انطلقي بنشاط دون كوب القهوة الصباحي
- التفاصيل
الرأي - رصد
كوب القهوة الصباحي هو من الأمور التي لا يمكن للكثيرات الإستغناء عنها في الصباح. يتم الإعتماد على هذا الكوب من أجل الإستيقاظ جيداً والتمتع بالنشاط طيلة اليوم. لكن ماذا ولو لم يوجد هذا الكوب؟ وماذا لو كانت حالتك الصحية تمنعك من شرب القهوة؟ هنا تأتي الكارثة.... فما العمل؟
زهرتنا يمكنك الإستغناء عن هذا الكوب الصباحي والإعتماد على هذه الطرق من أجل التمتع بالنشاط طيلة اليوم:
انظري الى ضوء الشمس: الضوء الخارجي يساعد على افراز مادة السيروتونين ويزودك بالفيتامين د لإعطائك النشاط اللازم.
تناولي الأطعمة الغنية بالبروتينات: الأطعمة العالية بالبروتين كالبيض واللبن تعطيك النشاط لباقي اليوم. تعتبر هذه الأطعمة أفضل من تلك العالية بالنشويات والتي تسبب لك الخمول طيلة اليوم.
كيفية كسر "إدمان" "الفيسبوك"
- التفاصيل
علاء علي عبد
عمان - “الإدمان على الإنترنت” أصبح حالة مرضية شائعة نظرا لارتباط الكثيرين بهذه الشبكة العنكبوتية التي تقدم كل ما يمكن أن يخطر بالبال تقريبا للمستخدم. وبشكل مرتبط بهذا الإدمان يوجد إدمان آخر يتركز على إحدى خدمات الإنترنت والحديث هنا سيتركز على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر “الفيسبوك”.
أولى وأهم خطوة لكسر الإدمان على عادة معينة يجب أن تكون معرفة الدوافع النفسية التي قادتك لاختيار تلك العادة منذ البداية:
- التنقل عبر صفحة الفيسبوك صعودا وهبوطا يعد عرضا من أعراض الميل نحو التأجيل: يحاول القائمون على “الفيسبوك” الاستفادة من ميلك للتأجيل والمماطلة من خلال جعل صفحة الأخبار التي تشاهدها أول ما تفتح حسابك على الفيسبوك “لا نهائية”، بمعنى أن المستخدم مهما تحرك هبوطا عبر مؤشر الفأرة مثلا فإنه لن يصل لنهاية الصفحة مطلقا. لذا فبدلا من وضع “الفيسبوك” في قالب الموقع الاجتماعي الذي يساعدك على التواصل مع الآخرين تذكر أنه العدو الأبرز للإنتاجية وبالتالي يفترض أن تتغير نظرتك له الآن أليس كذلك؟
«تطبيقات الهواتف الذكية»... تواصل مفيد وعادات ضارة !!!
- التفاصيل
عمان-الدستور-خالد سامح
« تعددت التطبيقات(الذكية) والنتيجة واحده»!!
وهي برأي الكثير من المختصين بالشأن الاجتماعي تتمثل بتلاشي العلاقات الواقعية بين الناس بما تحمل من حميمية وقيم انسانية حميدة، ومزيد من برود العواطف والمشاعر الانسانية نتيجة اهمال التواصل الفيزيائي المباشر بين الناس لصالح «التطبيقات الذكية» التي تزخر بها الموبايلات والأجهزة المحمولة المختلفة.
في السابق كانت الطريقة المثلى للهروب من اي شخص تجمعنا به الصدفة في مكان ما هي ترك ذلك المكان ومغادرته فورا، لاسيما مع اولئك الأشخاص الذين نختلف معهم باستمرار أو يستفزنا حضورهم لأسباب شخصية أو اجتماعية، أما الآن فقد بات الأمر أسهل بكثير اذا يكفي أن تتجاهل ذلك الشخص ( أو تتصنع تجاهله) بالانشغال بتطبيقات موبايلك المختلفة والتي من شأنها أن تشغلك ايضا عن أمور وواجبات اجتماعية عديده ومنها زيارة الأصدقاء والتواصل مع الأهل والأقارب وربما تدفعك لإهمال طعامك وشرابك وأدويتك وكل مايتعلق بحقوق جسدك، كذلك فإن التعلق بتلك التطبيقات يدفع الطلبة لإهمال دروسهم وواجباتهم، كما يتسبب
خطوات تساعدك على تغيير حياتك إلى الأفضل
- التفاصيل
علاء علي عبد
عمان- يشعر المرء في بعض الأحيان بحاجته لتغيير نظام حياته أو على الأقل تغيير جوانب منها. وحتى نصل لهذا التغيير الإيجابي، فلا بد أن نقوم بخطوات تساعدنا على هذا، فالتغيير لا يأتي بمحض الصدفة أو بضربة حظ.
لا يجب أن ننظر للأمر على أنه شيء بالغ التعقيد، لكن كل ما هنالك أن نتخذ الخطوات السليمة التي تمهد لنا الطريق لإحداث التغيير المطلوب.
وفيما يلي عدد من أبرز الخطوات التي ينبغي على كل من يسعى لتغيير حياته للأفضل أن يتخذها:
- كن صادقا مع نفسك: الاتصاف بالصدق يبدو سهل المنال للوهلة الأولى، لكن الواقع أن الكثيرين يعانون من عدم تمكنهم من تبني هذه الصفة عندما يتعلق الأمر بالصدق مع أنفسهم. حاول أن تسأل نفسك هل
القيم
- التفاصيل
جاسم صفر
تجسد كل صورة في حياة البشر.. وفي أماكن معينة.. وتعكس كل صورة تختلف عن الأخرى.. وفي نفس الوقت تتكرر صورة عن الأخرى باختلاف الشخصيات.. ومستوى المقيم.. في حين ان البعض ينظر لها انها.. حالة "عادية" إضافة الى انه يدعي ان لاغبار عليها.. حتى لو كان مضمونها يشبه صورة "من الخراب "!!.
من يقول انها عادية جدا.. فإن حجم الخراب من أهمه فقدان القيّم.. والشتات والفقدان.. وتفعيل النكران والإهمال.. كما ان مضمونها هو اشكال من تعددية المواقف السلبية.. وتكون نتائجها سلبية ومؤثرة جدا واحيانا حتى الانحدار.. لحالات واشكال مختلفة في حجمها من العيوب التي تتفوق على نفسها بحالة من السلبية والتي تعكس الكثير من التشوهات للفرد والمجتمع!!
حينما يتم تجسيد حالات معينة.. ونراها غير عادية في المجتمع.. بالاخص اذا تطرقنا الى مساحة "الهوة" بالذات حينما تقدم لنا "شخصية" بانها القدوة وتشرح عن قدرتها لحالات معينة.. حتى يتصور هؤلاء حالة "نادرة صميمة" كقدوة، لكن يتفاجأ من يتابعها انها مجرد فراغ.. شخصية فارغة.. ليس لها دور آخر عن حجم "ثرثرة طلاسمها" التي تشكل حالة من الخروج من المشهد.. ومن يتابعها "صفر اليدين"..!