اذربيجان- باكو- ترند نيوس- الجمال - لا يجب الخلط بين الحياء والتحفظ، وبالمثل لا يجب الخلط بين الخوف وانعدام الثقة، فمن الطبيعي تماما أن نشعر بالتوتر قبل انتهاء مهلة هامة محددة

في بعض الأحيان يشك المرء في نفسه وفي قدراته، وفيما يقوم به من عمل وفي الكيفية التي ينبغي أن ينتهجها لعلاج مشكلة معينة، لكن عندما يكون هذا الشعور بعدم الثقة مسيطرا علي الشخص، فإنه يصبح عائقا حقيقيا.

أ.د. ناصر أحمد سنه..
يمثل التدخين تحدياً صحياً وتعليميا واجتماعياً وبيئياً واقتصادياً، وللتداخل الكبير بين هذه الجوانب الخمس ستحاول السطور التالية التركيز علي الجانب الأخير منها وهو التدخين وآثاره الأقتصادية، وكيف يمكن تحويله من اقتصاد خسائر وأضرار إلي اقتصاد مكاسب ومنافع؟.
ووفقاً للتنظير الاقتصادي، فإن المستهلكين هم أفضل من يحكم على كم وكيف إنفاقهم على السلع والخدمات، وعندما يعي الأفراد مسئوليتهم عن توجهاتهم الاستهلاكية، وما يرتبط بها من منافع ومكاسب ومصالح، أو مخاطر وخسائر وأضرار، فإن موارد المجتمع تكون ـ نظرياًـ قد خصصت بأقصى كفاءة ممكنة، فهل ينطبق ذلك على اقتصاديات التدخين؟.

أ.د. ناصر احمد سنه
في الوقت الذي يعلن فيه (الآخر) عن النهايات: "نهاية التاريخ"، "نهاية الجغرافيا"، "نهاية الدولة"، "نهاية الأيديولوجيا".. إلخ ومحاولاً تعميمها علي نطاق عالمي مازالت تتقاذفنا الأمواج في بحور جدل لما ينتهي بعد:"من أين نبدأ؟(1)، " من هنا نبدأ"، "من هنا نعلم"، "لماذا نجحت تجربة النمور الآسيوية، بينما فشلت نظيرتها العربية؟"، "لماذا تراجعت حركة التحديث علي يد "محمد علي"، والتي تكتلت ضدها الدول الأوربية، ومن ثم تحولت من "تحديث" إلي" تغريب"، فإحتلال بريطاني؟(2)"، "لن نرجع إلي الوراء أبداً(3)"، وأين صدي أفكار "الوضعية المنطقية، والتعادلية، والطريق الثالث، والعلمانية التي باتت في ذمة الله(4)... إلخ؟".

أ.د. ناصر أحمد سنه..
يمثل التدخين تحدياً صحياً وتعليميا واجتماعياً وبيئياً واقتصادياً، وللتداخل الكبير بين هذه الجوانب الخمس ستحاول السطور التالية التركيز علي الجانب الأخير منها وهو التدخين وآثاره الأقتصادية، وكيف يمكن تحويله من اقتصاد خسائر وأضرار إلي اقتصاد مكاسب ومنافع؟.
ووفقاً للتنظير الاقتصادي، فإن المستهلكين هم أفضل من يحكم على كم وكيف إنفاقهم على السلع والخدمات، وعندما يعي الأفراد مسئوليتهم عن توجهاتهم الاستهلاكية، وما يرتبط بها من منافع ومكاسب ومصالح، أو مخاطر وخسائر وأضرار، فإن موارد المجتمع تكون ـ نظرياًـ قد خصصت بأقصى كفاءة ممكنة، فهل ينطبق ذلك على اقتصاديات التدخين؟.

أ.د. ناصر احمد سنه
في الوقت الذي يعلن فيه (الآخر) عن النهايات: "نهاية التاريخ"، "نهاية الجغرافيا"، "نهاية الدولة"، "نهاية الأيديولوجيا".. إلخ ومحاولاً تعميمها علي نطاق عالمي مازالت تتقاذفنا الأمواج في بحور جدل لما ينتهي بعد:"من أين نبدأ؟(1)، " من هنا نبدأ"، "من هنا نعلم"، "لماذا نجحت تجربة النمور الآسيوية، بينما فشلت نظيرتها العربية؟"، "لماذا تراجعت حركة التحديث علي يد "محمد علي"، والتي تكتلت ضدها الدول الأوربية، ومن ثم تحولت من "تحديث" إلي" تغريب"، فإحتلال بريطاني؟(2)"، "لن نرجع إلي الوراء أبداً(3)"، وأين صدي أفكار "الوضعية المنطقية، والتعادلية، والطريق الثالث، والعلمانية التي باتت في ذمة الله(4)... إلخ؟".

JoomShaper