دراسة: 87% تحت خط الفقر بسوريا و60% من البنى التحتية مدمر
- التفاصيل
غازي عنتاب - عربي21 -مصطفى محمد# الأربعاء، 11 مايو 2016 10:35 م 072
كشفت دراسة أعدها مؤخرا "مركز الرأي السوري للاستطلاع والدراسات"، وهو مركز موال للنظام السوري، أن نسبة السوريين الذين يعيشون تحت خط الفقر تصل إلى 87.4 في المئة، وفقا لمعيار البنك الدولي، كما وجدت الدراسة أن الأسرة السورية تحتاج الآن ما يعادل ستة أضعاف متوسط الأجر الحالي لتستطيع مواصلة حياتها بشكل وسطي.
وفي التفاصيل، اعتبرت الدراسة التي استندت إلى 1500 عينة مفردة، موزعة على خمس محافظات سورية بالتساوي، وأجريت لصالح جامعة يابانية، أن للحصار الاقتصادي الدولي المفروض على النظام، دور مؤثر"في هجرة السوريين عن البلاد"، كما تحدثت عن "العامل الأمني"، الذي فاقم بدوره من هذه الهجرة.
وبينما ذكرت الدراسة انخفاض نسبة العاملين في القطاع الصناعي والزراعي إلى ما دون الـ17 في المئة من مجمل السكان، أشارت إلى تراجع كبير في نسبة العاملين في
مائة ألف مدني بحمص تحت حصار خانق لرفض الأهالي مطالب الأسد
- التفاصيل
عربي21 حدث في مثل هذا اليوم من عام 2015 : حسام محمد# الأربعاء، 11 مايو 2016 06:51 م 0218
تُحكم قوات النظام السوري والمليشيات الموالية لها حصارها على حي الوعر، آخر الأحياء التي يسيطر عليها الثوار في مدينة حمص، للشهر الثالث على التوالي، ردا على رفض الأهالي الاستجابة لشروط النظام السوري بالهجرة عن الحي والتخلي عن المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين.
ويشكل ملف المعتقلين في سجون النظام السوري؛ أحد بنود اتفاق الهدنة المبرم مطلع شهر كانون الأول/ ديسمبر 2015، بين النظام السوري وأهالي الحي الذي يقطنه نحو 100 ألف مدني. لكن النظام عاد ليرفض تطبيق هذا البند. ومع تمسك الأهالي بهذا الملف، شددت قوات النظام حصارها على الحي.
ووجه مجلس محافظة حمص التابع للمعارضة السورية؛ رسالة إلى ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في سوريا، يعقوب الحلو، يطالبه فيها بضرورة تدخل الأمم المتحدة وتحملها مسؤولياتها تجاه "الكارثة" التي تحيق بحي الوعر. كما ذكر المجلس بالحصار الذي يمارسه النظام السوري ضد مدنيي الحي الذي دخل في هدنة معه برعاية أممية.
نازحات ولاجئات وأشياء أخرى!
- التفاصيل
د. حسن أبوطالب
«لن أنسى رجلاً كان يمشى فى وسط الشارع والرصاص يأتى من كل مكان، والناس تنادى عليه لكى يحتمى فى منزل، ولكنه وقع على الأرض ومات، واكتشف الناس بعدها أنه أطرش، رأيت ذلك من وراء الشباك وأنا خائفة وكلما تذكرت المنظر أشعر بالخوف الشديد»، عبارات موجزة قالت بها طفلة سورية فى العاشرة من العمر تعيش فى مخيم الزعترى بالأردن، تجسد مأساة أمة بأسرها فقدت رشدها.
