الحقيقة أم الغموض: أيهما يمنح الأمان للإنسان؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان- الخوف من الحقيقة وربما تجاهلها والاستسلام للغموض خيار يتيح البقاء في الطريق الآمن والاحتفاظ بكل ما نحب من دون أن نضطر إلى الخسارة ودفع الثمن غاليًا. الوضوح ليس مخيفا، إنما المخيف عيش الحياة بتفاصيل أبعد ما تكون عن الحقيقة، للبقاء داخل محطة السلام وبعيدا عن الخيبة والألم.
القصص كثيرة تلك التي يلفها الغموض وتغيب عنها الحقيقة، وذلك بسبب الاعتياد على المسارات الآمنة حتى وإن كانت خاطئة في بعض الأحيان.
لماذا لا نحب ان تعتذر؟
- التفاصيل
في أوقات مختلفة من حياتنا، سنقول ونفعل حتماً أشياء تخيِّب أمل شخص آخر أو تؤذيه. من الطبيعي أن تكون هناك أوقات نرغب فيها في طلب المسامحة من الآخرين، والاعتذار لهم عن كلماتنا أو أفعالنا غير اللطيفة.إن الاعتذار لشخص ما يعبِّر عن القيمة التي نكنها لهذا الشخص، والقيمة التي نعلقها على علاقتنا معه.
ليس من المستغرب أنه عندما نعبِّر عن ندمنا الصادق على كلماتنا أو أفعالنا، فإن الشخص الذي أسأنا إليه يكون أقل احتمالاً للحفاظ على غضبه تجاهنا، ومن المرجح أن يغفر لنا أفعالنا.
كيف يعالج قيام الليل مشاعرنا ويعيد ترتيب أنفسنا؟
- التفاصيل
عندما تغيب الشمس لتشرق في مكان آخر ويتَّشح نصف الأرض باللون الأسود والظلام الكالح، ويضيء القمر كامل الاستدارة في وسط السماء الصافية فيبدو كحبَّة اللؤلؤ البراقة، ويحل السكون وتُطفأ الأضواء ويحط النعاس على أعين الجميع؛ فمنهم من ينام على الأرصفة ومنهم من ينام على الحصير، والآخر على الأسرّة، والبعض الآخر على وسائد من ريش النعام، ولكن في النهاية الجميع نائم باستثناء قلة تظل مستيقظة طوعاً لملاقاة العظيم، القهار.
هل نستطيع العفو والتسامح أم تبقى هنالك "خطوط حمراء" يصعب تجاوزها؟
- التفاصيل
منى أبو حمور
10 عادات مدتها 5 دقائق ستقودك إلى حياة سعيدة
- التفاصيل
إن السعادة ذاتية، إذ يحددها الجميع بطريقتهم الخاصة ليعيشوا حياة مجزية. ولكن هناك بعض العادات، التي يمكن أن تساعد على عيش حياة مرضية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، يوجد خطوات بسيطة وسريعة يمكن للمرء تنفيذها في روتين حياته اليومية، وأن يمارسها عندما يكون لديه خمس دقائق فقط لتطوير حياة أفضل لنفسه، كما يأتي: