الطبي
.عمل باحثون على تحديد بروتين قد يساعد في توقع تقدم حالة سرطان الثدي , مما يخفف عن الاف السيدات اللواتي لديهن احتمال منخفض للخضوع للعلاجات المؤلمة , واعطاء افضل علاج للسيدات اللواتي لديهن احتمال مرتفع لتقدم المرض.
واظهر الباحثون ان مستويات تعبير بعض من 1,200 جين المسؤولة مباشرة عن السيطرة على انزيم EZH2 ترتبط مع عدوانية سرطان الثدي في بعض الحالات ,واضاف الباحثون ان تطبيق هذا الاكتشاف على المُصابات بسرطان الثدي قد يساعد الاخصائيين في توقع تقدم سرطان الثدي بدقة اكثر , حيث ان مستويات تعبير المجموعة الفرعية من الجينات المرتبطة بالانزيم قد تضيف الى التوقعات المتعلقة بتقدم المرض وبالتالي اختيار العلاج الافضل .

لها أون لاين
الكوليسترول هو واحد من مجموعة من الدهون (الليبيدات) التي تعمل إما كمادة لبناء الخلايا، وإما كمصدر طاقة للجسم، ويقوم الكبد بتصنيع معظم احتياجات الجسم من الكوليسترول.
عند تناول الأطعمة المحتوية على الكوليسترول، مثل: اللحوم الحمراء، فإن الكوليسترول الزائد يكون ترسبات على جدر الشرايين، يمكن أن يؤدي إلى حدوث الذبحة والنوبة القلبية والسكتة المخية.
مصطلح ارتفاع في الكوليسترول يعني: أن لديك كوليسترولا في الدم، أكثر مما يحتاجه الجسم فعندما يتحدث الناس عن الكوليسترول المرتفع فإنهم في العادة يقصدون الكوليسترول الإجمالي في الدم. ومع ذلك فإن الكوليسترول يسري مع تيار الدم في شكل دقائق متفاوتة الأحجام تعرف بالبروتينات الدهنية.
إن ارتفاع مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) وهو يسمى أيضاً الكوليسترول السيء يزيد تصلب الشرايين تدهوراً، بينما ارتفاع مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL) الذي يسمى الكوليسترول الجيد، يحميك من تصلب الشرايين، وهذا يرجع إلى أن الـ HDL يزيل الكوليسترول من بطانة الشرايين.

الأسبوع الثامن موعد مناسب للبدء في تدليك الرضيع (الألمانية)
أكدت ممرضة الأطفال نيكولا نورينبرغ أن تدليك الأم لطفلها الرضيع يسهم في دعم الترابط العاطفي بينهما، موضحة أن ذلك يُعد أحد الأشكال الرائعة للتواصل غير اللفظي بين الأم وطفلها.
وأضافت نورينبرغ، وهي عضو الرابطة الألمانية لممرضات الأطفال المستقلات بمدينة غروسفالشتات، أنه يمكن للأم تدليك طفلها الرضيع بدءا من الأسبوع الثامن، مؤكدة أن الأم لا تقدم على ذلك إلا إذا كانت لديها رغبة في هذا الأمر، مع العلم بأنه لا يجوز مطلقا أن تقوم الأم بتدليك طفلها وهي في عجلة من أمرها.
وأوضحت الممرضة أن الحركات المختلفة للضغط على جسم الرضيع أثناء تدليكه وكذلك الاتجاهات المختلفة للتدليك تعمل على إرسال إشارات معينة للطفل، فعلى سبيل المثال تعمل حركات التدليك في اتجاه الجسم على تهدئة الطفل، بينما تعمل الحركات الأخرى بعيدا عن جسم الطفل على إيقاظه.

مناورة هايمليخ تحدث سعالا مصطنعا عن طريق دفع الحجاب الحاجز تجاه الرئتين مما يؤدي إلى طرد الجسم الغريب (الألمانية)
يموت المئات سنويا بسبب الاختناق، ويحدث ذلك عند دخول لقمة أو جسم غريب إلى مجرى التنفس ومنعه الهواء من الوصول إلى الرئتين، فما الطريقة الملائمة للتعامل معه بسرعة لإنقاذ حياة الشخص؟
ففي ألمانيا يموت سنويا أكثر من 600 شخص بسبب الاختناق، ويقول طبيب الطوارئ الدكتور راينر غورغاس إن الاختناق قد يهدد عادة حياة نوعين من الأشخاص، مرضى النوبات الدماغية والمرضى الذين لا يستطيعون البلع، والأطفال الصغار الرضع والأكبر قليلا حتى عمر سنتين أو ثلاث سنوات.
ويحدث الاختناق غالبا عند محاولة ابتلاع لقمة كبيرة قبل مضغها جيدا، أو عند الكلام والضحك أثناء تناول الطعام. فإذا حدث انسداد جزئي في مجرى التنفس فإن المصاب يستطيع أن يسعل بقوة لإزالة الجسم الغريب من حلقه. لكن إذا تحول الانسداد الجزئي إلى انسداد كامل لمجرى التنفس فعندها لا يستطيع المصاب السعال ولا الكلام وقد يفقد الوعي ويموت.

البلاغ
من التحدّيات الحقيقيّة التي تُواجهها بعض الأسر، بخصوص صحة أطفالهم مشكلة السّمنة. فهي مشكلة صحية كبيرة، لا يمكن الإستهانة بها. والسمنة عند الطفل أو المراهق، هي عندما يكون وزنه أكبر من الوزن العادي، بالنسبة إلى مَن هُم في مثل سنّه.
يُعتبر موضوع السمنة لدى الأطفال بمثابة مشكلة كبيرة، لأنّ تلك الكيلوغرامات القليلة الزائدة في وزن الطفل، في الحقيقة تضعه في بداية طريق يؤدي به إلى إضطرابات صحية، كانت من قبلُ مقصورة على البالغين، مثل مرض السكري، وإرتفاع ضغط الدم الشرياني، وإرتفاع مستوى الـ"كوليسترول" في الدم. هذا من جهة، أما من جهة أخرى، فإنّ من أضرار السمنة أنها قد تُفقد الطفل ثقته بنفسه، وقد تُوصله إلى درجة الإكتئاب.    
-  سمنة:
لا يمكن أن نقول عن أي طفل يحمل بضع كيلوغرامات زائدة، إنّه يُعاني الوزن الزائد أو السمنة، لأنّ بعض الأطفال يتميّزون ببنية جسدية ضخمة، مُقارنةً بأقرانهم، كما أن نسبة الدهون التي يحملها الطفل في جسمه، تختلف باختلاف المراحل العمرية التي يَمرُّ بها. وهنا، يُمكنك أن تستعيني بطبيب طفلك، لكي يُحدّد ما إذا كان وزنه يمكن أن يُشكّل مشكلة صحية له أم لا.  
-   جِينات وهُرمونات:
وعلى الرغم من أنّ هناك أسباباً جينية وهُرمونية تتدخل في الإصابة بسمنة الأطفال من عدمها، إلا أنّه في أغلب الحالات يكون سبب إصابة الأطفال بالسمنة، إفراطهم في تناولهم الطعام، وقلّة ممارستهم التمارين والأنشطة الرياضية. وعَدَا عن نمط العيش الذي يُعتبر سبباً رئيسياً، فإنّ هناك عوامل أخرى تتدخّل في الإصابة بالسمنة، منها العوامل الوراثية أو الجينات، والإضطرابات الهرمونية التي من شأنها أن تجعل طفلاً مُعيّناً، أكثر عرضة للإصابة بالسمنة من غيره.

JoomShaper