اكتئاب الأطفال.. التعريف والعلاج
- التفاصيل
عمان- هل أنت قلق بشأن احتمالية كون طفلك مصابا بالاكتئاب؟ معظم الأطفال يعيشون أياما يشعرون خلالها بالحزن أو الوحدة أو حتى الكآبة، لكن إن استمرت هذه المشاعر وأثرت على علاقات الطفل، فعندها قد يكون مصابا بالإكتئاب، ويحتاج إلى تقييم ورعاية طبيتين.
هذا ما ذكره موقع WebMD الذي أشار إلى أن الأطباء والاختصاصيين النفسيين يستطيعون علاج الأطفال من الأمراض النفسية، منها الاكتئاب، باستخدام العلاجين، الدوائي والنفسي.
أسباب الاكتئاب لدى الأطفال:
لم يعرف السبب المحدد لإصابة الأطفال بالاكتئاب، غير أن هناك العديد من العوامل التي تسهم في ذلك، منها ما يتعلق بالصحة الجسدية والأحداث الحياتية والتاريخ العائلي والبيئة والاضطراب
مترجم: قبل بلوغ طفلك سن الخامسة.. 4 أخطاء تربوية عليكِ تجنبها
- التفاصيل
عبد الكريم العدوان
بدأت الكاتبة يان مي مقالها المنشور في صحيفة «الجارديان» البريطانية، أن ابنها قد بلغ الخامسة من عمره في وقت مبكر من هذا العام، وربما تكون قد رشته بالحلويات ليأكل بعضًا من البروكلي، وأفسدت روتين نومه بين الحين والآخر، وأفرطت في شراء الألعاب له في عيد ميلاده، لكن امتلاك طفل سعيد وسليم ودافئ يبلغ من العمر خمس سنوات يفوق الأخطاء.
على الرغم من أن كل والد يسعى جاهدًا ليقدم أفضل ما يستطيع، هناك أوقات ننظر فيها إلى الوراء ونقول: «كان يجب علي فعل ذلك بشكل مختلف»، فيما يلي أهم 4 أخطاء ارتكبتها الكاتبة
هل تقرأون لصغاركم الحكايات؟
- التفاصيل
غالبا ما نسمع عن أمهات وجدّات أثرين حياة الصغار بالحكايات المنطوية على الحكمة الموروثة والمواقف الملهمة والمشحونة بالمغامرات المثيرة المحفزة للخيال، فهل تبقت لدينا تلك الفئة الرائعة من الأمهات والجدات راويات الحكايا والأساطير وقصص الخيال الممتعة؟ هل نجد بين الأجيال الراهنة أمهات لديهن القدرة والموهبة لسرد الحكايات على مسامع صغارهن قبل النوم؟
هل تضحي الأم الشابة ببعض وقتها لإنعاش مخيلة صغارها بقصص تهدئ أرواحهم الخائفة وتطلق العنان لمخيلتهم وتحملهم على أجنحة الحلم إلى نعيم النوم الهانئ؟ نادرا ما نسمع أن والدا برع في سرد الحكايات لصغاره وسحرهم بأسلوب الحكي وجعلهم يسرحون في عوالم الخيال، فتتحفز عقولهم وتنطلق من عقال الحدث اليومي المتكررالذي لا يمنح سوى الرتابة والملل.
التعرض للإهمال في الطفولة.. ما هي الآثار السلبية؟
- التفاصيل
علاء علي عبد
عمان- تعرض الكثيرون وبدرجات متفاوتة للإهمال بسن الطفولة، لكن معظمهم قد لا يعترفون بالتعرض لأي شكل من أشكال الإهمال أو الإساءة، بل إنهم قد يدافعون بشدة عن تربيتهم المثالية وذلك لمحاولة التخفيف من مشاعر الألم النفسي التي تنتابهم من حين لآخر، حسبما ذكر موقع "PsychCentral".
عندما يتعلق الأمر بالألم الجسدي جراء التعرض للضرب مثلا، يكون سهلا على المرء أن يدرك تعرضه للإساءة. لكن الأمر يختلف كليا عندما يتعلق باحتياجاته النفسية، كأن يقوم أحد الأبوين أو كلاهما أو من يقدم الرعاية للطفل برفض تلبية احتياجاته أو تعليمه منذ الصغر بأنه مجرد طفل وعليه أن يسمع وينفذ أوامر الأكبر سنا منه دون أدنى نقاش.
حكايات ما قبل النوم
- التفاصيل
سماح بن عبادة
قصص ما قبل النوم هي أكثر ما يتعلق به الطفل وأكثر ما يعلق في ذهنه. يحب الأطفال الحكايات لأنهم غالبا ما يتمتعون بها وبجلستهم مع راوييها خصوصا أمهاتهم أو آباءهم. ترسخ في ذهن الطفل العديد من الأحداث والصور التي يرفقها ببعض ما يصوره خياله من مشاهد. وقد يشعر بالتشويق والمتعة وهو يتابع إحدى القصص إلى درجة أنها تطبع في ذاكرته ووجدانه وقد يستحضرها عندما يكبر.
بجانب الإثارة وتحفيز الخيال تتضمن هذه الحكايات عبرا ونصائح مبطنة في مجريات أحداثها. وتخلق هذه الحكايات لدى الطفل حبا للقراءة وشغفا بمطالعة الروايات والكتب عند الكبر. ويستفيد