حقائق حول رهاب طبيب الأسنان
- التفاصيل
يعرف رهاب طبيب الأسنان بأنه خوف مفرط وغير منطقي من طبيب الأسنان أو من التعرض لأي إجراء طبي متعلق بالأسنان. فالتعرض للإجراءات الطبية السنية، أو حتى مجرد التفكير بها، يجلب للمصاب شعورا فوريا بالقلق، والذي تتضمن أعراضه الشعور بالرعب وتسارع ضربات القلب وضيق الأنفاس والتعرق الشديد وحتى نوبات الهلع، وفق ما ذكره موقع www.phobias.net.
وأضاف الموقع أن كثيرين يشعرون بعدم الراحة والقليل من القلق فيما يتعلق بزيارات طبيب الأسنان، غير أنه إن كانت هذه المشاعر والانفعالات لا تسبب ضيقا شديدا للشخص وﻻ تؤثر على التزامه مع طبيب الأسنان، فإنه عندها لا يشخص بالإصابة بالرهاب المذكور.
ويشار إلى أن المصابين عادة ما يكونون يعلمون بأن خوفهم مبالغ به، غير أنهم يبذلون أقصى جهدهم لتجنب طبيب الأسنان.
الحمل يتطلب شرب السوائل لشخصين
- التفاصيل
شددت مجلة "الآباء" الألمانية على ضرورة أن تحرص الحامل منذ بداية فترة الحمل على تناول كمية من السوائل تكفي لفردين، مشيرة إلى أنه من المثالي تناول لترين إلى لترين ونصف لتر من السوائل يوميا.
وأرجعت المجلة أهمية ذلك إلى أن حجم الدم يزداد خلال أول 12 أسبوعا من الحمل، لافتة إلى أنه يزداد في المجمل بنسبة 30% حتى نهاية فترة الحمل.
الرضاعة الطبيعية قد تقي الطفل حساسية الغذاء
- التفاصيل
وأجرى باحثون من جامعة ساوثمبتون البريطانية دراسة وجدوا من خلالها أنه من الأفضل الانتظار حتى بلوغ الطفل أسبوعه الـ17 قبل تقديم أطعمة صلبة إليه.
كما اكتشفوا أن استمرار الطفل في الرضاعة الطبيعية بالتزامن مع تناوله طعاما صلبا قد يحميه من الحساسية الغذائية، لأن جهاز المناعة لديه يتعرف على هذا الطعام الصلب تدريجيا ولا يعتبره خطرا لا بد من مقاومته.
دراسة: نشاط الحامل يفيد دماغ الجنين
- التفاصيل
رسالة المرأة
أظهرت دراسة حديثة أُعلن عنها في مؤتمر علوم الأعصاب الذي انعقد هذا العام في مدينة سان دييجو الأمريكية أن ممارسة الرياضة للمرأة الحامل لها تأثير بالغ على نضج دماغ الجنين.
وقال الباحثون أن ملازمة الحامل للسرير والتزامها بالراحة دون وجود داعي لهذا أمر خاطئ، فالحركة الصحيحة تساهم في نضج دماغ جنينها وتحفز قدراته العقلية بشكل كبير، خاصة إذا مارستها لمدة 20 دقيقة متواصلة ولثلاث مرات في الأسبوع.
وأوضح الباحث "دانييل كورنيير" أن الكسل يزيد مخاطر المضاعفات خلال الحمل، وأن النشاط والحيوية يجعلان الحمل أكثر راحة ويسرعان من استعادة المرأة لعافيتها بعد الولادة، كما يقللان من خطر إصابة الطفل بالبدانة.
الرياضة تحد من الإعياء أثناء علاج السرطان
- التفاصيل
وأضاف البروفيسور بلوخ، عضو الجمعية الألمانية للطب الرياضي والوقاية بمدينة كولونيا، أن مجموعة من الخبراء العالميين أوصوا مرضى السرطان الذين يشعرون بإعياء بسيط بممارسة إحدى رياضات قوة التحمل؛ كالمشي والسباحة وركوب الدراجات، بمعدل 3 إلى 5 مرات أسبوعياً لمدة تتراوح بين 20 و30 دقيقة في كل مرة.
وشدد الطبيب الألماني على ضرورة ألا يزيد معدل التحميل على الجسم عند ممارسة هذه الرياضات على 60 % إلى %80 من أقصى معدل لضربات القلب، والذي يُقدر نظرياً بحاصل طرح عمر الإنسان من 220.