الکاتب : محمد عبود السعدي    
يعدّ داء الانسداد الرئوي المزمن مرضاً خطيراً. وأسوأ ما فيه: استحالة تشخيصه بشكل مبكر. إذ لا يكتشف سوى بعد أن تصبح الآثار دائمة وعسيرة الإصلاح. والداء مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتدخين. مع ذلك، فهو يصيب حتى غير المدخنين في حالات معينة.
الانسداد الرئوي المزمن، وهو مرض شائع أكثر مما نتوقع، يؤدي إلى تضييق المجاري التنفسية والرئوية بشكل نهائي، وغير قابل للاسترجاع، بمعنى استحالة استعادة الهيئة الأصلية للمجاري والقصبات والشُّعَب والحويصلات الرئوية. وللعلم، فإنّ الداء الذي غالباً ما يجهل المصابون به إصابتهم، يختصر بالإنجليزية بـ"COPD" (أي Chronic Obstructive Pulmonary Disease)، وبالفرنسية BPCO (عن broncho pneumopathie chronique obstructive). نستعرض خصائص هذا المرض، الذي نختصره هنا بـ"إ ر م" ("انسداد رئوي مزمن").

لا بد للأم من أن تعلم عند رضاعة الطفل بأي مشروب غير لبن الثدي، بأن الطفل لا يقبل على اللبن الساخن، وتقدر حرارة اللبن بوضع الرضاعة على الخد أولا وترى درجة حرارتها إن كانت مناسبة للطفل أم لا.
ويضيف اليماني أن على الأم أن تجلس وتضع الطفل على ركبتها بحيث يكون مائلا إلى الجلوس لإعطائه زجاجة الرضاعة، ثم تمسك الأم زجاجة الرضاعة له في وضع قريب من الوضع العمودي بحيث تكون رقبتها مملوءة لبنا.

دكتور كميل موسى فرام*
المحافظة على المستوى الصحي بدرجة المثالية هو مسؤولية شخصية، فتخصيص فقرة بميزانية العائلة للعناية بالصحة يمثل قمة الفهم  على أن يكون الصرف من الرصيد المتوفر وليس وعدا لقرض قادم أو أولوية مؤجلة يتقدمها جيل جديد من صرعات الخلوي
الحديث عن الأورام السرطانية يمثل نوعا من الجرأة المختلطة بتوابل الجنون لاعتبارها تجاوزا عن سقف الحرية المسموح أو المألوف أو فرصة لارتداء ثوب الوحدة بعيدا عن جحافل المرض اللعين الذي أخشى من ذكر اسمه (مثلاً)، والمؤسف أننا نحاول الابتعاد ما أمكن عن التحليق بأجواء أمراض الأورام حتى لا تثار غباره الصحية الساكنة وكأن جرأة التحليق بفضائها سيساهم بروي بذورها وشتلاتها بسماد قاطع وسريع الفعل لتقصف من ربيع العمر سنوات كان بالامكان تفاديها، فسياسة الكشف المبكر ما زالت بمرحلة الخداج داخل حاضنة الأبحاث بسبب افتقارها لهدف الاهتمام بقدر اهتمامها بالفقرة المادية على أجندة الرعاية، وعقارب الساعة والزمن تشير ليوم بعيد للشكوى المرضية التي نركب بسببها صاروخ البحث والاستكشاف للشفاء والذي يمتزج بفصل ايماني يولد بحكم الظروف، حيث تختلط أوراق الأمل بالخوف حتى لو تطلب الأمر للاعتراف وإنكار الشكوى.

عندما يحدث الحمل تحدث بعض التغيرات في نسبة إفراز الهرمونات في جسم المرأة وهذه التغيرات تؤثر على جلدها و جميع ما يحدث للجلد من تغيرات سرعان ما يختفي بعد الولادة مباشرة وهذه التغيرات مثل…
1- التغير في لون الجلد ( اللون الداكن ) :
حيث يصبح لونه داكنا ، و خصوصا في الحلمتين و الإبطين و الفخذين و الأعضاء التناسلية .
2- التعاريج البيضاء :
حيث تظهر في البداية على شكل خطوط حمراء في جدار البطن ، ثم تظهر بالصدر و الذراع وفي أنحاء أخرى بالجسم ، ثم تصبح هذه الخطوط بيضاء باهتة اللون ، ويتم علاجها بالتدليك بزيت الزيتون .

ان الدخول في مرحلة الحمل لا يعني الحكم على المرأة بالخمول والكسل، حيث ان ممارسة التمرينات الرياضية للمرأة الحامل والجنين مفيدة جدا، لكن هذا يتبع الاستشارة مع الطبيب.
اذ يستحسن للمرأة الحامل ان تمارس الرياضة لكن مع احترام قواعد بسيطة واتخاذ احتياطات لازمة بحسب فترة الحمل وحالة الحامل، حيث يجب ان تتكثف هذه الاحتياطات بعد مرور ثلاثة اشهر الاولى، وبالنسبة للنساء اللاتي اعتدن على ممارسة الرياضة بانتظام قبل الحمل فيمكنهن الاستمرار في ذلك اثناء الحمل شريطة ان يتمتعن بصحة جيدة وألا تكون التمارين الرياضية عنيفة. فهنالك فوائد لممارسة الرياضة بالنسبة للمرأة الحامل وينصح بها دائما، وهنالك تمارين رياضية يجب على المرأة الحامل ان تتفاداها.

JoomShaper