سيدتي - لمياء جمال
فوائد الزعفران للأطفال عديدة؛ فهو يساعد على حماية الجهاز الهضمي والكبد للطفل، والحفاظ في الوقت نفسه على قوة عظام الطفل وسلامة جهازه التنفسي وذلك لاحتواء الزعفران على العديد من العناصر الغذائية؛ أبرزها احتواءه على مجموعة من الفيتامينات تأتي في مقدمتها فيتامين "سي" وفيتامين ب 6 بجانب مجموعة من العناصر الغذائية الأخرى مثل الحديد، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم.

سيدتي - ريما لمع بزيع
مما لا شك فيه أنّ لبعض الأدوية آثاراً جانبية، وخصوصاً الأدوية النفسية منها أو الأدوية العقلية؛ لكن، للأدوية أيضاً آثارها الجيدة على صحة الفرد إذا ما تمَّ تناولها وفقاً لطبيب مختص. اكتشفي في الآتي الأدوية النفسية وآثارها الجانبية:
آثار الأدوية النفسية على المرضى
الفئات العلاجية الخمس الرئيسية للأدوية النفسية، هي:

محمد صلاح
بعد إغلاق أكبر مصنع لحليب الأطفال بالولايات المتحدة بسبب الاشتباه في حادث تلوث، تزاحم الآباء للعثور على حليب الأطفال، وعملت المصانع على مدار الساعة لإنتاج المزيد، وتمت الاستعانة بطائرات الشحن العسكرية لنقل الحليب من الخارج، ودفعت أرفف المتاجر الفارغة بعض الأمهات إلى التفكير في تجربة الرضاعة الطبيعية.
وبحسب الإذاعة الوطنية العامة (NPR)، فإن التسويق القوي من قبل صناعة حليب الأطفال التي يبلغ حجمها 55 مليار دولار بالولايات المتحدة وخارجها، أحد أسباب العزوف عن الرضاعة الطبيعية.

الدوحة – في تقريرها الذي نشره موقع “لايف هاكر” lifehacker في نسخته الروسية، تقول تاتيانا غابيفا إن الاعتقاد بأن القلب يقع على الجانب الأيسر غير دقيق لأن موقعه في الحقيقة منتصف الصدر بين الرئتين اليمنى واليسرى مع الميل نحو اليسار.
يظل القلب ينبض خارج الجسم
أوضحت الكاتبة أن القلب له نظام كهربائي ينظم عملية النبض وضخ الدم. وتتحكم العقدة الجيبية الأذينية sinoatrial node في نبضات القلب، وهي مجموعة خلايا تقع في جدار الأذين الأيمن قرب مدخل الوريد الأجوف العلوي، تقوم بتوليد الإشارة المحفزة للقلب بشكل دوري تتراوح ما بين 60 و100 مرة في الدقيقة.

عمان- الغد- يرى الخبراء أن البطء بالمشي المرافق للتقدم بالعمر، لطالما نظر إليه كمنبه لضعف متزايد في الجسم قد يتسبب بالسقوط وإعاقات أخرى. كما كشفت الأبحاث الناشئة التي شملت مجموعات صغيرة من كبار السن أن البطء في المشي سنة بعد أخرى، قد يكون مؤشرًا مبكرًا على التدهور المعرفي.
وتفيد الدراسات بأن ذلك قد يكون ناتجا عن تقلص الحُصين الأيمن، وهو جزء من الدماغ مرتبط بالذاكرة.
لكن ليس كل علامات التدهور المعرفي تشي بالإصابة بالخرف في وقت لاحق، إذ بين 10 و20 % فقط من الأشخاص الذين يبلغون 65 عاما وما فوق ويعانون من ضعف إدراكي خفيف أو اختلال معرفي معتدل، يصابون بالخرف في العام التالي، بحسب المعهد الوطني للشيخوخة. وأفاد المعهد بأنه “في كثير من الحالات، قد تبقى عوارض الاختلال المعرفي المعتدل على حالها أو حتى تتحسن”، وفق ما نشر على موقع “سي ان ان عربية”.

JoomShaper