التنمر والإساءة الإلكترونية يقودان لـ”منطقة حيادية” تحد من تشكيل رأي عام
- التفاصيل
تغريد السعايدة
عمان- يتجنب عبد الله، الشاب الجامعي أحيانا الكثير من الحوارات على مواقع التواصل الاجتماعي، بالكثير من القضايا التي يهتم بها، لخوفه من التعرض للإساءة أو التنمر، ومواجهة رأيه بشكل عنيف من الطرف الآخر، قد يكون سبباً في تردده في أن يبدي رأيه، كونه يقع ضمن مجتمع يراقب ويتبادل فيما بعد تلك العبارات التي وجهت له.
تجارب كثيرة عايشها عبد الله، في كونه عبر عن رأيه “المُخالف للبعض” أحياناً في قضايا جدلية على منصات التواصل، تعرض فيها “للشتم أو نعته بصفات غير أخلاقية”، حيث باتت تلك القضية تظهر بشكل كبير في مختلف المجتمعات على اختلافها، عند طرح كل قضية جدلية، يختلف فيها كثيرون ويتفق آخرون.
كلمات يستخدمها من يعاني ضعفا بدرجة ذكائه الاجتماعي
- التفاصيل
علاء علي عبد
عمان- على الرغم من أهمية تمتع المرء بدرجة عالية من الذكاء الاجتماعي، إلا أن البعض لا يأخذون الأمر على محمل الجد، الأمر الذي يجعلهم لا يدركون مدى تأثير هذا الذكاء على حياتهم ككل.
في بعض المواقف الحياتية، يكون المرء بحاجة لدرجة عالية من الذكاء الاجتماعي من أجل أن يخرج من تلك المواقف بالنجاح الذي يطمح له، ومن هذه المواقف مثلا أذكر ما يلي:
في حال كنت تنوي إتمام صفقة عمل كبيرة.
أو كنت تريد تعيين الموظف الأنسب لشركتك.
أو كنت تريد الحفاظ على علاقة ناجحة مع زملائك.
أو كنت تريد إنشاء علاقات ناجحة في حياتك الشخصية.
في زمن الضغوط.. كيف يمكنك أن تمنع الغضب من استنزاف طاقتك؟
- التفاصيل
نعيش في زمن أصبحت فيه مستويات الإجهاد والغضب عالية بشكل يثير العداء مع أفراد عائلتنا وأصدقائنا ويضر برفاهيتنا العاطفية.
وقد يكون الغضب مفيدا، لكن من المهم توجيهه على نحو إستراتيجي بدلا من السماح له باستنزافك كما تقول الكاتبة إليزابيث برنشتاين في تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، لافتة إلى أن الغضب يزداد عندما يزداد القلق، وهي استجابة تكيفية للتهديد، حيث يحرض الغضب على العنف.
وينبهنا الغضب إلى وجود خطر محتمل، وقد يكون هذا مفيدا إلى حد كبير، فالغضب يجعلنا نشعر بالشجاعة ويشجعنا على اتخاذ التدابير اللازمة لتجنب الوقوع في الخطأ، ولكن علينا التحكم بهذه المشاعر بشكل إستراتيجي.
أسباب تمنعك من التمتع بالنجاح رغم امتلاكك الذكاء بالعمل
- التفاصيل
علاء علي عبد
عمان- لطالما كان الاعتقاد الشائع أن امتلاك المرء الذكاء والرغبة بالعمل الجاد سيقودان المرء بدون أدنى شك للنجاح، لكن هذا الاعتقاد أظهر فشله مع العديدين. فعلى الأغلب أننا جميعا نعرف شخصا أو أكثر نصفهم بالذكاء والعمل بكفاءة عالية لكنهم لسبب أو لآخر لم يحققوا ذلك النجاح الاستثنائي واكتفوا بنجاح متوسط لا يتضمن أي شيء من التميز!
هذا الأمر يجب أن يقودنا لحقيقة أن للنجاح عوامل عديدة أخرى كالعمل بوظيفة ترقى لطموحات المرء وأن يمتلك علاقات ناجحة مع الآخرين، فضلا عن الكثير من العناصر المهمة الأخرى. لكن، بدلا من تحديد عناصر النجاح المتعددة، يمكن لنا أن نذكر بعضا من الأسباب التي تعيق الوصول للنجاح بالرغم من امتلاك الذكاء والاجتهاد في العمل:
مؤشرات تدل على أنك تشعر بالضيق في عملك
- التفاصيل
علاء علي عبد
عمان- قد تكون البطالة من أكثر الأمور التي يخشاها الناس، فامتلاك المرء وظيفة توفر له ولعائلته الأمان المادي، أو حتى جزءا من الأمان المادي، يعد أمرا أساسيا لدى الجميع. لكن هذه الحقائق لا تعني بالضرورة أن يحب المرء الوظيفة التي يشغلها، بل إن الواقع يشير إلى أن نسبة كبيرة من الموظفين يكرهون الوظيفة التي يشغلونها!
لكن، وعلى الرغم من تلك النسبة الكبيرة، يبقى ترك الوظيفة مسألة ليست سهلة على الإطلاق. وحتى تتمكن من التأكد بأنك تنتمي لفئة الكارهين لوظائفهم، ينبغي عليك طرح عدد من الأسئلة على نفسك، ولو كانت إجابتك بـ”نعم” عن سؤالين على الأقل، فاعلم أنك بحاجة إلى البدء بالبحث عن وظيفة جديدة في أقرب وقت: