الرأي - رصد
قد يكون اللعب في الهواء الطلق من أكثر النشاطات التي يرغب طفلك بممارستها. ولكن ذلك ليس متاحاً دائماً خصوصاً مع تغير الطقس وسقوط الأمطار، أو ارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق الأمر الذي يحتم بقاء الأطفال داخل المنزل ومعاناتهم من الفراغ والملل في الداخل.فماذا يمكنك أن تفعلي عزيزتي الأم لملء وقت وفراغ طفلك داخل المنزل؟
سنعرفك اليوم على 7 نشاطات داخلية رائعة يمكن لطفلك فعلها والتسلية بها:
اصنعي له المعجون في المنزل:
ليستمتع طفلك بعمل أشكال عديدة مميزة خاصةً وأنها لعبة محببة جداً لدى جميع الأطفال.
دعيهم يقومون بنزهة داخل المنزل:
ادعي أطفالك لنزهة داخلية. احزموا الامتعة وحضروا سلة الطعام المكونة من وجبات خفيفة وسندويشات
الرقص والمرح:


كيف تتخلص من العادات السيئة 4 طرق للتعامل مع عادات الطفل السيئة هناك قول مأثور «الطابع و التوقيع لا يتغير أبدا» ولكن هذه المقولة ليست صحيحة لأننا نعمل بجد لتصحيح أنفسنا , ليس الغرض من التعليم فقط تعلم القراءة و الكتابة , بل أيضا نحتاج لصقل الشخصية وجعلها قوية لمواجهة أي من العقبات .
في أولى سنوات الحياة تعلمنا العديد من المهارات التي لا غنى عنها لحياة جيدة , ولكن بعض هذه المهارات ممكن أن تفشل في التركيز على الأطفال و بالتالي تنمي بعض من العادات السيئة لدى الطفل .
نلاحظ على بعض الأطفال عادة مص الإبهام أو إلتقاط الأنف في الواقع هم يمارسون هذه التصرف و لكن من دون علم أو وعي بأنه تصرف أو عادة سيئة , ولكن إذا لم يتم إيقافها في سن مبكر ممكن لها أن تستمر حتى سن البلوغ و بالتالي يمكن أن تؤثر على الحياة الإجتماعية و الشخصية للطفل . فمن المهم جدا مساعدته للقضاء على مثل هذه العادات لديه.


فهد عامر الأحمدي
حين انتهيت من المرحلة الابتدائية انتهى والدي من بناء عمارة سكنية من خمسة أدوار.. أذكر أنه كان يجلس أمامها في الشارع لينظر إليها بكل فخر واعتزاز.. وفي أكثر من مرة شاهدت الناس يتوقفون ليسألوه إن كانت لديه شقق للإيجار؟.. وذات يوم توقف رجـل (يرافقه طفل أصلع) ليسأله عن شقة فارغة.. تحدثا طويلا حتى سأله عن أفراد أسرته فقال الرجل: بنتان، وهذا الولد، وحرمة (أعزك الله).. اختفت ابتسامة والدي وأشاح بوجهه بعيداً بمجرد أن قال "أعزك الله" .. لم يجب عليه ولم يعـد يكلمه أو حتى يرد على أسئلته حتى غضب الرجل وقال "إيش فيك صاير أصم، ليش ما تكلمني؟".. ظل والدي صامتاً لا ينظر إليه حتى يئس الرجل وغادر مع ابنه الأصلع دون أن يفهم سبب هذا التغير المفاجئ...
... وللأمانة؛ لا أذكر أن والدي تحدث معي في يوم من الأيام عن حقوق المرأة أو أهمية احترامها، ولكنني تعلمت من خلال موقفه هذا وجوب احترام المرأة واحتقار كل من يحتقرها أو يستبق ذكرها بكلمتي "أعزكم الله" أو

الرأي - رصد
يقول ونستون تشرشل: «المتشائم يرى الصعوبة في كل فرصة يحوزها، بينما المتفائل يرى الفرصة في كل صعوبة يواجهها».
لا يختلف اثنان على أن عالمنا المعاصر فيه الكثير من الأحداث التي تجعل الأشخاص يميلون إلى التشاؤم. ومع وجود هذا الكم من الحروب الهمجية، يشعر الأهل بالقلق على مستقبل أبنائهم، وقد يتحوّل قلقهم إلى شعور بالتشاؤم ينتقل إلى الأبناء، وإن بشكل صامت.
ولكن هذا لا يعني أن عليهم الاستسلام، إذ يؤكد اختصاصيو علم النفس أن كل إنسان يمتلك في لا وعيه شعورًا عميقًا بالتفاؤل الذي يجعله يطوّر علاقته بالآخرين، وينظر إلى الحياة ومستقبله بشكل إيجابي.
لذا يشدّد اختصاصيو علم نفس الطفل على ضرورة احتفاظ الأهل بالتفاؤل الفطري عند أبنائهم. فالطفل هو اسفنجة حقيقية تمتص كل مشاعر الأم، الإيجابي منها والسلبي.
لذا من المهم جدًا في الحياة العائلية تعزيز وجهات النظر الإيجابية والمتفائلة إلى المستقبل. وبطبيعة الحال، لا بد من أن يتمتع أحد الأبوين بالتفاؤل والنظرة الإيجابية أكثر من الآخر ليكون بمثابة قوّة


الرياض - لها أون لاين
حظيت رسالة الطفل الأمريكي "أليكس"، التي أرسلها للرئيس باراك أوباما، يطلب فيه استضافة الطفل السوري "عمران دقنيش" الذي بدا مذهولا بعد أن دمر منزل أسرته في القصف، باهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، وتفاعل مع رسالة "اليكس"، وتذكره معاناة "عمران"، و الأطفال السوريين.
وتساءل النشطاء: "هل استجاب الرئيس الأمريكي لـ"رسالة أليكس" أم فقط اكتفى بعرضها؟ وكم طفل سوري تعرض لمثل ما تعرض له الطفل "عمران دقنيش"؟
رسالة الطفل الأمريكي "أليكس"، الذي يقطن في نيويورك، عرضها الرئيس أوباما، في قمة للأمم المتحدة عن أزمة اللاجئين هذا الأسبوع، ونقلها البيت الأبيض، ليعرض تجاوب طفل في السادسة من عمره، مع مأساة

JoomShaper