تصاب بالندم بعد الشراء.. هذه الطرق تساعدك على تجنب المشكلة
- التفاصيل
فريق العمل
لن نتحدث هنا عن ذلك الإدمان تجاه التسوق الموجود عند بعض الناس، أو استمتاع البعض بشراء أشياء لا يحتاجونها وبلا هدف، لكننا نحن نتحدث عن ذلك الشعور بالندم المصاحب لعمليات الشراء المتعددة، خصوصًا في أوقات البقاء بالمنزل.
بسبب توسع مواقع الشراء عبر الإنترنت خلال العقد الأخير، كان وقت الإغلاق والحجر المنزلي الذي شهده العالم خلال جائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم نهاية عام 2019، محفزًا للناس لشراء الكثير من البضائع سواء كانوا يحتاجونها بالفعل أم لا؛ فالجلوس في المنزل طوال الوقت كان عاملًا مساعدًا على تفريغ الطاقة الزائدة التي لم تستهلك في الحركة والتنقل والعلاقات الاجتماعية، في عمليات الشراء.
سبعة خطوات للهروب من دوامة الأفكار المقلقة التي تنغص حياتك
- التفاصيل
محمد صلاح
في مقال على موقع "سايكوم" (Psycom) الرائد في الطب النفسي، تتساءل الكاتبة المتخصصة في علم النفس جينيفر تزيزيس: هل نحن مفطورون على الميل الطبيعي للشعور بأننا خارج السيطرة؟
وتستطرد قائلة إنه ما من أحد منا يخلو من أن يخطر في باله فكرة مُقلقة فجأة، تجعله يُحدّث قائلا "ما هذا الذي أفعله؟" و"لماذا قلت كذا؟" و"لماذا وافقت على ذلك؟" أو "بالتأكيد، لا يمكنني فعل ذلك".
ما الذي تعرفه عن رهاب الالتزام ومخاوف المسؤولية؟
- التفاصيل
الخوف المفرط من تحمل المسؤولية يمكن أن يصبح عائقا يؤثر على جوانب مختلفة من حياتنا، ومصدر قلق يعكر مزاجنا. وهذا الخوف يمنعنا من تحمل المسؤولية عن أي نوع من الأنشطة أو القرارات المهمة في حياتنا.
"رهاب المسؤولية" غير المعروف لدى الكثيرين، هو الخوف غير المنطقي والمبالغ فيه من الاضطرار إلى تحمل المسؤولية والشعور بالضيق من مجرد تخيل أنفسنا في موقف يستوجب اتخاذ قرارات أو التكفل بمهام.
“التنمر الذاتي ولوم النفس”.. وصفة تعيق تقدم الإنسان
- التفاصيل
ديمة محبوبة
عمان – “أنا فاشل، وغير مسؤول، أسير في طريق والحظ يسير في طريق آخر، لا أتقن شيئا وإن بدأت به لا أنجح، لن تصالحني الحياة، ليس هناك من يحبني، لا أحد يقف بجانبي”…
تلك بعض من عبارات يلوم بها الشخص نفسه ويقسو عليها، لتصب بالنهاية في دائرة التنمر الذاتي والخطاب السلبي مع النفس.
هذا الخطاب السلبي قد يكون “هداما” لا يمكن ان يبني شخصية قوية، مليئة بالعزيمة ومتصالحة مع الذات، إنما يكون سببا في الضعف والهزيمة، وعدم رؤية زوايا ايجابية تؤسس للنجاح.
ويصف اختصاصي علم النفس د.موسى مطارنة أن الخطاب السلبي مع النفس يبرمجه التفكير العقلي ويزداد مع تكراره.
التعافي وتجاوز المحن.. هل يمنح الإنسان فرصة لعيش حياة أكثر رضا وتفاؤلا؟
- التفاصيل
ديمة محبوبة
عمان – كثيرة هي محطات الحياة التي يقرر فيها الإنسان أن يتغير، وينظر بشكل مختلف لكل مساراته، وما اعتاد فعله خلال سنوات طويلة، فتكون أولى هذه الخطوات أن يعطي اهتماما أكبر لما يرغب به وما يجعل حياته أفضل حالا وأكثر رضا وطمأنينة، وأقل حزنا وأوجاعا.
قد لا تأتي تلك المرحلة “فجأة”، لكنها ترتبط بحالة صعبة ومؤلمة عاشها الإنسان وصل فيها للحظة فقدان الأمل بكل شيء، والخوف من انتهاء العمر، ليكتشف أنه لم يعط نفسه حقها، ولم يعش حياته كما يريد، فيعيد حساباته كاملة، ويفتح صفحة جديدة ليحيا ما تبقى من العمر بشكل مختلف تماما.