سيدتي - ميسون عبد الرحيم
الحساسية الغذائية قد تكون مسببة لمخاطر عدة على صحة الأطفال، فيجب الحذر منها وتتبع الأطعمة التي تسببها، ولكن التوصيات الطبية الحديثة أشارت لطرق هامة لحماية الطفل منها، وقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بالدكتور محمد أبو داوود، اختصاصي طب الأطفال؛ حيث أشار لأعراض الحساسية عند الرضع بعد سن إدخال الطعام الصلب، وكذلك النظام الغذائي الذي يضمن حماية الطفل من الحساسية الغذائية في عامه الأول كالآتي:

محمد صلاح
يوجد في الولايات المتحدة وحدها نحو 45 مليون شخص ينفقون 33 مليار دولار سنويا لإنقاص الوزن، ومع ذلك يُخفق كثير منهم في تحقيق الهدف على نحو مستدام، وذلك وفقا لتقرير "مركز بوسطن الطبي" (bmc) في عام 2019.
ويجمع خبراء التغذية على أنه "أيا كانت الطريقة التي تحاول أن تفقد بها الوزن، فلا سبيل إلى إنقاص الكيلوغرامات الزائدة إلا من خلال علاقة إيجابية مع الطعام، واتباع عادات غذائية صحية"، وذلك يجعل من الضروري أن نتعرف على أخطاء ربما لا نلتفت إليها، رغم أنها قد تعوق سيرنا على طريق النجاح في إنقاص الوزن.

قالت صحيفة “إلكونفيدينسيال” (Elconfidencial) الإسبانية كما نقلت الجزيرة، إن الطبيبة النفسية في مجال التغذية أوما نايدو، وهي أستاذة في كلية الطب بجامعة هارفارد ومؤلفة كتاب “هذا ما يكشفه طعامك عن دماغك”، كشفت كيف يمكن للبكتيريا المعوية أن تحفز عمليات التمثيل الغذائي والتهاب الدماغ، وكيف يؤثر ذلك على التركيز والذاكرة، ويمكن حتى أن يؤدي إلى مرض عقلي.
لهذا السبب، يوصى بتجنب أو تقليل تناول 3 أطعمة لمنع تفاقم مشاكل الذاكرة والتركيز وتعزيز صحة الدماغ:

عمان- جمال طفل في التاسعة من عمره، يتمتع بصحة جيدة؛ لكنه يعاني من الاضطراب الوسواسي القهري (OCD)، وهو اضطراب تصاحبه الكآبة، وتتولد بسببه لدى الناس أفكار غير مرغوب فيها ضمن سلوكيات متكررة. سيطرت على جمال المخاوف المتعلقة بالتلوث، فكان يقضي معظم يومه يغسل يديه، ويتجنب ملامسة زملائه له.
نصح الأطباء والدي جمال بأن أفضل نهج علاجي يمكن أن يطبق عليه، هو الجمع بين العلاجين الدوائي والسلوكي. في البداية، قاوم والدا جمال فكرة العلاج، ولكنهما في النهاية استجابا للأمر، بعد أن لاحظا أن العلاج السلوكي وحده لم يحرز إلا تقدما طفيفا. بعد أن بدأ جمال بتناول الدواء المضاد للاكتئاب (Zoloft)، قدم أهل جمال ومعلموه في المدرسة تقريرا عن التحسن الملحوظ في أداء جمال وسلوكه.

سيدتي - لينا الحوراني
أهم ما في طرح هذا السؤال؛ هو ألَّا تجعلي تقديم الخضروات لأطفالك معركة يتحضَّرون لها، واعلمي أنك ستخسرينها في النهاية، أو أنك ستصرفين طاقة تحتاجينها لأمور أهم، لكن تمكنك تجربة الكثير من الطرق الإبداعية لترغيبهم بتناول الخضروات.
خذي أطفالك للتسوق
اطلبي منهم أن يساعدوك في اختيار طريقة طهيها وتذوقها
اصطحبيهم إلى سوق المزارعين أو متجر البقالة، واطلبي منهم اختيار الخضار. دعيهم يغسلونها ويقشرونها ويقطعونها لشرائح، ويساعدونك في اختيار طريقة طهيها وتذوقها؛ فمن المرجح أن يأكل الأطفال ما ساعدوا في صنعه.

JoomShaper