نوى||الشهيد الطفل ميار ايمن القسيم 2014/08/30
- التفاصيل
نوى||الشهيد الطفل ميار ايمن القسيم 2014/08/30
'العدالة الانتقالية'' توثّق اختفاء 60 ألف سوري
- التفاصيل
السبيل - أعلن المحامي عمار تباب، مدير الهيئة السورية للعدالة الانتقالية، ورئيس ملف الاختفاء القسري في الهيئة، أن التقرير الذي عنونته الهيئة باسم "الصندوق الأسود" يشير إلى وجود ما يزيد عن الستين ألف مفقود، بحسب التقديرات، وما يقارب 53.522 مختفيًا في سوريا على أقل التقديرات، من ضمنهم 6722 شخصًا تمَّت تصفيتهم ومنهم 1348 طفلًا و1511 امرأة.
وقال "تباب"، في تصريح خاص لمكتب الائتلاف الإعلامي: لم تكن سوريا الدولة الأولى التي تعرّض مواطنوها لجرم الاختفاء القسري، ولن تكون الأخيرة ، إلا أنها ربما تسجل سابقة يختفي بها مجتمع بأكمله قسرًا، وهي حالات أكدتها شهادات بمناطق قريبة من وادي الضيف في إدلب على سبيل المثال، حيث تم احتجاز مناطق كاملة من قبل قوات الأسد، دون أن يتسنى لذويهم الذين سنحت لهم الفرصة بالفرار أن يعرفوا أي شيء عن مصيرهم، وهناك شهادات لدى الهيئة تؤكد ذلك.:نازحو "زاكية" السورية يلاحقهم الجوع والتشريد
- التفاصيل
السبت 4 ذو القعدة 1435هـ - 30 أغسطس 2014م
دبي - قناة العربية
أكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن أكثر من 50 ألف نازح يعانون الجوع والتشرد في بلدة زاكية في غوطة دمشق الغربية، بعد أن منع النظام وصول المساعدات الإنسانية إليها منذ خمسة أشهر.
ويعيش عشرات الآلاف من المهجرين والنازحين لبلدات ريف دمشق الغربي في مدارس بلدة زاكية في حالة مأساوية، بعد أن منعت قوات الأسد وصول المساعدات الإغاثية إليهم.
ولم تكن هذه البلدة الصغيرة تحوي هذا العدد الكبير من النازحين، إلا أن الحملة العسكرية التي شنها نظام الأسد على بلدات الثورة وعين البيضا والطيبة في الشهرين الماضيين كانت بداية لنزوح جديد، وبالتالي تضاعف عدد سكان هذه البلدة ليصل إلى نحو 55 ألف شخص، العديد منهم يسكنون داخل مراكز إيواء أو مدارس أو مساجد أو حتى محلات تجارية.الجزيرة :الاختفاء القسري.. محنة تخنق السوريين
- التفاصيل
سلافة جبور-دمشق
مصير مجهول، وتعتيم كامل، وأسئلة لا تلقى أجوبة، هذا هو حال آلاف العائلات السورية التي تبحث اليوم عن أبناء لها اختفوا قسرياً خلال السنوات الماضية دون أن يتركوا أي أثر.
والاختفاء القسري ليس حدثاً طارئاً على حياة السوريين، فقد شهد عقد الثمانينات، وخلال الصراع بين نظام حكم حافظ الأسد ومعارضين له، اختفاء ما يزيد عن عشرة آلاف شخص بحسب تقديرات منظمات حقوقية محلية، ولايزال هوءلا المختفون في عداد المفقودين حتى اليوم.
أحد هؤلاء المختفين هو محمد، وهو من منطقة القلمون، والذي اعتقلته السلطات السورية عام 1983 على خلفية الاشتباه بانتمائه لتنظيم الإخوان المسلمين في سوريا، ومنذ تلك اللحظة لا تعرف عائلته عنه أي شيء.
تقول شقيقته هدى إن السلطات السورية رفضت الاعتراف بوجوده في السجن، على الرغم من سؤال عائلته عنه بشكل دائم.
وأضافت للجزيرة نت "رغم أننا نرفض الحديث في الموضوع، إلا أنني ووالديّ نعلم بأنه استشهد على الأغلب".ناشطون من الثورة السورية يطلقون «تحدي سطل الرمل»
- التفاصيل
مهند الحوراني
انطاكيا ـ «القدس العربي» حاز مقطع فيديو للناشط محمد مارديني من درعا جنوب سوريا على أكثر من 21 ألف مشاهدة على موقع «اليوتيوب»، حيث قام فيه بسكب سطل رمل على رأسه تعبيرا عن حالة القصف الكثيف الذي تشهده غالبية المدن السورية بحسب قوله، وذلك بعد انتشار مقاطع فيديو لتحدي سطل الثلج قام به مشاهير العالم الغربي، والذي جمعوا عبره تبرعات وصلــت إلى 11 مليون دولار.
وقال في حديث خاص، انني «بعد ان رأيت تحدي سطل الثلج التي قام به مشاهير وفنانو الغرب تضامنا مع فتاة أصابها مرض التصلب العضلي، شعرت بالقهر إزاء الوضع الراهن في سوريا، لذا خطرت ببالي فكرة هذا التحدي لكن بطريقة أخرى كوننا تعرضنا لشتى أنواع القتل والتشريد والدمار ولم يلتفت لنا أحد.