أكثر أمراض كريات الدم الحمراء شيوعاً
- التفاصيل
تشمل اضطرابات الدم التي تصيب خلايا الدم الحمراء مجموعة من الأمراض، من أكثرها شيوعاً ما يلي:
الأنيميا (فقر الدم): الأشخاص المصابون بالأنيميا يعانون من انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء. وعادة لا تتسبب الأنيميا الخفيفة في حدوث أي أعراض. لكن الأنيميا الأكثر حدة، قد تسبب الشعور بالتعب، شحوب الوجه، وضيق التنفس أثناء بذل أي مجهود.
فقر الدم بسبب نقص الحديد: الحديد من العناصر الضرورية للجسم من أجل تكون خلايا الدم الحمراء. ويعتبر انخفاض كمية الحديد التي يتم تناولها بالإضافة إلى فقدان الدم بسبب الحيض، الأسباب الأكثر شيوعاً للإصابة بأنيميا نقص الحديد. ويمكن علاج هذه الحالة المرضية بواسطة أقراص الحديد، أو في بعض الحالات النادرة عن طريق نقل الدم.
تمتع بالطاقة والحيوية طوال النهار
- التفاصيل
من منا لا تغص مفكرته اليومية بالمواعيد والواجبات؟ ومن منا لا يحتسي فنجاناً تلو الآخر من القهوة بحثاً عن دفعات إضافية من النشاط لإنجاز تلك السلسلة الطويلة من الأعمال اليومية؟
هل يمكن أن نتمتع بالطاقة من دون إثقال أجسامنا بالكافيين؟
نمط الحياة الذي تعيشه الأغلبية العظمى منا، يتميز بالسرعة وكثرة الضغوط، إن في مكان العمل أو في المنزل. فالواجبات الملقاة على عواتقنا لا تسمح لنا بالتقاط أنفسنا وأخذ قسط من الراحة خلال النهار. وغالباً ما نحتاج إلى البقاء مستيقظين لساعات طويلة ليلاً كي ننجز ما تبقى من مهماتنا اليومية. وتزداد هذه الضغوط لدى الأُمّهات العاملات، فلا يحل موعد النوم، حتى يكن قد شارفن على الانهيار. وتعلق الطبيبة النفسية الأميركية البروفيسورة ميشيل سيجار، فتقول إنّ الكثيرات من مريضاتها يحسبن أنفسهنّ آلات يمكن أن تدور من دون توقف، ويعشن باستمرار في حالة من الإرهاق العميق. وتؤكد أن هؤلاء النساء وغيرهنّ يحتجن إلى التزود المنتظم بالطاقة، تماماً مثلما تحتاج النباتات إلى الري المستمر كي تنمو.
تمتع بالطاقة والحيوية طوال النهار
- التفاصيل
هل يمكن أن نتمتع بالطاقة من دون إثقال أجسامنا بالكافيين؟
نمط الحياة الذي تعيشه الأغلبية العظمى منا، يتميز بالسرعة وكثرة الضغوط، إن في مكان العمل أو في المنزل. فالواجبات الملقاة على عواتقنا لا تسمح لنا بالتقاط أنفسنا وأخذ قسط من الراحة خلال النهار. وغالباً ما نحتاج إلى البقاء مستيقظين لساعات طويلة ليلاً كي ننجز ما تبقى من مهماتنا اليومية. وتزداد هذه الضغوط لدى الأُمّهات العاملات، فلا يحل موعد النوم، حتى يكن قد شارفن على الانهيار. وتعلق الطبيبة النفسية الأميركية البروفيسورة ميشيل سيجار، فتقول إنّ الكثيرات من مريضاتها يحسبن أنفسهنّ آلات يمكن أن تدور من دون توقف، ويعشن باستمرار في حالة من الإرهاق العميق. وتؤكد أن هؤلاء النساء وغيرهنّ يحتجن إلى التزود المنتظم بالطاقة، تماماً مثلما تحتاج النباتات إلى الري المستمر كي تنمو.
هل يعاني طفلك من آلام الرأس؟
- التفاصيل
يمكن للطفل أن يصاب بأوجاع الرأس تماماً كالبالغين. تتعدد أنواع الصداع التي تصيب الطفل، فأحياناً قد يصاب بالصداع النصفي. وفي بعض الأحيان، قد يصاب بالصداع اليومي الناتج عن الضغوط. “أنا زهرة” تسلط الضوء اليوم على أكثر الأسباب التي تسبّب الصداع للطفل وأهم علاجات هذا الصداع.
أسباب الصداع عند الأطفال
- الإصابة بأحد الأمراض كالإنفلونزا أو التهاب الأذن أو التهاب الجيوب الأنفية أو نزلات البرد.
- القلق والضغوط اليومية التي قد يشعر بها الطفل في البيت أو المدرسة.
- الوراثة خصوصاً عندما يصاب الطفل بالصداع النصفي.
- ممارسة الرياضة بكثرة.
- اضطرابات الرؤية.
- قلة النوم.
الألم العضلي المزمن مرض قائم بذاته
- التفاصيل
يصيب نحو خُمس النساء على مستوى العالم
"الألم العضلي المزمن" ليس مجرد تداعيات وأعراض لمرض آخر، وليس مرضاً نفسياً، إنما بات يعدّ مرضاً قائماً في حد ذاته. وبحسب التقديرات، يخص الداء نحو خُمس النساء، على صعيد العالم، معظمهنّ في العقد الرابع من عمرهنّ، بين سني الـ30 والـ40
"الألم العضلي المزمن" داء غير التهابي، يصيب الجهاز الحركي لجسم الإنسان، بمعنى آخر العضلات والأطناب والأنسجة والألياف الرابطة. ومثلما يستشف من اسمه، يتمثل في آلام مزمنة في بعض المواضع العلية في الجسم (أهمها في مستوى الكتفين، والصدر، والذراعين وأعلى الظهر)، وبعض الأطناب، مع احتمال إحساس بالألم عند مجرد الضغط البسيط على مواضع أخرى، عضلية أو طنبية. والداء يخص النساء بشكل شبه حصري، وإن كان عدد قليل من الرجال يصاب به أيضاً. والأنكى: يلمّ "الألم العضلي المزمن" على الأغلب بشابات، على الأكثر بين سني الـ30 والـ40.