الدووحة- يشترك الأشخاص الذين يعانون الرهاب الاجتماعي والانطوائية في عدد من الصفات، أبرزها الانعزال وتجنب الاختلاط بالآخرين.
تقول ماروسيا كوت -في تقرير نشره موقع “آف بي ري” الروسي- إنه غالبا ما يتم الخلط بين الرهاب الاجتماعي والانطوائية، غير أن الفرق بينهما كبير.
الانطوائية صفة شخصية
تكون الشخصية الانطوائية أكثر تركيزًا على عالمها الداخلي، وأقل تفاعلًا مع العالم الخارجي، مع الميل إلى الانعزال.
“الرهاب الاجتماعي”: الأعراض والمضاعفات والعلاج

ابتسام تريسي
كلّ القرّاء يعرفون من يكون “حافظ الأسد” الذي حكم سوريا ثلاثين عاماً وورث الحكم لابنه المريض الذي ذهب ليحصل على العلاج في لندن ورجع طبيباً للعيون! وليس في هذا أيّ غرابة فتاريخ التّعليم السّوري في عهد البعث شهد الكثير من المآسي ليس حصول “الدكتور” بشّار الأسد على لقب “طبيب عيون” أولها.
لكن المأساة التي امتدت إلى زمن الثورة وبقيت قائمة ما يؤكد على أنّ العقلية البعثية ما زالت تحكم السوريين وإن تغيّرت الأدوات، تلك العقلية التي كرّسها “أبو عمشة” الذي قد لا يكون معروفاً لغير السوريين المهتمين بالشأن العام.

سيدتي - لمياء جمال
18 ديسمبر 2021
هناك ملايين الأشياء التي تجذب انتباه طفلك كل يوم. بين الواجبات المدرسية، والهوايات، والنوادي الاجتماعية، والأصدقاء، وألعاب الفيديو، فكيف يمكنك أن تحافظي على اهتمام أطفالك بإتقان وتعلم مهارات اللغة العربية؟
في اليوم العالمي للاحتفال باللغة العربيةالموافق 18 من ديسمبر، والذي أصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها في ديسمبر لعام 1973، والذي بموجبه يتم إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية في الأمم المتحدة بعد الاقتراح الذي قدمته المملكة العربية السعودية خلال انعقاد الدورة 190 للمجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو.

يؤدي تطور الخوف من قيادة السيارة إلى حالة أشد خطورة تسمى "الأماكسوفوبيا"، ويعاني 33% من السائقين في العالم رهاب القيادة، علما بأن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب.
وعرّف موقع "ستيب توهيلث" (steptohealth) الأميركي الأماكسوفوبيا بأنها الخوف غير المبرر من القيادة، وهذه الكلمة مشتقة من كلمتين يونانيتين: "أماكسي" تعني مركبة، و"فوبيا" تعني "الخوف غير المبرر".

لاريسا معصراني
16/12/2021
بيروت- لا شك أن السلوك السيئ عند الأطفال يثير قلق الأهل بشكل كبير، ويدفعهم للبحث عن أسبابه وطرق التعامل معه. ومنه "الغش"، الذي يمكن أن يحدث في المدرسة أو في المنزل أو أثناء ممارسة أي نشاط بدني أو فكري.
بعض الأهل قد لا يرونه مصدر قلق، إذا لم يروا أذاه ملموسًا، خاصة في السنوات الأولى من عمر الطفل. ولكن حين يبدأ الأطفال يغشون لأنهم يشعرون بالضغط من أجل الفوز أو النجاح، أو إذا أصبح الغش نمطًا مع تقدمهم في العمر، فلا بد ساعتئذ من دق ناقوس الخطر، واتخاذ إجراءات للتدخل.

JoomShaper