شهادة أخرى لا تقل ألماً من زاد الخير، الفتاة السورية ابنة الستة عشر عاماً فى مخيم الزعترى، يتجسد حلمها أن تكمل تعليمها وأن تصبح مترجمة محترفة حتى تستطيع أن تترجم للناس كيف يشعر اللاجئون وكيف يعانون، وبعدها يتساءل محمد الناصرى ممثل الأمم المتحدة كم من زاد تعرضت للعنف فى المخيمات وكم من زاد أجُبرت على الزواج
ي ريف دمشق: أطفال دون لقاح وحقائب اليونسيف لم توزع على الجميع ومراكز طبية دون أطباء
- التفاصيل
تاريخ النشر : 2016-05-10
رام الله - دنيا الوطن
قال المدير التنفيذي السابق في جمعية حقوق الطفل في سورية، والمندوب السابق مع الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في جنيف، ومسؤول فريق صحي اجتماعي تطوعي يدعى "هيلب تيم"، هيثم الدمشقي، إنه رغم وجود عدد كبير من الاطباء النازحين الذين باتوا على ملاك مديرية صحة ريف دمشق، إلا أن كثيراً من المراكز هناك دون تجهيزات. وتابع ضمن برنامج مين المسؤول على اذاعة ميلودي اف ام "عشرات الأطباء في مراكز جرمانا الصحية موجودين كأسماء على الورق فقط، وفي جديدة الشيباني، مساحة المستوصف كبيرة، ويوجد فيه جهاز سنية مفروز إليه 4 أطباء، إلا أن الجهاز معطل ولايوجد أطباء".
وأردف "الاقتصار على رعاية الطفل والصحة الانجابية في مراكز ريف دمشق الصحية، يجبر المواطنين على التوجه إلى دمشق، ودفع تكاليف كبيرة وسط حال اقتصادي سيء". وهاجم الدمشقي بعض الجمعيات الأهلية التي تعمل في المجال الطبي، قائلاً "أغلب الجمعيات التي تعمل بالمشاريع الطبية تتمركز في المدن الكبيرة المخدمة أساساً، أما في
قبور بدون شواهد
- التفاصيل
القصة التي لم ترو عن المهاجرين الذين ماتوا غرقا في البحر خلال محاولتهم الوصول إلى أوروبا
أكثر من 1252 رجلا وامرأة وطفلا لا تُعرف أسماؤهم دُفنوا في قبور بدون شواهد في 70 موقعا مختلفا من تركيا، واليونان، وإيطاليا منذ عام 2014، حسب تحقيق أجرته بي بي سي. هؤلاء ماتوا غرقا عندما حاولوا عبور البحر الأبيض المتوسط بحثا عن حياة جديدة في أوروبا.
خلال العامين الماضيين، فقد نحو 8000 شخص حياتهم وهو يحاولون العبور إلى أوروبا، بحسب أرقام مستقاة من المنظمة الدولية للهجرة.
معظم هؤلاء الأشخاص فقدوا حياتهم في عرض البحر وهم يحاولون الوصول إلى أوروبا، وألقى البحر بجثث الغرقى في سواحل اليونان، وإيطاليا، وتركيا، لتنتقل مأساة هؤلاء إلى هذه البلدان.
لكن من يهتم بمصير هؤلاء الذين ماتو غرقا؟ وأين دُفنوا؟ وكيف يمكن لأقاربهم اليائسين الذين يعيشون على بعد أميال كثيرة منهم معرفة إن كان أحباؤهم من بين الغرقى أم لا؟
عشرة أشخاص يوميا ماتوا وهم يحاولون عبور البحر المتوسط منذ عام 2014.
في المتوسط، كان يدُفِن شخص واحد على الأقل يوميا في قبر بدون شاهدة.
تقارير ومؤتمرات
- الشكبة السورية لحقوق الانسان :62 مجزرة في سورية في أغسطس وحلب الأكثر تضرراً
- تقارير المنظمات الدولية وحقوق الطفل الضائعة!
- رابطة المنظمات النسائية الإسلامية العالمية.. انطلاقة واعدة للنهوض بالمرأة المسلمة
- ندوة تناقش اسباب تراجع التسامح في المجتمع المصري
- ندوة المرأة في الدساتير والتشريعات العربية والإسلامية: ضمان حقوق المرأة للمساهمة في بناء مجتمع متوازن