8 أساليب لتعليم طفلك العيش بطريقة صحية 1/2
- التفاصيل
إن حياتنا المتسارعة فرضت علينا نمطاً معيناً من الحياة غير الصحية، وهذا النمط العشوائي يؤثر بشكل بالغ على الصحة، وهو السبب في انتشار الأمراض الخطيرة والأمراض المعدية والسارية, والحل الأمثل لعلاج هذه الحالة المستمرة والتي ستتطور وتحدث أمورا لا يحمد عقباها هي التغير في نمط الحياة، دون حرمان من الأمور المحببة، ولكن بإدخال العادات الصحية وجعلها روتين حياة لا يمكن التخلي عنه.
إن التغيرات الصحية وتغير روتين الحياة يعطي أفضل النتائج عند إدخال العادات الصحية للأطفال؛ لأن الطفل يتعلم بسهولة وبسرعة فائقة جداً، وتعليم الطفل يعطي نتائج واضحة لأن الطفل عقله نظيف، ويستطيع الأهل تعليمه أي شيء أو أي عادة، ويفضل أن يتعلم العادات الصحية لأنها الضمان لمستقبل صحي وعقلي كبير.
وبإدخال العادات الصحية للطفل فإنه سينمو بشكل صحيح وبجسد قوي وبعقل منفتح، وترتفع معدلات الذكاء لديه فضلاً عن تجنيبه الإصابة في المستقبل بالأمراض الخطيرة التي تسببها العادات الخاطئة مثل مرض السرطان.
لا للمناديل المبللة عند تغيير حفاضة الطفل
- التفاصيل
وأكدت مارتينيت أن المياه الدافئة تكفي تماماً لتنظيف منطقة المقعدة لدى الطفل الرضيع. وإذا كانت منطقة المقعدة متسخة للغاية لدى الطفل، فينبغي حينئذٍ استخدام الزيت المخصص للأطفال الرُضع.
كما شددت القابلة الألمانية على ضرورة استخدام الكريمات المضادة للالتهابات أيضاً، بينما حذرت من استخدام البودرة؛ لأنها تتسبب في تصلب البشرة وجفافها.
وعند الاضطرار لتغيير الحفاضة للطفل خارج المنزل في مكان لا يتوافر به الماء، فلابد حينئذٍ من استخدام المناديل المبللة، مع العلم بأنه من المهم أن تصطحب الأم دائماً حفاضتين إلى ثلاث حفاضات على الأقل لمثل هذه المواقف مع ملابس بديلة والوسائد التحتية التي يتم تغيير الحفاضة عليها.
كَرْب الحَمْل
- التفاصيل
عندما تكونين حاملاً، من المهمّ أن تعتني بنفسك انفعاليّاً وبدنيّاً. حالتك الانفعالية يمكن أن تؤثّر على تطوّر دماغ طفلك الذي لم يُولد بعد. ستحتاجين إلى مسانَدة خاصّة إذا كنتِ حاملاً وكنتِ تشعرين بكرْب أو اكتئاب أو قلق.
ابتداءً من الأسبوع السابع، يمكن أن نجد كيميا ئيّات الأوبيود التي تحفِز على البهجة في مجرى دم الطفل الذي لم يُولَد بعد. ما أعظمها من بداية للحياة! على أنّنا نعرف أيضاً أنّه إذا تعرّضت الأمّ لكرب شديد متكرِّر في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، يمكن أن تنقل إلى دماغ الطفل الذي لم يُولد بعد، عبر المشيمة، مستويات عالية من كيماويّات الكرْب (الكورتيزول والغلوتاميت).
بيّنت بعض الأبحاث أنّ الأطفال الذين لم يُولدوا بعد، يمكن، إذا ما تعرَّضوا لمستويات عالية من كيماويّات الكرب، أن تقِلّ قُدرتهم على التعامل مع الكرْب في طفولتهم وفي ما بعد من مراحل حياتهم. المستويات العالية من الكرْب في فترة الحمْل هي واحد من العوامل التي يمكن أن تؤدّي إلى الاكتئاب وإمكان إدمان العقاقير في مستقبل الحياة. الطفل الذي يكون قد تعرَّض للكرْب قبل الولادة يمكن أن يكون طفلاً مضطرباً للغاية بعد الولادة، ويكون على الوالدين أن يَجهَدا لتنظيم حالات ألمه الانفعالي والبدني. إذا تلقّى طفل مكتئب الكثير من المواساة والتهدئة – من النوع الذي وصفناه– أن تتحسّن قُدرت على مواجهة الكرْب.
نقص فيتامين "د": أسبابه وعلاجه
- التفاصيل
يعد فيتامين "د" مهما لأغراض عديدة في صحة الإنسان، أولها قوة العظام، كونه يساعد الجسم على الاستفادة من هذا الفيتامين.
وتعد أشعة الشمس المصدر الرئيسي لهذا الفيتامين، غير أنه موجود في العديد من الأطعمة الحيوانية والنباتية، كما أنه متواجد في منتجات الألبان المدعمة به، حسبما ذكره موقعا WebMD وwww.medicinenet.com اللذان قدما القائمة الآتية في بعض الأغذية التي تحتوي على الفيتامين المذكور:
- بعض أنواع الأسماك.
- زيت كبد السمك.
- صفار البيض.
- الفطر.
أما المصدر الأهم، فهو الأشعة فوق البنفسجية التي تصدرها الشمس، فهي تؤدي إلى إنتاج هذا الفيتامين من داخل الجسم عند ملامستها للجلد. وتجدر الإشارة إلى أن هذا الفيتامين يخزن في الخلايا الدهنية إلى حين الحاجة إليه.
برنامج غذائي صحي
- التفاصيل
الدكتورة لميس باسم، اختصاصية التغذية وعضو جمعية التغذية الأمريكية، قامت بوضع برامج غذائية تتناسب والحالة الصحية للمصابين ببعض الأمراض، البداية كانت مع برنامج غذائي صحي يناسب المصابين بمرض الكولسترول، والذي يمكن تلخيصه في النقاط التالية:
- إضافة بزر الكتان إلى السلطات، وتناول الخضراوات والفاكهة.
- تناول اللوز والجوز بكميات محدودة.