نبيل شبيب
الأزياء بين القيم والمال والأذواق تاريخ عالم الأزياء وتطورها المعاصر ونظرة إسلامية لها
شملت الثورة الصناعية عالم الأزياء، ولكنها لم تقض تماما على الموروث من العصور الطبقية الأوروبية السابقة، إنّما انقسم المجتمع الحديث في ظلها بمنظور عالم الأزياء إلى قسمين، قسم المستهلكين من العامة، وهو ما تزوده حركة صناعة المنسوجات والملبوسات بما يحتاج أو لا يحتاج إليه تحت تأثير (الموضة) من جهة، ومفعول الدعاية من جهة أخرى، وقسم الطبقة المترفة، التي لم تعد تتمثل في النبلاء والإقطاعيين والأسر المالكة، وإنّما في الأثرياء الذين أوجدتهم الرأسمالية الغربية.
معظم ما اعتمد عليه قطاع الأزياء في عهد الإمبراطوريات الاستعمارية الأوروبية، كان مستوردا، فكانت البلدان الآسيوية المصدر الرئيسي للمنسوجات والأقمشة بأنواعها، وكانت البلدان الإفريقية المصدر الرئيسي للجلود. ولم يتبدّل هذا الوضع تلقائيا..

نبيل شبيب
لا يكاد يوجد قطاع اقتصادي مثير للجدل، متعدد الوجوه، حافل بالتناقضات، كقطاع الأزياء.. لا سيّما وأنّ المفهوم منه اقتصاديا هو سائر ما يتعلّق باللباس والزينة، ويتحدّث المختصون عن شموله قطاعات المنسوجات، والملبوسات، والأحذية، والجلود.. وإن كانت الأنظار تتجه مع ذكر كلمة "أزياء" عادةً إلى دور الأزياء وعروضها الموسمية. والواقع أنّ هذا الانطباع ناجم عن تناقض يستوقف المرء تلقائيا، عندما تُسلّط الأضواء ويتركّز الاهتمام على "فساتين" نسائية يعادل قماش الواحد منها أحيانا، ما لا يكاد يستر جزءا من جسد فقير إفريقي أو آسيوي، بينما يعادل ثمن الواحد منها دخل قرية أو مدينة بكاملها لعام كامل في كثير من تلك البلدان النامية. ولكنّ هذا الجانب لا يلغي أنّ ما يوصف بقطاع الأزياء في الوقت الحاضر يشمل فيما يشمل عموم الملبوسات اليومية، لا الصارخة منها فقط، وأنّ هذا القطاع يمثّل أحد ميادين الصراع التجاري المتواصل بين بلدان العالم في الشمال والجنوب.

فشا الأمر: انتشر وشاع، والفاشَية كالغاشية لفظا وقريبة منها في المعنى.

أفـق

جلس ماعز رضي الله عنه إلى رسول الله مقرا بذنبه... فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: لعلك.. لعلك.. لعلك..
وجاء شاب إلى رسول الله يسأله أن يأذن له بالزنى!! فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم برفق النبوة:  أتريده لأمك؟!   أتريده لأختك...؟!
وفي تاريخنا الحديث في درس آخر ، عن عالم الشام وفقيهها ومحدثها الشيخ بدر الدين الحسيني أنه في إحدى السنوات، وفي أواخر أيام رمضان، حيث كان وجوه  دمشق يضعون صدقاتهم بين يدي الشيخ الفقيه المحدث، الذي يقول عنه المترجمون: إنه كان كثير المرور على نزلاء السجون، والمكاسير من الخطاة مذكرا وواعظا وداعيا وفاتحا أبواب الأمل...

واشنطن- خدمة قدس برس - قال باحثون أمريكيون إن أشكالاً معدلة من فيروس الحصبة قد تُشكل المحور الرئيس لاسلوب علاجي جديد، يتعامل مع أورام الدماغ عند الأطفال في المستقبل.
ويوضح الدكتور "كوري رافيل" من كلية الطب بجامعة ولاية أوهايوالأمريكية بأنه لا يزال هنالك ضرورة ملحة لاستقصاء توجهات علاجية بديلة لأورام الدماغ عند الأطفال، بحيث تكون أكثر فعالية وأقل سمية.
ووفقاً لما أشار فريق البحث من مشفى الأطفال الوطني بولاية أوهايو الأمريكية؛ استخدمت سلالات فيروس الحصبة التي تستعمل في اللقاحات لقتل خلايا الورم في عدد من الأورام السرطانية؛ مثل سرطان الدماغ الذي يُصيب البالغين، ومن تلك السلالات ما يُعرف بسلالة إدمونستون.

المشروع العربي لصحة الأسرة يستعرض المؤشرات التي تساعد في تحديد مدى إمكانية  وقدرة الدولة على تحقيق ذلك

JoomShaper