فريدة أحمد

يعد الإمساك بالأيدي أحد أشكال المودة الأساسية، وهو جزء مشترك من العلاقات عبر عديد من الثقافات.

وتظهر بعض الدراسات والتجارب العلمية أن الإمساك بيد الزوج له تأثير كبير على الصحة النفسية والعقلية، وتقول الدراسات إنه يساعد على تقليل الألم، وتخفيف التجارب المجهدة، لكن الشيء الأكثر عمقا في ما يتعلق بالإمساك بالأيدي هو الحاجة إلى التواصل والشعور بالانتماء إلى شخص ما.

يعد البلوغ إحدى المراحل الحساسة في حياة الفتيات، مما يستوجب تسليحهن بقدرٍ كافٍ من الوعي قبل الوصول إلى مرحلة الحيض حتى لا تتحول إلى تجربة مؤلمة أو صادمة.

 ويشدد الخبراء على أن التوعية من شأنها أن تساعد الفتاة في تقبل هذا التغيير الهام في حياتها والتعامل معه بنضج، إلا أن الحديث حول هذه المرحلة يبقى تحدياً صعباً بالنسبة للكثير من الأمهات.

ما علامات الدورة الأولى؟

 

زعمت دراسة أن الزواج لا يجعل الأفراد أكثر سعادة أو صحة من العزاب غير الراغبين بدخول "القفص الذهبي".

 وأجرى فريق البحث من جامعة كاليفورنيا مقارنة بين الصحة الجسدية والعقلية للمتزوجين وأولئك الرافضين للزواج.

 

منى خير

لأننا نعيش في عالم تقوده المنافسة، فإننا نقضي وقتا طويلا ونستنزف جهدا كبيرا في إجراء مقارنات مع أشخاص آخرين. وربما تتساءل عن سبب مقارنة نفسك بالآخرين، وكيف يؤثر ذلك عليك وعلى شريك عمرك أيضا؟ وهل وصلت إلى مرحلة تتنافس فيها مع شريك حياتك؟

لفهم حاجتك أو حاجة شريكك إلى المنافسة بشكل أفضل، حاول أن تلقي نظرة فاحصة على طبيعة العلاقات التنافسية، إذ سيساعدك ذلك في التعرف على علامات هذا السلوك، وكيفية التوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين، وبشريك حياتك بطبيعة الحال. فهل تخدم التنافسية علاقتك مع شريكك؟ وهل من الصحي مقارنة نفسك به؟


منى خير
تمر العلاقات الزوجية بكثير من التحديات الطبيعية، والتي يعمل الزوجان عادة على تجاوزها معا. ولكن العيش مع شريك تتملكه عقلية الضحية، يعد من التحديات الصعبة التي تتسبب في انهيار كثير من العلاقات.
تعرّف الاختصاصية النفسية الدكتورة سلام عاشور عقلية الضحية بأنها "نمط تفكير يرى فيه الشخص نفسه ضحية للظروف أو لسلوك الآخرين، دون أن يتحمل أي مسؤولية عن تجاربه".
وفي سياق العلاقات الزوجية، يمكن أن تتجلى هذه العقلية بعدة طرق، مثل:

JoomShaper