هل تعاني من علاقة تنافسية مع شريك حياتك؟ إليك كيفية تجاوز العقبة
- التفاصيل
منى خير
لأننا نعيش في عالم تقوده المنافسة، فإننا نقضي وقتا طويلا ونستنزف جهدا كبيرا في إجراء مقارنات مع أشخاص آخرين. وربما تتساءل عن سبب مقارنة نفسك بالآخرين، وكيف يؤثر ذلك عليك وعلى شريك عمرك أيضا؟ وهل وصلت إلى مرحلة تتنافس فيها مع شريك حياتك؟
لفهم حاجتك أو حاجة شريكك إلى المنافسة بشكل أفضل، حاول أن تلقي نظرة فاحصة على طبيعة العلاقات التنافسية، إذ سيساعدك ذلك في التعرف على علامات هذا السلوك، وكيفية التوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين، وبشريك حياتك بطبيعة الحال. فهل تخدم التنافسية علاقتك مع شريكك؟ وهل من الصحي مقارنة نفسك به؟
هل المتزوجون أكثر سعادة؟
- التفاصيل
زعمت دراسة أن الزواج لا يجعل الأفراد أكثر سعادة أو صحة من العزاب غير الراغبين بدخول "القفص الذهبي".
وأجرى فريق البحث من جامعة كاليفورنيا مقارنة بين الصحة الجسدية والعقلية للمتزوجين وأولئك الرافضين للزواج.
متلازمة "الأم الباردة".. كيف تؤثر صدمات الماضي على عاطفة الأمومة؟
- التفاصيل
فريدة أحمد
يبدأ وعي الطفل الوليد ونموه العاطفي بالتشكل منذ اللحظات الأولى من تفاعله مع الأم، فيطور مشاعره وأحاسيسه كل يوم، من خلال التواصل وجرعات الحنان التي يتلقاها بشكل مستمر ومنتظم، والتي يكون لها تأثير إيجابي دائم على نموه وصحته العقلية والمزاجية.
ومع ذلك، قد تفرض ظروف معينة وجود مسافة عاطفية بين الأم والطفل، تجعل الأخير يعاني من نقص الدفء والترابط والشعور بالإبعاد العاطفي من قبل الأم، وقد يكون ذلك الشعور حقيقيا بسبب إصابة الأم بما يعرف باسم "متلازمة الأم الباردة".
كيف تتعامل مع شريك يعيش دور الضحية؟ هل من حل للمشكلة؟
- التفاصيل
منى خير
تمر العلاقات الزوجية بكثير من التحديات الطبيعية، والتي يعمل الزوجان عادة على تجاوزها معا. ولكن العيش مع شريك تتملكه عقلية الضحية، يعد من التحديات الصعبة التي تتسبب في انهيار كثير من العلاقات.
تعرّف الاختصاصية النفسية الدكتورة سلام عاشور عقلية الضحية بأنها "نمط تفكير يرى فيه الشخص نفسه ضحية للظروف أو لسلوك الآخرين، دون أن يتحمل أي مسؤولية عن تجاربه".
وفي سياق العلاقات الزوجية، يمكن أن تتجلى هذه العقلية بعدة طرق، مثل:
التشتت الأسري أكبر خطر يعانيه أطفال سوريا الناجون من الزلزال
- التفاصيل
إدلب (سوريا) - في قرية أزامارين، قرب الحدود مع تركيا، يحكي منتصر غنام عن أطفاله الثلاثة، الذين نجوا بعدما ضرب الزلزال القرية، ولكنهم يعانون مما يعرف باسم "متلازمة السحق"، بسبب الزلزال. وتعني متلازمة السحق انسحاق عضلات الجسم تحت ضغط خارجي هائل، مما يؤدي إلى تدمير خلايا عضلات الأطراف، وهو ما يسبب ألما شديدا، كما يمكن أن تتلف أيضا أعضاء الجسم مثل الكلى.
وقال غنام الذي يقيم في ريف مدينة إدلب لوكالة الأنباء الألمانية "لا يزال أطفالي الثلاثة الذين يعانون من متلازمة السحق، يتلقون العلاج حتى يومنا هذا، وهم يعيشون في حالة من الخوف الدائم،