دراسة: الفحص المبكر للعشرينيات يقيهن المخاطر
- التفاصيل
أظهرت دراسة إحصائية حديثة أن ثلث النساء في سن العشرينات يتجاهلن النصائح الصحية بإجراء فحص للكشف عن سرطان عنق الرحم الذي يعتبر الأكثر شيوعاً لدى النساء الشابات..
كما أوضحت الدراسة التي أجرتها مؤسسة "جو الخيرية لسرطان عنق الرحم" أن العديد من الشابات يشعرن بالحرج الذي يمنعهن من إجراء الاختبار أو أنهن مشغولات جداً لتحديد موعد للفحص.
ومعروف أن سرطان عنق الرحم هو الأكثر شيوعاً لدى النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 25-45 سنة، وينصح الخبراء النساء بإجراء الفحص مرة كل ثلاث سنوات من سن 25 الى 49 في حين أن أولئك اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و64 يجرين الفحص مرة واحدة كل خمس سنوات.
لكن الأرقام التي توصلت إليها الدراسة أظهرت أن سرطان عنق الرحم يصيب 36% من النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 25 إلى 29 سنة بسبب تجاهلهن إجراء الكشف الطبي.. وأن العديد من النساء يعتقدن أن الإجراء الطبي هذا محرجٌ أو مؤلمٌ. كما أشارت الأرقام إلى أن ثلث النساء اللواتي تتراوح أعمارهن من 50 إلى 70 عاماً لا يعتبرن الفحص ضرورياً.
الرياضة لمواجهة السلس بعد الولادة
- التفاصيل
وأوضحت بيشرز -وهي طبيبة بالمركز الألماني لعلاج أمراض قاع الحوض بمدينة ميونيخ- أنه يمكن التفريق بين نوعين من السلس البولي، الأول "السلس البولي الإجهادي" الذي يظهر في صورة عدم التحكم في نزول البول عند التحميل على عضلات قاع الحوض أثناء السعال مثلا أو العطس أو القفز.
أما النوع الثاني فيسمى "سلس البول الإلحاحي" الذي تشعر به النساء عادة في صورة نزول كمية مفاجئة من البول ولا يمكنهن التحكم في أنفسهن حتى الذهاب إلى الحمام. وهنا أشارت الطبيبة إلى أنه غالبا ما تعاني النساء بعد الحمل والولادة من شكل ممتزج من هذين النوعين من السلس البولي.
المسكنات المثبطة للالتهاب قد تقلل متاعب الطمث
- التفاصيل
أكد معهد الجودة والكفاءة الاقتصادية بالقطاع الصحي الألماني أن تناول الأدوية المحتوية على مواد فعالة مسكنة للألم ومثبطة للالتهاب كالديكلوفيناك والآيبوبروفين والنابروكسين، يمكن أن تحد من الآلام الشديدة التي تعاني منها الكثير من النساء والفتيات خلال فترات الطمث.
وأشار المعهد الذي يتخذ من مدينة كولونيا مقرا له، إلى أن إصابة المرأة بهذه المتاعب الشديدة خلال فترة الطمث ترجع غالبا إلى فرط إفراز مواد "البروستاغلاندين" في أنسجة الرحم، الأمر الذي يؤدي إلى إصابتها بتقلصات مؤلمة في الجزء السفلي من البطن، كما قد تشعر ببعض الآلام في الظهر أو الفخذين. وقد يرجع السبب في ذلك أيضا إلى حدوث تغيرات مرضية في أنسجة الرحم.
لا تعطِ طفلك السليم المكملات الغذائية
- التفاصيل
يلجأ بعض الآباء إلى إعطاء أطفالهم بعض المكملات الغذائية المخصصة للأطفال لرفع قدرتهم على التركيز، لا سيما مع بداية العام الدراسي الجديد. لكن المركز الألماني لحماية المستهلك في ولاية ساكسونيا أكد أن الطفل السليم لا يحتاج إلى مكملات غذائية إضافية.
وأضاف المركز، الذي يتخذ من مدينة هاله مقرا له، أنه صحيح أن هذه المستحضرات تتمتع بتأثير إيجابي على وظائف المخ وعملية التعلم والتركيز لدى الطفل، إلا أنه يمكن الحصول على جميع العناصر الغذائية اللازمة لذلك من خلال اتباع نظام غذائي متوازن.
وأكد المركز أنه يجب ألا يلجأ الأب إلى استخدام هذه المستحضرات لتحسين قدرات الطفل الذهنية إلا عند التحقق بالفعل من إصابته بنقص في أحد العناصر الغذائية، مشددا على ضرورة التأكد من ذلك من قبل طبيب مختص.
فوائد الكالسيوم ومقادير حاجة الحوامل والأطفال له
- التفاصيل
الكالسيوم هو معدن متواجد في العديد من الأطعمة. ويحتاج جسم الإنسان للكالسيوم للحفاظ على قوة العظام، وللقيام بالكثير من الوظائف المهمة. وتقريباً، يتم تخزين معظم الكالسيوم في العظام والأسنان، حيث يدعم بنيتها ويضمن صلابتها.
كما يحتاج الجسم أيضاً للكالسيوم، حتى تستطيع العضلات أن تتحرك، وحتى تقوم الأعصاب بنقل وتوصيل الرسائل بين المخ، وكافة أجزاء جسم الإنسان. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام الكالسيوم لمساعدة الأوعية الدموية على نقل الدم لجميع أجزاء الجسم، والمساعدة في إفراز الهرمونات والإنزيمات التي تؤثر على كل وظائف الجسم تقريباً.
ما هو مقدار الكالسيوم الذي أحتاجه؟
يتم تحديد الكمية التي تحتاجها من الكالسيوم يومياً، بناء على عمرك. وفيما يلي جدول بمتوسط الكميات الموصي بتناولها يومياً من الكالسيوم:
المرحلة العمرية
الكمية الموصي بتناولها يومياً من الكالسيوم
من الولادة وحتى 6 أشهر
200 ملليجرام