متابعة النمو النطقي واللغوي للطفل تجنب الأهل والصغير العديد من العقبات
- التفاصيل
يقع كثير من الأهالي في خطأ كبير وهو اكتشاف مشكلة التأخر النطقي لدى أطفالهم في سن متأخرة ما يجعلهم في حيرة من أمرهم حين يقترب الطفل من دخول المدرسة ولا يملك القدرات النطقية الكافية التي تؤهله للقبول في المدرسة، ويصبح التأهيل حينها أمراً صعباً.
وتعتبر مشكلة التأخر النطقي واللغوي إحدى المشاكل التي يمكن التغلب عليها بسهولة في حال الكشف المبكر عن المشكلة والبدء في التأهيل وتعاون الأهل مع المختص المشرف على العلاج، أما مسببات التأخر النطقي واللغوي فهي عديدة مثل: ضعف السمع الخلقي وضعف السمع المزمن الذي يحصل نتيجة للالتهابات المتكررة في الأذن الوسطى والمتلازمات الخلقية كمتلازمة داون ومتلازمة الطفل الكحولي وغيرها.
طفلك شره.. إقضِ معه وقتًا أطول
- التفاصيل
قد يلحظ بعض الآباء أن أطفالهم يتنالون الطعام بشراهة، ويأكلون بكميات كبيرة جداً، فما إن ينتهوا من تناول طعامهم حتى يبدأوا في الشكوى من الجوع والبحث عن الطعام مرة أخرى، وقد تسبب هذه الظاهرة زيادة وزن الطفل بمعدل أعلى من الطبيعى، مما قد يعرضه لبعض المشاكل الصحية كالإصابة بمرض السكر وارتفاع ضغط الدم.
ويعتقد الكثير من الآباء أن ضرب الطفل أو الصراخ في وجهه هو الأسلوب الأمثل لمنع الطفل من تناول الطعام بكميات كبيرة، ولكن هذا الأسلوب لايؤدي غالبا إلى حل المشكلة، بل قد يستمر الطفل في الأكل بشراهة كنوع من العند مع الأهل.
فما هو الأسلوب الصحيح للتعامل مع الطفل الشره المحب للطعام ؟
الخوف عند الاطفال!!
- التفاصيل
وأشارت دراسة إلى أن هناك مقاييس لخوف الأطفال وكذلك اختلافات بين طفل وآخر حول الأشياء العامة التي تخيف الأطفال، أي أن ما يمكن أن يخيف طفلا ربما لا يخيف طفلا آخر، وهنا يأتي دور التربية التي يتلقاها الطفل من أبويه والثقافة التي يتعود عليها في كنف الأبوين. ويعتمد مقياس الخوف عند الأطفال أيضا على مدى الخبرة التي يكتسبها الطفل من خلال الاختلاط بالأطفال الآخرين. وقالت الدراسة إن مقاييس الخوف تتفاوت عند الأطفال حتى وان كانت هناك بعض العوامل المخيفة المشتركة بين جميع الأطفال
النتائج السلبية لتعنيف الطفل
- التفاصيل
التعنيف هو التعامل الفظ مع الطفل من الناحيتين المعنوية والمادية, وممارسة العنف على الطفل من قبل الغير تأخذ أشكالا متعددة بدءاً باللوم والعتاب القاسيين والتجريح المفرط وانتهاءاً بالضرب والايذاء الجسدي وأحياناً يأخذ العنف اشكال العقاب والحرمان والتحقير, وتزداد حدة التعنيف اثراءً اذا مورس على الطفل بوجود اشقائه او رفاقه.
وأياً كان السبب أو المبرر للوم الطفل وتقريعه على خطأ ما, فانه يجب ان لا يتجاوز صيغة اللوم بأسلوب يستوعبه ويقوّم من سلوكه, ويجعله قابلاً لعدم التكرار والتعبير عن الأسف لوالده او والدته او شقيقه الاكبر المكلف برعايته في حالة كان هذا الطفل يتيماً.
ومن المعروف ان الاطفال كثيرو الاخطاء والزلات نظراً لقلة تجربتهم في الحياة وعدم اكتمال نضوج ادراكهم, وعدم نضوج ملكة التمييز لديهم بين الصواب والخطأ, وفي كثير من الاحيان يكون الخطأ عفوياً وغير مقصود.
ادفعي طفلك للنجاح إليكِ جدول روتيني للتفوق الدراسي
- التفاصيل
بدأ العام الدراسي الجديد في معظم البلاد العربية ، ومع هذا الحدث السنوي تتغير العادات والسلوكيات الصيفية للأطفال ، لذلك يشعر الكثير من الطلاب والآباء بالمعاناة خلال الأيام الأولى من الدراسة.
وقبل الدراسة بأيام يبدأ الآباء بوضع قائمة من الممنوعات بحجة أنها تعطل التقدم الدراسي ، ولكن يؤكد الخبراء أن يتخلل هذه القائمة بعض العادات المفيدة التي تفيد تقدم الطفل دراسياً ولا تؤخره ، والسبب في ذلك هو عدم وعي الآباء عن أهمية بعض الممارسات أثناء العام الدراسي .
فعلي سبيل المثال ، يصر بعض الآباء على ترك أبنائهم للرياضة أثناء الدراسة حتى لا تؤخر من تحصيلهم الدراسة ، بينما تشير العديد من الدراسات إلى أن الرياضة لا تحمي الأطفال من الأمراض فقط بل تساعدهم على التحصيل العلمي والتفوق الأكاديمي أيضا.
وقد كشف باحثون أن الأطفال الذين يتمتعون بلياقة بدنية عالية أفضل أداء وأكثر استعدادا للتحصيل العلمي والتفوق الدراسي ، إضافة لتفوقهم في الألعاب الرياضية لأن اللياقة البدنية تحسن من مهارات الذاكرة ودرجات الانتباه لديهم.
ويؤكد الخبراء على وجود ارتباط بين درجات لياقة الجسم عند أطفال المدرسة الابتدائية وأدائهم في الاختبارات الأكاديمية والمدرسية كان واضحا عند من يمارسون الرياضة مقارنة بالأطفال الكسالى كثيري الجلوس وأن الأطفال ذوي اللياقة البدنية العالية يكرسون طاقة دماغية أكبر بنحو المؤثرات وكانوا أسرع وأدق في إنجاز المهمات المطلوبة بأخطاء أقل مقارنة مع الأطفال عديمي اللياقة.