سبعة سلوكيات غريبة تدل على ارتفاع معدل الذكاء… ما هي؟
- التفاصيل
لندن ـ «القدس العربي»: أظهر بعض أعظم العقول، مثل ألبرت أينشتاين وتشارلز داروين، سلوكيات غريبة مثل العزلة وحرق زيت منتصف الليل، وبينما قد يجد العالم هذه العادات غريبة، فقد ربطتها العديد من الدراسات بارتفاع معدل الذكاء، وذلك لأن ممارساتنا اليومية لها تأثير كبير على ذكائنا ويمكن أن تغير حتى طريقة تفكيرنا.
وحسب تقرير نشرته جريدة «دايلي ميل» البريطانية، واطلعت عليه «القدس العربي» فقد حدد علماء النفس ما لا يقل عن سبعة سلوكيات غريبة يعتقدون أنها علامات على العبقرية، وهذه السلوكيات هي التالي:
أصلح نفسك بنفسك
- التفاصيل
سعد العثمان
قال الله سبحانه: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، قال ابن كثير في "التفسير" عند هذه الآية: « قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا ﴾؛ جوابُ القسَمِ، يقولُ: قد فازَ ونَجَا من طهَّرَ نفسَهُ بالإيمانِ والطاعةِ؛ فصار زاكيًا طَاهرًا بنعيمِ الجنة، ﴿ وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا﴾؛ أي: وقد خَسِرَ من دسَّ نفسَهُ؛ أي: أهملَها في الكفرِ والمعاصي. ويقال: معناهُ: قد أفلحَ من زكَّى اللهُ نفسَهُ؛ أي أصلحَها اللهُ وطهَّرَها من الذنوب ووفَّقَها للتقوَى، وقد خابَ وخسِرَ مَن دسَّاها، دسَّا اللهُ نفسَهُ أي شَهَرَها وأخذلَها وأحملها وأخفَى محملها، حتى عمِلت بالفجور ورَكبتِ المعاصي. وقال ابنُ عبَّاس: أهْلَكَهَا.
لأن الإيجابية سامة أحيانا.. 6 فوائد للنظر إلى نصف الكوب الفارغ
- التفاصيل
نيللي عادل
غالبا ما يتم اعتبار صفات مثل الإيجابية والتفاؤل من المكونات الأساسية للنجاح في الحياة الشخصية أو العملية. ولكن يجهل كثيرون أن التشاؤم والسوداوية (ببعض المعايير المعينة بالطبع) يمكن لها أيضا أن تحقق كثيرا من الفوائد إذا ما تم ممارستها بالصورة الصحيحة.
الطاقة العقلية... تأملات وتفسيرات لجوهرها
- التفاصيل
يصعب تعريف الطاقة العقلية، والأصعب من ذلك قياسها، ولكن الجميع يطمح إلى امتلاك المزيد منها.
طاقة العقل لاتخاذ القرارات
رغم أن وزن الدماغ لا يتجاوز 2 في المائة من وزن الجسم، فإنه يستهلك ما بين 20 إلى 25 في المائة من إجمالي الطاقة الأيضية (طاقة التمثيل الغذائي). وهذا يمثل فقط الطاقة اللازمة للحفاظ على عمل 86 مليار خلية عصبية، وبقاء ما يقارب 164 تريليون وصلة عصبية على أهبة الاستعداد.
توقيت الصمت والكلام.. من يحسم ذكاء التواصل؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان- المواقف معيار حاسم في تحديد ما إذا كنا سننحاز إلى الصمت أم الكلام. يظل القرار معلقا حتى نفهم الموقف بكل تفاصيله. إنّ معرفة متى نصمت ومتى نتكلم قرار قد يتحكم بعلاقاتنا ومحيطنا.
نلجأ إلى الصمت عندما نشعر بالخذلان، أو حينما يساء فهمنا، أو عندما نرغب في تجنب حوارات جوفاء لا فائدة منها. يعلمنا الصمت التوقف على حافة الحلول، ونلجأ للبحث عن رصيد المحبة والثقة وأعذارٍ تخرجنا من مأزق القرارات الخاطئة التي قد تكلفنا عمرًا من الندم.