يا فاطمة الشام .. إنما النصر قاب قوسين أو أدنى
- التفاصيل
بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيم
بينما كنت أستعد لكتابة مقال جديد، وجدت أمامي على الفيس بوك، صورة لتغريدة للشيخ محمد راتب النابلسي يقول فيها "امرأة حرة يأسرها الجيش السوري، ويطلبون من زوجها مليون ليردو ها، فلما كلمها قالت له: لا تدفع لهم، إلى الآن انتهك عرضي 20 مرة منهم، لا أريد الحياة!!!!"، هذا هو بالضبط نص التغريدة، التي فور أن قرأتها تذكرت فاطمة العراق، فاطمة سجن أبي غريب، تذكرت تلك الحرة العفيفة الطاهرة التي أرسلت قبل أكثر من سبع سنوات رسالة إلى أحرار العراق تذكر فيها مأساتها ومأساة أخواتها وتعرضهن للاغتصاب اليومي على أيدي إخوان القردة والخنازير جنود المارينز.
سجود المآذن
- التفاصيل
الله أكبر كبري يا أمتي..........الله أكبر أعلني التكبيرا
الله أكبر والمآذن سجداً..........خرت بغزة عزة ونفيرا
أهل البطولة اقدموا
.بصدورهم صدوا الرصاص وما رضوا ذل السبات
المسرجون العاديات الصافنات
الراكبون على جناح الريح أسدا
المشرعون رماحهم في وجه أعداء الحياة
وسيوفهم بدم اليهود الماجنين مخضبات
لا لا نزايد فوق أفعال الرجال
الصامدين الداحرين.........جحافل الكفر الغزاة
المسبلين على الجراح عباءة الصبر الجميل
وإذا تأوه جرحهم ضحكوا له
فتبسم الجرح النبيل
عقدنا العزم
- التفاصيل
فلتسكتوا صوت البلابل لم يَعُـدْ يُغني الرنيـــــــم
آهات شعبٍ قـــد علت وبه انتشى قلب الزنيــــم
طفلٌ يصيح مضرجاً بدمائــه ، ياابن اللئيــــــم
فيثير ضــحكاً عاليــاً ممـن تســـمَّى بالزعـيـم
لن تكوني الخادعة!!
- التفاصيل
فراس حج محمد
حتى متى تشقى الحروف اليافعةْ وتظل تسبح في جروح نابعةْ
فمتى تنام على بياض ناصعٍ وتسبح الأحلام فيها لامعةْ
فمتى يتم الشرب إني ظامئ يكفي غيابا يا كؤوسي الماتعة
هلي كماء المزن يعذب سُكّرا يحلو بريقي جُرْعةً متتابعة
طوفي بروحي واستقري بالجوى عيدي احتوائي يا لحوني البارعة
جن الجنون بليلة مجنونة والعقل ودع فكرةً متسارعة
كوني الحقيقة يا حقيقة منيتي فالنفس تشقى إن تشظت والعةبمناسبة ذكرى ميلاد سيد الخلق نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
- التفاصيل
كل القــلوب إلي الحبيب تميل *** ومعي بذلك شاهد و دلــيل
أما الدلـــيل إذا ذكرت محمداً *** صارت دموع العاشقين تسيل
يا سيد الكونين يا عــلم الهدى***هذا المتيم في حمـاك نزيـل
لو صــادفتني من لدنك عناية *** لأزور طيبة و النخـيل جميل
هذا رســول الله هذا المصطفى *** هذا لرب العالمين رســول