عادة قضم الأظافر الأسباب و العلاج
- التفاصيل
أسباب عادة قضم الأظافر عند الأطفال:
تقليد الكبار الذين يقومون بقضم الأظافر أو الأطفال المماثلين لهم بنفس العمر.
كرد فعل من جانب الطفل تجاه موقف معين من المعلمة أو الأم.
محاولة من الطفل للتخلص من زوائد الأظافر.
تفريغ الطفل لمشاعر القلق والتوتر التي قد تسيطر عليه نتيجة مشاهدة فيلم رعب أو إهانة أحد الوالدين له أو مشاجرة له مع أحد زملائه.
شعور الطفل بالغيرة من جانب شخص ما، فيلجأ إلى قضم الأظافر.
كيف تجعلي طفلك مطيع
- التفاصيل
يعتبر وضع القواعد السلوكية لﻸطفال أهم مهام اﻷم وأصعبها في الوقت نفسه فسوف يقاوم الطفل كثيراً لكي يؤكد استقﻼله وأنت أيتها اﻷم تحتاجين للصبر، وأن تكرري حديثك مرة بعد مرة. وفي النهاية سوف يدفعه حبه لك، ورغبته في الحصول على رضاك إلى تقبل هذه القواعد. وسوف تكونين المرشد الداخلي الخاص به وضميره الذي سيوجهه خلال الحياة.
ولكن كيف نقنع الطفل بطاعة اﻷوامر واتباع قواعد السلوك التي وضعها الوالدان؟ تجيب اﻻستشارية النفسية "فيرى واﻻس" بمجموعة من الخطوات يمكن اتباعها مع الطفل:
1-انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي: ادفعي طفلك للسلوك اﻹيجابي من خﻼل جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد، فبدﻻً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك وﻻ ترمي الكتب"، قولي: "الكتب مكانها الرف".
2-اشرحي قواعدك واتبعيها: إن إلقاء اﻷوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل، ولكن عندما تعطي الطفل سبباً منطقياً لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر، فبدﻻً من أن تقولي للطفل "اجمع ألعابك"، قولي: "يجب أن تعيد ألعابك مكانها، وإﻻ ستضيع اﻷجزاء أو تنكسر"، وإذا رفض الطفل فقولي: "هيا نجمعها معاً"، وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.
كيف نكسب ودّ الطفل؟
- التفاصيل
كيف نساعد أطفالنا على التركيز في المدرسة؟
- التفاصيل
اختيار لعب الاطفال مسؤولية على عاتق الكبار
- التفاصيل
وتقول عالمة النفس جين هيلين: كثير من الوالدين لا يلاحظون أن بناء الطفل لبرج من المكعبات هو تعليم لمبادىء الرياضيات ، كما أن حديثه مع لعبته هو تعلم لمهارات اللغة.
ومن المهم أن يدرك الاباء اختلاف الخيارات بين الذكور والإناث من أطفالهم في إختيار اللعب, فالذكور غالبا مايفضلون اللعب التي ترمز إلى القوة كالمسدسات والطائرات والدبابات والقطارات..إلخ , أما البنات فيفضلن العرائس ( ومن وجهة نظري الشخصية فأقول: أنه لاضير في أن يلعب الذكر بالعروسة اللعب الإيهامي يهدهدها حتى تنام, ويطعمها , ويكلمها , وذلك حتى يستطيع في المستقبل من تبادل التفاعل العاطفي الواجب عليه تجاه أبنائه وبناته بدون أي حواجز , وبالتالي تفادي الوقوع في الخلافات أثناء حل المشاكل التي يمكن أن يقع بها الأبناء وتفادي التباعد في العلاقات الإجتماعية بينهم).