كيف تشجعين طفلك على تنظيف غرفته؟
- التفاصيل
- علمى طفلك مبكرا ومنذ الصغر كيف ينظف غرفة نومه ويعتنى بها، لأن تعليمه مثل هذا الأمر فى فترة المراهقة سيكون أمرا صعبا. فالطفل إذا تعلم منذ الصغر كيف يكون منظما، فإن الأمر سيصبح روتينيا بالنسبة له عند وصوله لمرحلة المراهقة. وبهذا الشكل فإن النظام سيصبح عادة فى حياة الطفل وكل ما عليك فعله فقط هو تذكير الطفل من وقت لآخر بأهمية النظام والنظافة
كيف تعلمين طفلك المراهق على الترتيب؟
- التفاصيل
فكيف بإمكانك تشجيع طفلك المراهق على تنظيف غرفته؟
- علمي طفلك ومنذ صغره كيف ينظف غرفة نومه ويعتنى بها، كون الطفل إذا تعلم منذ الصغر كيف يكون منظما، فإن الأمر سيصبح روتينيا بالنسبة له عند وصوله لمرحلة المراهقة.
اعتني بكيفية قراءة طفلك مبكرا
- التفاصيل
تعود الأطفال على الجلوس بوضعية سليمة يحسن من قدرة القراءة أو المذاكرة ويزيد من التركيز، أما إذا اعتادوا القراءة على وضعية النوم، فذالك يسبب مشاكل صحية تؤدى إلى ضرر العين وألم الظهر والصداع.
وعلى الأم الانتباه مبكرا لكيفية قراءة طفلها، حتى توجهه للطريقة السليمة، فيجب إغلاق العين لإراحتها مدة تتراوح ما بين 30 و60 ثانية عند الشعور بالتعب أو الإجهاد أثناء القراءة، فتعود العين بعد ذلك إلى نشاطها وحيويتها.
اللعب الجماعي أفضل للطفل
- التفاصيل
ان اول نشاط للطفل هو الرضعة, ومن ثم فان حركاته ومناعاته, وتفاعله مع والدته ومداعبتها او مع اخوته, انما هو شكل بدائي للعب, ويتطور هذا النشاط مع نموه الذهني والعمري, فيصبح اللعب اكثر وضوحا وتعبيرا عن رغبة الطفل, وما عبثه باشياء البيت الا تعبيرا عن هذه الرغبة التي تتطور بحيث تلزم الام ان تبدأ بتوفير الالعاب المناسبة لعمره بدءا باللعبة المطاطية الصافرة, وحتى الالعاب الكهربائية فيما بعد.
وحسب نظرية التطور الاجتماعي, ونظرية ان الانسان مدني بطبعه فان الطفل حينما يدخل مرحلة الادراك والتمييز, يصبح بحاجة ملحة الى من يشاركه اللعب ويبادله نشوة الاستمتاع به.
اليوم العالمي للطفل.. متى يتحقق الحلم؟
- التفاصيل
عالم بلا طفولة هو عالم بلا حياة؛ فالأطفال هم الأزهار التي نروي بذورها اليوم لتتفتح غدًا على مستقبل مليء بالأمل والتفاؤل والأمان، ومن أجل عيون الطفولة خصصت الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1959 وأكدت عليه اتفاقية حقوق الطفل عام 1989 العشرين من نوفمبر ليكون اليوم العالمي للطفل، والذي يحتفل به أطفال العالم باعتباره يومًا للتآخي والتعارف، فتقام الحفلات في المدارس ويرسم فلذات الأكباد على وجوهم أشكالًا بأجمل الألوان، ومن المفترض أن تكون السمة الأساسية لهذا اليوم هي نبذ ثقافة العنف ضد الطفل، والتذكير الدائم بضرورة السعي نحو تغيير واقع أطفالنا في أنحاء العالم نحو الأفضل.
ولكن هذا الحلم يتحطم على صخرة الواقع المرير الذي يعيشه أطفالنا في عالم مليء بالعنف والصراعات والحروب والكوارث، والتي تبدل بهجة الأولاد في عيدهم فلا تقوى على تغيير شحوب وجوههم الخائفة ونظرات عيونهم الزائغة ونفسياتهم المذعورة، التي اصطبغت بلون وحيد باهت، جراء ما يدور حولهم من أحداث تجعل الخوف هو المسيطر على قلوبهم البريئة ونفوسهم الغضة.