الأطفال بعمر 4 أعوام غير جاهزين لدخول المدرسة
- التفاصيل
الرأي - رصد
يساهم استخدام الأيباد من جهة، وتحوّل الأبوة والأمومة إلى منافسة من جهة أخرى، في تراجع حركة الطفل، ما قد يؤثر في عملية التعلّم الأكاديمي التي يخضع لها في أعوامه المدرسية الأولى.
إبتسام الحلبي من بيروت: كشفت دراسة حديثة أن عدد الأطفال غير المستعدين بدنيًا للذهاب إلى المدرسة في عمر أربعة أعوام ارتفع بشكل مثير للقلق، كما بيّنت انخفاضًا ملحوظًا في مستويات حركتهم بالمطلق. فبعد مراقبة الأطفال في سنواتهم المدرسية الأولى، وجد المختصون أن العدد الذي يواجه مشكلات في التوازن وتنسيق الحركة تخطى المستويات المتوقعة، مؤثرًا في نهاية المطاف في القدرة على التعلّم في الصفوف المدرسية. وبحسب باحثين في جامعة لوفبورو، يعود جزء من هذا الارتفاع إلى انخفاض نشاط الطفل في سنواته الأولى مقارنة بالعقود السابقة، وإلى تراجع الحركات الأنموذجية المرتبطة باللعب والتنمية بعد دخول الألعاب الإلكترونية والشاشات إلى حياته.
اجعلي العودة إلى المدرسة أكثر سهولة
- التفاصيل
مع انتهاء العطلة الصيفية بكل ما فيها من تغيرات في نمط الحياة والفوضى التي قد تعمّه أحياناً، يبدو ضرورياً اتباع برنامج منظم مع العودة إلى المدرسة. وينطبق ذلك على النظام الغذائي الذي قد يصبح أكثر عشوائية في الصيف، فيما يعود صحياً ومدروساً في العام الدراسي.
قد تدعو الأمور في المرحلة الأولى إلى التوتر، لكن سرعان ما تجدين نفسك قادرة على الإمساك بزمام الامور ليعود طفلك إلى الطريق الصحيح في نظامه الغذائي، خصوصاً أنه يحتاج في المدرسة إلى كل الأطعمة الصحية التي تؤمّن له الطاقة وتنشّط قدراته الفكرية. اختصاصية التغذية ميرنا الفتى تساعدك هنا لتكون الأمور أكثر سهولة.
عند العودة الى المدرسة: لا تهملي الأنشطة الجسدية لطفلك
- التفاصيل
مَن مِن الأهالي لا يتمنى أن تبنى شخصية طفله ويتطور عقله وأن يكون بصحة ولياقة بدنية جيدة؟ لكن ليس عليك من أجل ذلك أن تخضعه إلى نظام غذائي صارم وتمارين بدنية قاسية. كل ما تحتاجه هو تشجيعه على الحركة لزيادة مستوى ذكائه ولياقته البدنية.
لا تُساهم الأنشطة البدنية في تحسين لياقة الأطفال البدنية فحسب، بل تعزز أيضاً من مستوى إدراكهم وثقتهم بأنفسهم. ولطالما أشاد الأطباء وخبراء اللياقة البدنية بفوائد التدريب على نمو وتطور
الأطفال يتصرفون بشكل مختلف على الإنترنت
- التفاصيل
رصد
خلص إستطلاع أجرته مختبرات كاسبرسكي بالتعاون مع iconKids & Youth تحت عنوان “الأطفال الناشئون على الإنترنت ودائمو الاتصال”، إلى أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاماً، يتصرفون بشكل مختلف جداً أثناء تواجدهم على الإنترنت. وكشف الإستطلاع بأن الأطفال الإناث يفضلن استخدام الهواتف الذكية، بينما يميل الذكور إلى استخدام الكمبيوتر وأجهزة ألعاب الفيديو، وقد لوحظ بأن الأطفال الذكور عموماً أكثر تعلقاً ومواظبة على ممارسة ألعاب الكمبيوتر، حيث أنها تندرج بشكل متكرر في قائمة أنشطتهم اليومية على الإنترنت، في حين أن الإناث يفضلن التواصل عبر الشبكات الإجتماعية وقنوات التراسل الفوري، وعندما يتعلق الأمر بطرق التواصل المفضلة لديهن، لوحظ أنهن يقمن بإجراء اتصالات وإرسال رسائل نصية على نحو أكثر تكراراً. ولأسباب ربما تعود إلى طبيعة الاختلاط والإندماج الإجتماعي لديهن، يلاحظ بأن الإناث يخترن أفراد أو أصدقاء العائلة كمصدر للمعلومات، في حين يعتمد الذكور أكثر على شبكة الإنترنت لمعرفة آخر الأخبار والمستجدات،
معلمة أو معلم ابني.. كيف أتعامل معها؟
- التفاصيل
الرأي - رصد
هناك من يبقى وتبقى مع طفلك أكثر ما بين 6 إلى 8 ساعات في النهار. وهذه هي معلمته أو المعلم، لذلك فمن مصلحة الأم والمعلمة أن يكون هناك تواصل مستمر يصب في خدمة الطفل في الأخير. فما هي أصول هذا التواصل الصحي والسليم والضروري.
إليك بعض الملاحظات:
# تعرفي إلى المعلمة وعرفيها عليك منذ بداية العام. لا تنتظري حتى تحدث مشكلة لتزوري المدرسة وتلتقي بها. زوريها في وقت فراغها بعد أن تتصلي بها ودعيها تحفظ وجهك ورقمك كواحدة من الأمهات اللطيفات والحريصات على حلقة تواصل معها. أرسلي لها إيميل والتقي بها في وقت يناسبها، لا تتحدثي عن الطفل فقط اسأليها عن حياتها وحدثيها قليلاً عن حياتك. بمعنى أن تبني علاقة