لتعزيز صحة جهازك الهضمي.. اتبع هذه النصائح
- التفاصيل
ليما علي عبد
عمان- قدم موقع “WebMD” النصائح الآتية التي تساعد على تعزيز صحة الجهاز الهضمي:
– تناول الأطعمة الغنية بالألياف: يحتاج جسدك إلى 20-35 غراما من الألياف يوميا. ولتحصل على هذا المقدار، احرص على تناول المكسرات والحبوب الكاملة والفلفل الأخضر (الرومي) والعنب وغيرها من الأغذية الغنية به. فالألياف لها العديد من الفوائد للجهاز الهضمي، من ضمنها تحسين عملية الهضم وإزالة الإمساك، كما أنها تعطي شعورا بالشبع يجعلك لا تفرط في تناول الطعام.
فيتامين “د”.. بين الحقيقة العلمية والتسويق التجاري!
- التفاصيل
عمان- يحرص الناس في العديد من الدول على تناول مكملات غذائية، لمد الجسد بفيتامين “د” المفيد للعظام، لكن هذا المركب العضوي لا يؤدي مفعولا خارقا كما يتصور كثيرون.
ويلجأ نصف سكان الولايات المتحدة وبريطانيا إلى مكملات فيتامين “د” لأجل سد النقص الناجم عن عدم التعرض لأشعة الشمس، وفي عهد الملكة فيكتوريا كان هذا الفيتامين يقدم للأطفال في المناطق الفقيرة بمثابة تلقيح ضد الكساح.
أمراض الشتاء تطرق الأبواب.. فكيف نحمي أنفسنا؟
- التفاصيل
عمان – يتجاهل العديد من الأشخاص التي تصيبهم أمراض الشتاء الذهاب إلى الأطباء المختصين لأخذ العلاج المناسب؛ ويكتفون بالذهاب إلى الصيدلية وتناول عقاقير مسكنة ومهدئة، الأمر الذي قد يؤدي إلى تفاقم العرض الصحي.
ومن أكثر الأمراض انتشارًا في فصل الشتاء “الإنفلونزا”، إذ تصيب الفرد نتيجة التنفس والرذاذ المتطاير في الأماكن المغلقة أو العدوى بالفيروس الخاص بها، والتي قد تسبب الإصابة بحساسية الأنف والصدر، أو التهابات في البلعوم نتيجة تضخم الغضاريف الأنفية بسبب الصعوبة في التنفس وفتح الفم أثناء النوم، إضافة إلى التهابات الأذن الوسطى.
خطوة بخطوة.. كيف تساعد شخصًا مصابًا بنوبات هلع؟
- التفاصيل
يعيش العديد من الناس بالأخص في هذه الأيام مع ما جلبه فيروس كورونا من مشاكل اقتصادية وصحية مع القلق، ونصادف أشخاصًا يعانون من نوبات هلع، يشعرون فجأة بالفزع، ويريدون الاختباء، وهذه الحالة تبدو مخيفة للشخص المصاب والشخص الذي يشهد الحالة أيضًا، لكنها غير مميتة، فلم تسجل حالة واحدة لشخص توفي بسبب نوبة هلع، إلا إذا كان مصابًا في السابق بحالات طبية مثل الربو، وفي التقرير التالي عدة خطوات لتعلم كيف تتعامل مع شخص مصاب بنوبة هلع.
الجلوس فترات طويلة.. أضرار جسيمة وأمراض “تستوطن” الجسد!
- التفاصيل
عمان- لعل الأضرار التي يسببها الجلوس لفترات طويلة كثيرة، ولا سيما بالنسبة للموظفين الذين يقضون ساعات طويلة أمام الحاسوب لإنهاء مهامهم اليومية، وفي المكاتب أيضا عند اتمام المعاملات الورقية؛ يحمل العديد من المخاطر. فما الوسائل التي تساعدنا على تجنب إلحاق الضرر بأنفسنا من خلال الجلوس لفترات طويلة؟