والقيء وإرتفاع درجة الحرارة وكذلك مرض الحمى الشوكية والإلتهاب السحائي والصحبة وغيرها.
- العواصف الترابية والفايروسات:
تشهد بعض الدول في فصل الصيف حدوث العديد من العواصف الترابية التي تتسبب بأمراض تنفسية عديدة خاصة لمن يعانون من أمراض القصبات الهوائية والتحسس والربو ويكون الأطفال من أكثر المتضررين منها بفعل ضعف وعيهم الصحي وعبثهم بأشياء تكون قد تعرضت للغبار الذي غالباً ما يكون محملاً بمختلف أنواع الفايروسات بعكس الفهم الخاطئ الذي يشيع أحياناً بأن هذه العواصف ستغطي أماكن ملوثة بالأمراض وتقضي عليها، فيما إنّ الصحيح إنها حيثما تتنقل تحمل في مسارها ما تحمله من سطح التربية وغالباً ما تمر بمناطق ملوثة بالعديد من الأوبئة فتصبح وسطاً نشطاً ناقلاً للأمراض.
وأيضاً يلعب الذباب وإنتشاره في البيئة غير النظيفة دوراً في التسبب بأمراض مختلفة وغالباً ما تكون ضحيته السهلة الأطفال.
خطوات لقضاء الحوامل على الضغط العصبي
- التفاصيل
- قضاء عشر دقائق على الأقل في هدوء ليلاً أو في الصباح الباكر: اجلسي في وضع مريح، وتناولي كوباً من مشروب دافئ، وأغلقي عينيك، وانشغلي بالتأمّل، وتنفسي بعمق.
- خذي حماماً دافئاً، ثمّ اغسلي رأسك بالماء البارد: فهذه أبسط الطرق لاستعادة طاقتك مرّة أخرى، فالتناقض بين الماء البارد الذي سكبته فوق رأسك والماء الدافئ الذي اغتسلت به، له عظيم الأثر في تنشيط دورتك الدموية، واستعدادك لإستقبال صعاب الحياة.