تطعيم الأسرة يقي الرضيع الإنفلونزا
- التفاصيل
ويستند طبيب الأطفال فيغلر في ذلك إلى نتائج دراسة أسترالية، محذرا من أن وجود إخوة يذهبون إلى رياض الأطفال ولم يتلقوا تطعيما في محيط الطفل الرضيع يمثل أكبر عامل خطورة عليه، إذ تنتشر الفيروسات المسببة للإصابة بالإنفلونزا في هذه الأماكن بشكل كبير.
فيتامين د لا يؤثر على الأصحاء!
- التفاصيل
أشارت دراسة نشرتها مجلة لانسيت إلى أن البالغين الأصحاء لا يحتاجون إلى استخدام المكملات الغذائية الغنية بفيتامين د، حيث إنها لا تمدهم بأي تأثير مفيد لكثافة العظام، التي تعد أحد علامات مرض هشاشة العظام. في حين يقول الخبراء: إن هناك عدة عوامل قد يكون لها دور في صحة الشخص؛ لذا لا ينبغي على الأشخاص إيقاف استخدام تلك المكملات الغذائية.
كما حلل باحثون من جامعة أوكلاند ٢٣ دارسة في هذا المجال تضمنت أكثر من ٤٠٠٠ شخص سليم، وقد أوصت حكومة المملكة المتحدة الأطفال، و من هم فوق ٦٥ عاما بتناول المكملات الغذائية يوميا. و أخيرا قام الفريق البحثي في نيوزيلندا بدراسات متوالية عشوائية استمرت حتى يوليو ٢٠١٢م، بغرض اختبار تأثير المكملات الغذائية الغنية بفيتامين د على كثافة المعادن في عظام البالغين الأصحاء، و قد استخدم المشاركين في الدراسة المكملات الغذائية لمدة عامين تقريبا.
ماذا تعرف عن شلل الأطفال؟
- التفاصيل
وينتج شلل الأطفال عن الإصابة بفيروس البوليو "poliovirus"، وهو فيروس شديد العدوى ينتقل من شخص إلى آخر عبر عدة طرق تشمل التواصل المباشر بين شخص مصاب وآخر سليم، وعبر المخاط والبلغم من الفم والأنف، وعن طريق البراز الملوث، بالإضافة إلى الطعام والماء الملوثين بالفيروس.
ويدخل الفيروس الجسم عبر الفم أو الأنف، ثم يتكاثر في الحلق والأمعاء وبعدها يتم امتصاصه إلى الجسم وينتقل عبر الدم إلى باقي أجزائه. وفي العادة فإن فترة حضانة الفيروس (المدة الزمنية من دخوله الجسم إلى بدء ظهور الأعراض) هي ما بين 5 و35 يوما، ولكنها في المتوسط من أسبوع إلى أسبوعين.
تحديات تواجهها الأُم المرضعة
- التفاصيل
بعد انتهاء الحمل والوضع بسلام، تبدأ الأُم في الانشغال بالرضاعة الطبيعية، التي أصبحت خيار أغلب الأُمّهات، لِما فيها من فائدة للطفل والأُم.
لكن هذا الخيار قد يكون أحياناً مصحوباً ببعض الصعوبات والتحديات التي تواجهها الأُم المرضعة. غير أن لكل من هذه التحديات حلولاً معقولة للتغلب عليها، نقدمها لكِ في ما يلي:
في بعض الأحيان، تُشكّل الرضاعة الطبيعية تحدّياً صعباً تُواجهه الأُم، وخاصة في الأيام الأولى. لكن من المهم أن تتذكري أنكِ لستِ وحدك. هناك أطباء وممرضات متخصصات في شؤون الرضاعة، يمكنكِ الاستعانة بأيٍّ منهم لكي تحصلي على النصائح والتوجيهات لجعل الرضاعة أمراً ممكناً بالنسبة إليكِ. وبينما الكثير من الأمُهات يواجهن عقبة أو أكثر أثناء الرضاعة الطبيعية، فإنّ الكثير أيضاً من الأُمّهات يُرضعن أطفالهنّ من دون أن يُعانين أي صعوبات. وأحياناً، قد تواجه الأُم مشكلة عند إرضاع طفل، بينما لا تواجه أي مشكلة عند إرضاع طفلها الآخر. وإليك النصائح التالية لكي تتغلبي على أي مشكلة قد تواجهكِ عند إرضاع طفلك طبيعياً.
أطعمة تشفينا وتحسن صحتنا
- التفاصيل
يوماً بعد يوم تؤكد الدراسات العلمية أن أجدادنا كانوا على حق في استخدام أنواع الأطعمة والمشروبات لعلاج المشاكل والاضطرابات الصحية، وفي اعتمادها طريقة طبيعية لتحسين صحتهم العامة. ما أبرز الأطعمة الشافية؟
على الرغم من عدم معرفة جداتنا أو أمهاتنا بالأسباب العلمية وراء فاعلية حساء الدجاج الساخن مع الثوم في التخفيف من حدة أعراض الرشح والإنفلونزا، فإنّهنّ لا يترددن في الإسراع بتحضيره لأفراد العائلة كافة عندما يصابون بأمراض الشتاء. وقد جاءت الدراسات العلمية لتؤكد أنهنّ على حق. فهو مضاد ممتاز للالتهابات، ويكبح الخلايا التي تنشط أثناء الإصابة بالرشح، والتي تسهم في تهيج مجاري التنفس، والجيوب الأنفية والحنجرة. ويعلق المتخصص الأميركي في علوم التغذية، فيقول إنّ الأطعمة الطبيعية الكاملة والطازجة هي أكثر الأدوية فاعلية في العالم. فهي تنظم جميع الوظائف البيولوجية في الجسم. وتظهر الأبحاث أن تناول أطعمة معينة في حالات معينة وأوقات محددة أيضاً، يساعدنا على حل عدد لا يحصى من مشاكلنا الصحية. ونستعرض هنا أبرز هذه المشاكل وكيفية علاجها بالمنتجات الطبيعية: