أبواب - إبراهيم مفيد الدقاق - سؤال يدور.. يصول ويجول..هل ما يزال أطفالنا بحاجة للقصص والروايات كقصص سندريلا، أو الأميرة النّائمة، أو الأقزام السبعة، وما يدور فيها من أحلام جميلة ونهايات سعيدة تحكي عن حياة رغيدة.
جيل الأطفال السابق كان يحلم ويعيش على أمل أن يأتي يوم تتحقق فيه أحلامه كتلك الواردة بقصص الخيال، وهنا لا أتحدث عن خيال القصة، بل عن خيال هو ضرب من المحال الذي لا يجرؤ أن يدنو من تلك الحياة البعيدة عن أقرب تخيّل.
ونعود لنسأل.. هل ما يزال أطفال هذا الجيل بحاجة لتلك القصص والروايات؟.. أم أنهم عزفوا عن القراءة لأسباب عدة؟.. منها انشغالهم بمواقع التواصل الاجتماعي، ومتابعة ما يدور من أحداث ومسلسلات تقدّم لهم وجبات جاهزة من الخيال وذلك عبر الإعلام المرئي والمسموع والقنوات الفضائية وما تبثه من مسلسلات تروي قصص حب كاذبة وأفلام عارية يملؤها خدش للحياء العام.


عمان- يعرف التوحد على أنه اضطراب عصبي نمائي، تظهر أعراضه في السنوات الثلاث الأولى وينعكس تأثيره سلباً على التواصل الاجتماعي والأنشطة والاهتمامات، بحيث تكون اهتمامات الطفل محدودة ونمطية.
وتشير الأبحاث العلمية إلى أن ما نسبته 50 % من الأطفالل المصابين بالتوحد غير قادرين على التواصل اللفظي (بالكلمات) مع الآخرين، ما يدفع بهم إلى استخدام وسائل غير مناسبة للتواصل مع الآخرين؛ كالبكاء والضرب والصراخ أو الأخذ بيد الشخص الآخر إلى المكان الذي يوجد فيه ما يريد.
حتى النصف المتبقي من الأطفال المصابين بالتوحد والقادرين على التواصل اللفظي يظهرون بعض تلك السلوكيات، فهم يمتلكون القدرات اللفظية إلا أنهم يعجزون عن توظيفها بشكل صحيح في التعبير عن رغباتهم واحتياجاتهم.
وتعتبر مهارة الطلب من أهم مهارات السلوك اللفظي، لذا يتم البدء بتعليم مهارة الطلب قبل أية مهارة أخرى. وهذه بعض الخطوات المهمة، التي تمثل خلاصة أكثر الأساليب فعالية في تعليم مهارة الطلب للطفل سواء أكان مصاباً بالتوحد أو بالتأخر اللغوي أو أي إعاقة نمائية أخرى:
1 -لتدريب الطفل على الطلب، لا بد من توفر الحافز الداخلي والرغبة لدى الطفل نحو الشيء الذي نستخدمه في التدريب، فلا ينبغي تدريب الطفل على طلب شيء وهو غير مهتم به أصلاً. لذا لا

الغد- حذر اتحاد روابط الصيادلة الألمان الوالدين من دفع طفلهم إلى التقيؤ إذا ابتلع المنظفات؛ نظراً لإمكانية وصول مواد خطيرة إلى المسالك التنفسية، مما يتسبب هناك في أضرار أكبر مما لو بقيت في المعدة.
وبدلاً من ذلك، ينصح الاتحاد الوالدين بالاتصال بالإسعاف أو بطوارئ السموم على وجه السرعة تجنباً لإصابة الطفل بتسمم، مشدداً على ضرورة الاحتفاظ بالمنظفات في عبوات محكمة الغلق وفي

 

المصدر: "النهار"

يبكي ويشكو من آلامٍ لا يعلم مصدرها، لكنه في الواقع لا يشكو من أي مكروه. هي حالةٌ تصيب بعض الأولاد عادةً في مرحلة الطفولة، حيث يلجأون الى لفت النظر والاستعراض من خلال التظاهر في أنهم يعانون مشكلةً صحيّة أو أن أحد أصدقائهم قام بأذيّتهم وضربهم وايلامهم. القطبة المخفيّة في المسألة عادةً ما تتمثّل بسعي هذا النوع من الأطفال وراء لفت الانتباه والاستحواذ على كامل الاهتمام من الأهل، خصوصاً في حال وجدوا أن أحداً ما يسرق منهم هذا الاهتمام. لكن التفصيل الأكثر أهمية في الموضوع، أن لجوء #الولد الى هذه السلوكات في عمرٍ صغير ينعكس بشكلٍ مباشر على شخصيّته وطبيعته وطريقة تعامله من الآخرين. وبالتالي ضرورة معالجة المسببات وتفادي نتائجها من خلال استخدام الاستراتيجيّات التاليّة:

مجلة الرائد

من النعم العظيمة التي منحنا الله إياها نعمة الفرح والضحك، فالبيت أو المجلس الذي تشع منه الفرحة تجد كل من فيه تعلو وجوههم الابتسامة ويملأ صدورهم الانشراح والحب، ومن منا لم ينبض قلبه فرحاً، ويشعر بأحاسيس بهيجة وهو يرى طفلاً يبتسم، إنه من المفعول السحري لهذا الفعل الفيسيولوجي المسمى (بالضحك).

ما هو الضحك ؟ وكيف يضحك الأطفال ؟

JoomShaper