صالون "الفن المرفوض".
- التفاصيل
"يجتهد المبدع في ديوان شعر لأعوام، بينما يشتغل على كولاج ساعة ونصف فيكون مردود الأخيرة عشرات أضعاف مردود ديوان الشعر". هكذا يبرر كثير من المبدعين ـ دخول ميدان الفن عبر لوحات كولاج وغيرها. فالواقع الفني المعاصر ـ المحلي والعالمي ـ يسجل تحولات متصاعدة، فسوق اللوحات يشهد ثورة حيث وصلت أسعار بعضها أرقاما تبدو خرافية. ولم تعد لوحة الفنان تنتظر ذيوع صيته، أو موته لتباع بأسعار لم يكن يحلم بها في حياته. فما الذي يجري في "أسواق الفن المعاصر/الحديث"، وتنامي "تجارته" وأين جمالياته"؟، وهل ما يهم الفنان انتشار أبدعاته، أم ارتفاع أثمانها؟. وهل ثمة قلق حول الاستثمار في الفن، و"تسيد المال"؟.
سامحتك .. لأني أحبك!
- التفاصيل
عضو هيئة العلماء والدعاة، فلسطين
وقفت وكأن بحار الدمع في عينيها ... يبصرها كل من كان في المكان ...
كم تَمَنتْ أن تذرف لو دمعة واحدة تعبر بها عن صدق مشاعرها ...
نظرت إليّ وكأنها تحاكيني ...
لِمَ ...؟!
الدمعة تراوغ مكانها والشفاه تُنَبِئ عن اضطراب يعسر قلبها ...
تحاول أن تتكلم إلا أن اليدين متشابكتان والقدمان ترجفان ...
تَكلَمتْ بعد تردد ...
تعجب الجميع منها ... وأخذوا يهمسون ...
اخي الحبيب ...الغالي....
- التفاصيل
كم اتذكرك حينما اشغل الغاز لاعمل لك قهوة الصباح وكـأس الحليب الدي ينساب من النعاج في كل صباح عند الديك ليصحي العمال على اعمالهم .
.......كم انا احن الى روؤياك والى ناظرك وتدفق كلماتك ومشاعرك التي كنت تحن بها على كل طفل ٍ مريض او غير مريض كل اطفال القرية الحبيبة التي نبتت وترعرت بها يتدكرونك........
حينما كنت تنثر عليهم الالعاب ,وكانها ورود جميلة ورائحتها مسكنة للقلوب والجرووح ...حبيبي الغالي انت قطعة من قلبي المجبول باااااااهات الولع على تقبيلك واقسم بالله بان دمووع امي الحزينة الغالية التي يزيدها شموخا........... حينما تكون انت تنتظر زيارتنا خلف هده الزنزانة تنشف دمعتها حينما تراك....... لك لاتشعرك بانك وحيد فدوما يااااخي الغير رغم عمرك بعمر الورد وقطفوك بعيد عن صدري امي وطعام امي وقصص وضرب وخوف امي ........بانك انت من علمها الصبر لانك مضيت اياما قاسية تحت الارض والتعذيب لانك فلسطيني هده جريمتك التي تحاسب عليها وتعاقب بالسجن وكنت رجلا وليس طفلا ....كما يقولون .....اخي ...........انا احبك فهل من بخارج السجن هم بقوتك وبشجاعتك.هل يسألون عنك كصديق ٍ لهم ؟؟؟؟بالطبع لا ؟؟ ؟؟؟؟؟؟فوالله فأن من ورطك بالقضية فما ندم غيره.........
سامحتك .. لأني أحبك!
- التفاصيل
عضو هيئة العلماء والدعاة، فلسطين
وقفت وكأن بحار الدمع في عينيها ... يبصرها كل من كان في المكان ...
كم تَمَنتْ أن تذرف لو دمعة واحدة تعبر بها عن صدق مشاعرها ...
نظرت إليّ وكأنها تحاكيني ...
لِمَ ...؟!
الدمعة تراوغ مكانها والشفاه تُنَبِئ عن اضطراب يعسر قلبها ...
تحاول أن تتكلم إلا أن اليدين متشابكتان والقدمان ترجفان ...
تَكلَمتْ بعد تردد ...
تعجب الجميع منها ... وأخذوا يهمسون ...
اخي الحبيب ...الغالي....
- التفاصيل
كم اتذكرك حينما اشغل الغاز لاعمل لك قهوة الصباح وكـأس الحليب الدي ينساب من النعاج في كل صباح عند الديك ليصحي العمال على اعمالهم .
.......كم انا احن الى روؤياك والى ناظرك وتدفق كلماتك ومشاعرك التي كنت تحن بها على كل طفل ٍ مريض او غير مريض كل اطفال القرية الحبيبة التي نبتت وترعرت بها يتدكرونك........
حينما كنت تنثر عليهم الالعاب ,وكانها ورود جميلة ورائحتها مسكنة للقلوب والجرووح ...حبيبي الغالي انت قطعة من قلبي المجبول باااااااهات الولع على تقبيلك واقسم بالله بان دمووع امي الحزينة الغالية التي يزيدها شموخا........... حينما تكون انت تنتظر زيارتنا خلف هده الزنزانة تنشف دمعتها حينما تراك....... لك لاتشعرك بانك وحيد فدوما يااااخي الغير رغم عمرك بعمر الورد وقطفوك بعيد عن صدري امي وطعام امي وقصص وضرب وخوف امي ........بانك انت من علمها الصبر لانك مضيت اياما قاسية تحت الارض والتعذيب لانك فلسطيني هده جريمتك التي تحاسب عليها وتعاقب بالسجن وكنت رجلا وليس طفلا ....كما يقولون .....اخي ...........انا احبك فهل من بخارج السجن هم بقوتك وبشجاعتك.هل يسألون عنك كصديق ٍ لهم ؟؟؟؟بالطبع لا ؟؟ ؟؟؟؟؟؟فوالله فأن من ورطك بالقضية فما ندم غيره.........