اللغة الإباحيّةُ المغموسةُ باللّذّةِ (آيروسية)
- التفاصيل
آمال عوّاد رضوان
هناكَ لغةٌ بورنوغرافيّةٌ ماجنةٌ فاحشةٌ خليعةٌ، تحدّثتْ عن الغرائزِ والاحتياجاتِ الحيوانيّةِ الطّينيّةِ، والسّقوطِ في هوّةِ الجسدِ المسكونِ بالمجهول والعتمة، فهل تمكّنتِ الكتابةُ الجامحةُ الموغلةُ في الإباحيّةِ الجنسيّةِ، مِن تدنيسِ طُهْرِ الأدبِ الجامعِ للحضارةِ، ولكلِّ مكتسباتِ الإنسانِ مِن معرفةٍ وثقافةٍ؟ أم أنّ القياسَ والمقاييس نسبيّة مِن وجهةِ التّفكيرِ والتّكفيرِ، لا تخضعُ للتّعميم والتّخصيص؟
وهناكَ لغةٌ إباحيّةٌ رقيعةٌ فيها مِن مجانيّةِ الابتذالِ والاستفزاز، ما يجعلُ الكاتبَ يعتلي أمواجَ الوصفِ الجامح والتّعريةِ المدوّيةِ الجريئة، والإخبارِ والإمتاع بكلماتٍ حسّاسةٍ صريحة، فتُسقِطُهُ في الإسفافِ وتُغرقُهُ، ثمّ تطفو به في مرافئِ البورنو، دونَ أن يَحملَ في جعبتِهِ محاراتِ ابتكارٍ فنّيّ يبعثُ على الدّهشة، فهل يفتقرُ كثير من الإيروتيك لزخّاتٍ روحيّةٍ على جسدِ الطّريقِ الابتكاريّةِ والدّهشة؟
اللغة الإباحيّةُ المغموسةُ باللّذّةِ (آيروسية)
- التفاصيل
آمال عوّاد رضوان
هناكَ لغةٌ بورنوغرافيّةٌ ماجنةٌ فاحشةٌ خليعةٌ، تحدّثتْ عن الغرائزِ والاحتياجاتِ الحيوانيّةِ الطّينيّةِ، والسّقوطِ في هوّةِ الجسدِ المسكونِ بالمجهول والعتمة، فهل تمكّنتِ الكتابةُ الجامحةُ الموغلةُ في الإباحيّةِ الجنسيّةِ، مِن تدنيسِ طُهْرِ الأدبِ الجامعِ للحضارةِ، ولكلِّ مكتسباتِ الإنسانِ مِن معرفةٍ وثقافةٍ؟ أم أنّ القياسَ والمقاييس نسبيّة مِن وجهةِ التّفكيرِ والتّكفيرِ، لا تخضعُ للتّعميم والتّخصيص؟
وهناكَ لغةٌ إباحيّةٌ رقيعةٌ فيها مِن مجانيّةِ الابتذالِ والاستفزاز، ما يجعلُ الكاتبَ يعتلي أمواجَ الوصفِ الجامح والتّعريةِ المدوّيةِ الجريئة، والإخبارِ والإمتاع بكلماتٍ حسّاسةٍ صريحة، فتُسقِطُهُ في الإسفافِ وتُغرقُهُ، ثمّ تطفو به في مرافئِ البورنو، دونَ أن يَحملَ في جعبتِهِ محاراتِ ابتكارٍ فنّيّ يبعثُ على الدّهشة، فهل يفتقرُ كثير من الإيروتيك لزخّاتٍ روحيّةٍ على جسدِ الطّريقِ الابتكاريّةِ والدّهشة؟
لا تبالغ في الحرص على المرغوبية الإجتماعية فتتحول شخصيتك إلى(شاشة)!!
- التفاصيل
داليا الشيمي
لكل إنسان منا شخصية تميزه عن غيره، يملك هذه القدرة ويفتقد لهذه السمة ويتفوق في هذا الإستعداد وتنقصه هذه المهارة، وهذه التوليفة النوعية هي التي تجعل لكل فرد شخصيته المتفردة التي تشبه بصمة اليد لا تتكرر مهما وحدنا التربية أو حتى الجينات، فالأخوات حتى التوائم نلحظ إختلاف فيما بينهما رغم توحيد العوامل الجينية، وتوحيد بيئة الرحم وتوحيد التنشئة في نفس البيت مع نفس الوالدين.
وعلى الرغم من هذه الفروق والإختلافات ونظراً لكون الإنسان كائن إجتماعي في الأساس، فهو يسعى دائماً لإيجاد عوامل مشتركة بينه وبين الأخرين ليستطيع أن يتفاعل معهم، ويتم هذا إما بفعل القانون أو القواعد التي تضعها الجماعة ويتفق عليها المجتمع- مثل تنظيم العلاقة بين الزملاء في العمل أو قواعد التعامل بين الموظف والعميل، أو تكون- أو تكون أشكال إختيارية يضعها الإنسان ليتوافق مع الجماعة التي ينتمي لها .
لا تبالغ في الحرص على المرغوبية الإجتماعية فتتحول شخصيتك إلى(شاشة)!!
- التفاصيل
داليا الشيمي
لكل إنسان منا شخصية تميزه عن غيره، يملك هذه القدرة ويفتقد لهذه السمة ويتفوق في هذا الإستعداد وتنقصه هذه المهارة، وهذه التوليفة النوعية هي التي تجعل لكل فرد شخصيته المتفردة التي تشبه بصمة اليد لا تتكرر مهما وحدنا التربية أو حتى الجينات، فالأخوات حتى التوائم نلحظ إختلاف فيما بينهما رغم توحيد العوامل الجينية، وتوحيد بيئة الرحم وتوحيد التنشئة في نفس البيت مع نفس الوالدين.
وعلى الرغم من هذه الفروق والإختلافات ونظراً لكون الإنسان كائن إجتماعي في الأساس، فهو يسعى دائماً لإيجاد عوامل مشتركة بينه وبين الأخرين ليستطيع أن يتفاعل معهم، ويتم هذا إما بفعل القانون أو القواعد التي تضعها الجماعة ويتفق عليها المجتمع- مثل تنظيم العلاقة بين الزملاء في العمل أو قواعد التعامل بين الموظف والعميل، أو تكون- أو تكون أشكال إختيارية يضعها الإنسان ليتوافق مع الجماعة التي ينتمي لها .
كيف يمكن استعادة الثقة بالنفس؟
- التفاصيل
اذربيجان- باكو- ترند نيوس- الجمال - لا يجب الخلط بين الحياء والتحفظ، وبالمثل لا يجب الخلط بين الخوف وانعدام الثقة، فمن الطبيعي تماما أن نشعر بالتوتر قبل انتهاء مهلة هامة محددة
في بعض الأحيان يشك المرء في نفسه وفي قدراته، وفيما يقوم به من عمل وفي الكيفية التي ينبغي أن ينتهجها لعلاج مشكلة معينة، لكن عندما يكون هذا الشعور بعدم الثقة مسيطرا علي الشخص، فإنه يصبح عائقا حقيقيا.