ترجمة: لجين عبد العزيز حسين

عمان- الاعتراف بالخطأ والقدرة على الاعتذار ليسا مجرد سلوك اجتماعي مهذب، بل مؤشر على وعي الذات وصحة العلاقات. ومع ذلك، تكشف الدراسات النفسية أن كثيرا من الأفراد يواجهون صعوبة شديدة في قول "كنت مخطئا" أو "أنا آسف"، خاصة إذا حاول الشخص القيام بالشيء الصحيح أو شعر أنه متهم ظلما. لكن بعض الناس لديهم صعوبة خاصة في الاعتراف بأنهم كانوا مخطئين، أو تحمل المسؤولية، أو قول "آسف" بطريقة ذات معنى.

 

لينا الحوراني

يتعرف جيل Z إلى التكنولوجيا في سن مبكرة، يبدأونها ببراءة؛ مشاهدة حلقات مُعاد عرضها من برنامج "كيم بوسيبل" على يوتيوب، وإنشاء خوادم "ماين كرافت مع أخي التوأم". لكن مع تغير اهتماماتهم، يتغير المحتوى الذي يستهلكونه، وسيبدأون بمتابعة مؤثري أسلوب حياة المراهقين الذين يحصدون ملايين المتابعين على يوتيوب، لمجرد مشاركتهم تفاصيل حياتهم اليومية. وستشاهد الفتيات المراهقات المؤثرات بشغف وهنّ يضعن المكياج في منازلهن الكبيرة ويرتدين ملابس عصرية ليس بالإمكان تحمل تكلفتها. فيكرهون مكانهم،

 

نيللي عادل

مع اقتراب بداية العام الدراسي، يجد الكثير من أولياء الأمور أنفسهم أمام تحدٍّ جديد يتمثل في إعادة ضبط إيقاع حياتهم اليومية بعد أشهر من الراحة والمرونة في العطلة الصيفية.

فالعودة إلى المدرسة لا تعني فقط تحضير الحقائب والكتب، بل تتطلب أيضًا إعادة تنظيم الروتين العائلي ليواكب متطلبات الدراسة والالتزامات الكثيرة.

ومن خلال بعض الخطوات البسيطة والحيل التنظيمية الذكية، يمكن جعل هذه المرحلة أكثر سلاسة بعيدًا عن الفوضى والارتباك.

د. إبراهيم بني حمدان*

عمان- يركز علم التربية الخاصة، بشكل أساسي، على تطوير قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة عن طريق توفير البيئة التربوية والتعليمية المناسبة لهم، مع التركيز بشكل كبير على تعزيز الاستقلالية والاعتماد على النفس بشكل عام.

 

رشا كناكرية

عمان- هاتف ذكي ولوح رقمي "آيباد" في أيدي أطفال صغار وكبار، مشهد معتاد أصبحنا نراه اليوم في كل بيت وشارع، يقابله تقبل واعتياد لهذا السلوك الذي بات طبيعيا في عصرنا الحاضر، حيث التكنولوجيا الحديثة هي المحرك الأساسي لحياتنا.

ومن جانب آخر، أصبحت رؤية الكتاب والقصص في أيدي الأطفال شيئا غريبا وملفتا للنظر، والحقيقة أنه فيما مضى كان الكتاب الرفيق الأول للإنسان، وكانت قراءة القصص المتعة التي ينتظرها الأطفال في نهاية اليوم.

JoomShaper