سجل آخر الدراسات والأبحاث العلمية ان سيدات مصر أصبحن أصحاب الرقم الأعلى في الضرب للأزواج متفوقات على كل سيدات العالم بمن فيهن الأمريكيات اللاتي جئن في المرتبة الثانية بنسبة تبلغ 23% والبريطانيات اللاتي جئن في المرتبة الثالثة بنسبة تبلغ 17% ثم الهنديات المسكينات في المرتبة الرابعة بنسبة 11% فقط بينما المصريات جئن في المرتبة الأولى منذ عام 2003م بنسبة 23% وارتفعت بعد ذلك عاماً بعد الآخر لتبلغ 28% في نهاية العام 2006م.

خالد الساخي
يعتبر كلي النسل أو العرض من الكليات الأساسية التي رام الشارع الحكيم الحفاظ عليها في الشريعة الإسلامية من أجل استقامة المجتمع للقيام بمهمة الاستخلاف على أكمل وجه. ولأجل ذلك تضافرت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة مبينة أهمية وضرورة هذا الحفظ في بناء المجتمع الإسلامي فردا وأسرة ودولة وأمة، بناءا ينسجم والقيم الأخلاقية التي دعا إليها الإسلام وشرع الأحكام والحدود من أجل تحقيقها. والزواج من أهم الأحكام التي شرعها الإسلام من أجل تحقيق هذا الحفظ ، حيث جعل من غاياته تحصين القادر عليه، واستمرار عمارة الأرض باستمرار النسل البشري، وتحقيق السكينة والطمأنينة وغيرها من الأشياء الأخرى التي يحققها المتزوجون من الزواج...

سمير أحمد الشريف
لماذا لا أقف مع نفسي لحظة صدق واحدة؟ أستطيع أن أخدع كل الناس فهل أخدع نفسي؟ هذه هي الحقيقة لابد من مواجهتها، رغم مرارتها.. ماذا أجني من كل اللواتي يتحلقن حولي؟ ويستمتعن بتلذذ وربما بتشف لتفاصيل قصتي، فلا يوجد بينهن من يحسدني على ما أنا فيه، لماذا لا أعترف ولو متأخرة؟
ربما أتمكن من إصلاح ما تم تحطيمه، أعرف أنه عنيد، ولكنه في نفس الوقت ودود وطيب وحنون، وأنا المسؤولة عن كل ما آلت إليه الأمور، عندما كان يدخل عليَّ في الشركة؛ كنت أتعمد الانهماك في العمل، ولا أعطي زوجي اهتماما؛ بحجة الانشغال في في متابعة الحسابات، والحقيقة غير ذلك على الإطلاق، كنت في الواقع أسعى لإملاله، حتى يبادر من طرفه ويطلقني لأتخلص من سجنه الذي بنيته حولي بأحلامي المريضة، وإن كان عقلي الباطن يخفي الأسباب الحقيقية لكل تلك التصرفات ـ أنا أعرف وزوجي بلا شك يعرف ـ أن الفرق الثقافي هو السبب، ولذلك كان يلوذ بصمت أخرس ويضغط على أعصابه، ويداري كرامته الجريحة؛ لأنه يحبني، لكنني ظللت أسعى دوما للحصول على حريتي!

هنــد إبراهيــم
الجيران: يجب على كل زوجين أن يفصلا بين أساسيات الصداقة وموازينها في العلاقة الزوجية حتي لا تكون الصداقة خطراً علي الحياة الزوجية
الصداقة مهمة جداً في حياة كل شريكين حيث يحتاج كل طرف إلى صديق في الحياة لكي
يبوح له بكل أسراره وأتراحه وأفراحه دون أن يخجل منه ، والمرأة أشد احتياجاً من الرجل لوجود صديقة بجانبها تصارحها وتشكي لها كل همومها ، خاصة وأنها كانت تحلم قبل الزواج بأن يكون زوجها هو الصديق المفضل والمقرب لها ، ولكن تصطدم بالواقع المر الذي يفسد كل الطرق التي تساعدها على إقامة صداقة مع شريك حياتها . ومن هنا تبحث الزوجة عن صديقة حقيقية تعوضها عن ما فقدته في حياتها الزوجية ، وقد أكد فريق من علماء النفس بلندن علي أهمية الصداقة خاصة في حياة المرأة ولكن الفريق أشار إلي أن الصداقة يجب ألا تؤثر علي الحياة الزوجية ، لأن هناك كثيراً من الأزواج يرفضون أن يكون في حياة شريكة العمر صداقات وأكثرهم لا يقبل هذه النوعية من العلاقات باعتبارها أقوي من الرباط الزوجي،

إعداد ـ محمد جمول

حالة الأم البريطانية ميغان كوت التي سافرت إلى إسبانيا لتضع حملها هناك ليست فريدة. فهي واحدة من عدد من الحالات التي تهرب فيها الأمهات من بريطانيا خوفا من أن يكون مصير أبنائهن -الذين تقدر السلطات الطبية أنهم موضع خطر صحي أو نفسي معين- في مركز الرعاية الاجتماعية.

وهذه الحالة تعكس ما يصفه جون همينغ، عضو البرلمان البريطاني ورئيس لجنة قضاء العائلات بأنه أصبح ظاهرة متنامية إذ يقول «من الواضح أنه ما من شيء قد حصل لترتيب المحاكم العائلية ولذلك يفكر كثير من العائلات بالهجرة».

JoomShaper