جريدة الغد

عمان- الغد- تلعب بيئة غرفة النوم دورا حاسما في جودة النوم، فالنوم الجيد ضروري للحفاظ على العافية الجسدية والنفسية. ومع ذلك، قد تحتوي الغرفة على عناصر تبدو مألوفة، لكنها تعيق الاسترخاء وتؤثر سلبا على النوم. لذلك، ينصح بإزالة هذه المؤثرات وتهيئة مساحة هادئة خالية من المشتتات، لتصبح الغرفة ملاذا للنوم يحقق راحة عميقة ويساعد على استعادة النشاط وتعزيز الصحة على المدى الطويل، وهذا يضمن نوما أفضل وحياة أكثر توازنا، بحسب ما نشر موقع "الجزيرة نت".

 

رنيم السمان

يرتبط السرطان في أذهان الناس بالبالغين وكبار السن، وأكثر القصص التي تروى عنه تتعلق بوفاة الجد أو الجدة أو العم الكبير بـ"ذاك المرض" كما يرمزون له في حديثهم، لكن ما لا يعرفه الكثيرون أن السرطان يمكن أن يصيب الأطفال أيضا، وإن كان بدرجة أقل شيوعا.

ورغم قسوة الفكرة فإن الأخبار ليست كلها سيئة؛ فقد حقق العلم تقدما هائلا في هذا المجال، حتى إن نسب شفاء الأطفال من بعض أنواع السرطان اليوم تصل إلى مستويات أعلى بكثير مما كانت عليه قبل عقود قليلة.


جريدة الغد
إذا كنت تجد نفسك تستيقظ باستمرار بين الساعة الثالثة والخامسة صباحاً، فأنت لست وحدك. هذه الظاهرة المزعجة، التي تبدو عشوائية في ظاهرها، تحمل جذوراً عميقة في التاريخ والأساطير، لكنها في الواقع قد تكشف عن أسباب بيئية أو صحية قابلة للعلاج.
في الميثولوجيا الإسكندنافية، يُطلق على هذه الفترة "ساعة الذئب"، الوقت الذي يكون فيه النوم في أعمق مراحله، والكوابيس في أشدّها، ونسبة الوفيات في ذروتها، كما جسّدها المخرج إنغمار برغمان في فيلمه الشهير عام 1968.

 

جريدة الغد

يحذر الخبراء من شرب الشاي والقهوة بدرجات حرارة مرتفعة تتجاوز 65 درجة مئوية، إذ تصبح هذه المشروبات عندها ضارة وقد تؤدي إلى تلف المريء على المدى الطويل.

يذكر أن الوكالة العالمية لبحوث السرطان صنفت عام 2016 المشروبات التي تتجاوز حرارتها 65 درجة مئوية ضمن المواد المسرطنة المحتملة.

 

في ظل تزايد الاهتمام العالمي بالصحة والتغذية، يلجأ كثيرون إلى اتباع أنظمة غذائية متنوعة بهدف فقدان الوزن وتحسين اللياقة البدنية. لكن اختيار نوعية الطعام لا يقل أهمية عن كمية السعرات الحرارية، إذ تشير أبحاث حديثة إلى أن درجة معالجة الأطعمة قد تلعب دورا حاسما في نجاح الحمية الغذائية أو فشلها.

JoomShaper