كتب - علاء المطيري:

 

نشرت صحيفة الاندبندنت البريطانية 11 صورة قالت إنها لأطفال سوريين يحملون رسومات "البوكيمون" - رسم شهير يبحث عنه مستخدمو لعبة بوكيمون جو التي انتشرت عالميًا في الآونة الأخيرة - ليبعثوا برسالة إلى كل من يراهم تقول له "أنقذنا".

ولفتت الصحيفة إلى أن أطفال سوريا اعتبروا أنفسهم أشبه برسم البوكيمون الذي يتسابق العالم في الوصول إليه وإنقاذه أينما كان.


أخبار الآن | اسطنبول - تركيا - (ياسمينا البنشي)
مدينة اسطنبول، تخط بأناملها الصغيرة لوحات جميلة تعبّر عن فرحها أحيانا..وأحيانا أخرى عن الحزن الذي عاشته بلادها سوريا تفاصيل في التقرير التالي.
لاتفارق الريشة أناملها، ولاتغادر الألوان أوراق كراساتها، هي الطفلة السورية سيدرة، تقيم مع عائلتها في مدينة اسطنبول، تعشق الرسم وتعمل على تنمية موهبتها بالدراسة والتعلم...

http://bcove.me/b98hjdld
علاء الدين عرنوس-ريف دمشق
"أنا طفلة بريئة. طلعوني من هنا. بدي أمشي مثل العالم. اعتبروني مثل أختكم"، بهذه العبارات تطلب غنى قويدر -وهي تبكي- إخراجها من بلدة مضايا السورية (40 كلم شمال غرب دمشق) لكي تتلقى العلاج، بعد إصابتها برصاصات من حاجز العسلي الذي يسيطر عليه حزب الله اللبناني، بينما أصابت الشظايا يد شقيقتها الصغرى.
وكانت غنى ذات السنوات العشر برفقة شقيقتها في طريقهما إلى المشفى الميداني المتواضع وسط مضايا لإحضار مصل لوالدتهما المريضة، قبل أن تتعرض غنى للقنص من


عمار الحمدان-ستوكهولم
يتظاهر لليوم الثامن على التوالي نحو ثلاثمئة لاجئ سوري أمام البرلمان السويدي للتعبير عن رفضهم قوانين اللجوء الجديدة التي أقرها البرلمان السويدي نهاية العام الماضي ودخلت حيز التنفيذ قبل أيام.
وكان أعضاء البرلمان السويدي صوتوا بأغلبية العام الماضي على تشديد قوانين الهجرة واللجوء إلى السويد، ليودع البلد -الذي عرف بكرمه في استقبال أعداد كبيرة من اللاجئين- عاما من السخاء وكرم الضيافة.
وواجهت تلك القوانين موجة انتقاد دولية ومحلية. وفي حديثها للجزيرة نت، قالت رئيسة مؤسسة الصليب الأحمر السويدية آنا كارلستدت إنه "من السهل أن نتناسى أن القوانين


يواجه الأطفال في مدينة حلب السورية "خطرا فادحا" إذا لم يتم إصلاح شبكات المياه فورا، بحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف).
وطالبت المنظمة الدولية بوقف فوري للقتال بالمدينة من أجل السماح بإصلاح بشبكات المياه والكهرباء، وأشارت إلى أن المدينة ظلت دون مياه لأربعة أيام.
وقالت هناء سنجر، ممثلة اليونيسف في سوريا: "الأطفال والعائلات في حلب يواجهون وضعا خطيرا، فانقطاع (المياه والكهرباء) يأتي وسط موجة حر شديد، وهو ما يجعل الأطفال يواجهون احتمال الإصابة بأمراض تنقلها المياه. حياة الأطفال في خطر حقيقي".
وتخشى الأمم المتحدة من أن أكثر من مليوني شخص في حلب معرضون للخطر إذا وقعوا تحت الحصار الكامل، ودعت إلى فتح سبل المدينة التي تتعرض لقصف شديد، فورا.
وقد هز أرجاء المدينة المقسمة قتال شرس خلال الأسابيع الأخيرة، مع تبادل قوات الحكومة ومسلحي المعارضة السيطرة على الطرق الرئيسية من وقت لآخر وقطع السبل عن

JoomShaper