الرياضة... للوقاية من سرطان الثدي
- التفاصيل
وقام باحثون من جامعة مينيسوتا بإجراء الدراسة على 391 امرأة، جري تقسيمهن إلى فريقين، حيث تلقت المشاركات في أحد الفريقين تدريبات رياضية تفاوتت بين المعتدلة والعنيفة لمدة نصف ساعة يومياً، على مدى 16 أسبوعاً.
وأظهرت النتائج ارتفاعاً في معدلات أيض الأستروجين، وهو ما قد يفسر فائدة الرياضة في مكافحة السرطان، إذ تزايدت نسبة مواد لها صلة بخفض خطر الإصابة بالمرض.
وقال الباحثون "دراستنا هي الأولى التي تظهر أن الرياضة البدنية تؤثر على الطريقة التي تعالج بها أجسامنا الأستروجين لإنتاج المزيد من الأيض الجيد، الذي يقلل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي."
الأطعمة الملساء لا تناسب تعليم الطفل القضم
- التفاصيل
المكسرات والأغذية التي تدخل فيها لا تناسب الطفل أبدا في بداية تعلمه الأكل (الأوروبية)
عادة ما تبدأ الأمهات في تقديم الأطعمة الصلبة لأطفالهن بين الشهر الثامن والتاسع من أجل تعليمهم القضم، ولكن يجب البدء بالأطعمة المهروسة جيدا فقط والتدرج نحو الأطعمة الأخرى حتى لا يختنق الطفل أثناء الأكل.
ويحذر المركز الاتحادي للتوعية الصحية بمدينة كولونيا الألمانية من تقديم الأطعمة الملساء كقطع الجزر الصلبة أو قطع التفاح غير المقشر أو المكسرات أو العنب أو الزيتون إلى الطفل كوسيلة لتعليمه القضم، إذ يمكن أن يبتلعها الطفل على سبيل الخطأ، مما قد يؤدي إلى مواجهته صعوبات في البلع قد تصل إلى حد الاختناق والموت.
بناء الصحة من أجل الإيجابية
- التفاصيل
هناك اتفاق ثابت على وجود صلة قوية بين الصحة الجسمانية والصحة العقلية. ولكي تحافظ على توجهك الإيجابي في الحياة، فإنّك تحتاج إلى دعم اتجاهك العقلي للنظام الصحيح، والتمرينات الرياضية، وبرامج تخفيف الضغوط والقلق.
- تناول الطعام بما يحقق الإيجابية:
هناك أدلة متزايدة، تشير إلى أنّ النظام الغذائي الضعيف يُضعف من جسدك، ويؤدي به إلى سلسلة متواصلة من الانفعالات السلبية. فإذا تناولت طعاماً يزيد من مستوى السكر بالدم، أو يرفع الأدرينالين، أو يُسبب العصبية الزائدة وضيق الصبر، فإنّك قد تمضي أيامك كلها في أجواء انفعالية متقلبة؛ لذا عليك أن تختار نظاماً غذائياً، تتحاشى فيه كثرة الكربوهيدرات والسكريات. وكلما استطعت، تناول الأطعمة غير المعالجة كيميائياً بالإضافات، وذلك لكي تتجنب المؤثرات الضارة، الناجمة عن استخدام الألوان والنكهات الصناعية.
10 طرق للانتقال نحو الطعام الصحي للأطفال!
- التفاصيل
خلق بيئة يمكن فيها للاطفال اتخاذ خيارات غذائية صحية هي واحدة من اهم الخطوات التي يمكن لاحد الوالدين اتباعها لضمان صحة اطفاله عبر الالتزام بالطعام الصحي للاطفال . من خلال تطوير بيئة داعمة، يمكن لكل من الوالدين والاسرة تطوير توجه ايجابي للغذاء الصحي، بحيث يمكن لاحد الوالدين ان يعلم الاطفال من خلال اعطاء قدوة شخصية.
نورد هنا 10 نصائح حول كيفية تعليم الاطفال اختيار الاطعمة الصحية وخلق عادات تغذية سليمة وبالتالي الدخول في عالم الطعام الصحي للاطفال:
1. تجنبوا فرض قيود على الغذاء. تحديد الغذاء يزيد من خطر تطور اضطرابات الاكل مثل فقدان الشهية او الشره المرضي لدى الطفل في وقت لاحق من حياته. بالاضافة الى ذلك، يمكن ان يكون لوضع القيود على الغذاء ايضا تاثيرا سلبيا على النمو والتطور. بدلا من وضع القيود على الاطعمة، تحدثوا عن كل خيارات الطعام الصحي المتاح للاطفال - شجعوا افراد الاسرة على اختيار الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة ومنتجات الالبان قليلة الدسم، مع تجنب الوجبات السريعة والمصنعة بجودة رديئة.
احذري المواد المسرطنة في ألعاب وملابس أطفالك
- التفاصيل
حذر خبير سلامة المنتجات الألماني رالف ديكمان من إمكانية أن تحتوي ملابس ولعب الأطفال على مواد تسبب السرطان، ولذلك فهو يوصي الآباء باتباع بعض الإجراءات اليسيرة عند شراء ملابس وألعاب طفلهم، كي يضمنوا سلامة المنتج وصحة الطفل.
وأوضح ديكمان -وهو خبير لدى الهيئة الفنية لمراقبة الجودة بمدينة كولونيا- أنه ينبغي على الآباء استخدام حاسة الشم لديهم عند فحص الملابس أو الألعاب، للتعرف على ما إذا كانت تحتوي على مواد ضارة بالصحة أم لا. محذرا من إمكانية احتواء الكثير من المنتجات المصنوعة من المطاط مثلا على لدائن محظورة الاستعمال، ويمكن أن تتسبب بإصابة الطفل بأمراض سرطانية وتؤثر سلبيا على هرموناته.
وشرح الخبير أنه يمكن التفريق بين الرائحة الطبيعية للمنتج، وبين الرائحة الدالة على احتوائه على مواد ضارة، ذلك أن الرائحة النفاذة للغاية أو التي ليس لها علاقة بالرائحة المتعارف عليها، مؤشر على احتواء اللعبة على مواد ضارة. فمثلا يجب أن تنبعث رائحة الجلد من السلع المصنوعة من الجلد، أما إذا انبعثت رائحة المطاط بشكل زائد على الحد من الأحذية المطاطية فيفضل حينئذ عدم شرائها.
ونصح ديكمان بألا توضع هذه المنتجات المطاطية - سواء كانت ملابس أو ألعابا- في غرفة الطفل وألا تتلامس مع بشرته.