لها أون لاين
أصبح من الجلي دأب المنظمات النسوية التغريبية لإفساد المجتمعات، وتشتيت الأسرة المسلمة، وهدم استقرارها من خلال علمنة القوانين، خاصة تلك المتعلقة بالمرأة، لمعرفتهم بمكانتها العظيمة في الأسرة، ودورها في نقل القيم الأخلاقية والدينية لها وضمان استمرارها.
ولنكون أكثر مصداقية ووضوحاً، فلا بد هنا من الإشارة إلى وجود أيدٍ خفيةٍ أخرى تعزز من قوة هذه المنظمات وفاعلية توصياتها.
هذه الأيدي قد تكون يدي ويدك ويد كل من يساهم في إشاعة الظلم، إذ إن التطبيق القاصر لنصوص الشرع من خلال الفهم الخاطئ لها، أو بغرض تطويعها وفق الأهواء وطغيان العادات والتقاليد، أو تجاهلها في كثير من الأحيان، يساهم بشكل كبير في مد يد العون إلى هذه المنظمات؛ لتنفد إلى داخل مجتمعاتنا وتجنّد لخدمتها من هم من أبناء جلدتنا.

عبدالله عيسى السلطان / صحيفة اليوم
الكلام عن العمل التطوعي في الفترة الأخيرة أخذ حيزاً واسعاً في الإعلام بشتى أنواعه وهذا دليل على انتشار واسع لثقافة العمل التطوعي فلا يخلوا يوم من أن نسمع فيه عن خبر أو معلومة أو مقال يتحدث عن العمل التطوعي والبرامج التطوعية المختلفة، ليس هذا فحسب بل أن الدولة رعاها الله قد أعطت لهذه النوعية من الأعمال اهتماماً خاصاً حتى صدر أخيراً الموافقة على تشكيل مجلس أعلى للعمل التطوعي بتنظيم يدل على اهتمام وعناية ورعاية خاصة لهذا العمل.

فيصل تايه
اننا ونحن نطرح هذا الموضوع المهم والذي يلامس حياه كل فرد منا.. ما أردنا من خلاله إلا طرح واقع يفرض نفسه .. ليحاكي ضمائرنا جميعاً .. فكيف لنا التحلي بالمواطنة الحقة ؟ بعد قناعتنا بأن حتميتها تتوسد بالعلاقات الاجتماعية الموشحة بطابع تتجسد من خلاله لغة واعية أساسها الترابط والتعاضد لنصل بذلك لديمومة مصيرية حتميه ..مستلهمة من ديننا الحنيف وقيمنا الأصيلة .... التي تميزنا عن غيرنا من موجودات هذا الكون الواسع الرحب .. المليء بالتفاعلات والتوافقات..والتناقضات..

نحتاج أحياناً لأن نقرأ بوعي خريطة البرامج التي تقدم على تلفزيوناتنا المحلية بعيون أخرى وبأدوات مختلفة عن هذه التي نستخدمها للنقد والتحليل، فهدف أي برنامج تلفزيوني مثلاً هو خدمة المشاهد، حيث المشاهد أو المتلقي أو الجمهور هو الهدف الأول للرسالة الإعلامية التي يريد معدو ومقدمو البرامج إيصالها، وهنا فلابد أن يكون لهذا المشاهد رأي فيما يقدم له، فهل هذا الشرط المبدئي متوافر يا ترى؟ يلاحظ وبشكل كبير جداً أن توجه النقد لما تقدمه فضائياتنا المحلية قد اختفى نهائياً على الرغم من أن كثيراً مما يقدم من برامج لم يتطور نحو الأفضل وما زال يحظى بأعلى نسبة عدم رضا من قبل الناس.

كامل حمودة: لا يعبر في كل الأحوال عن السعادة.. فالمكتئبون أيضا يضحكون
فرج عبدالقادر: له تأثير المخدرات لكن الإيجابي منه فقط
محمد رزق: نوبات الضحك تزيد نسبة خلايا الدم البيضاء في الدم
القاهرة  - دينا رجب:
يبدأ الطفل في الضحك بعد 17 يوما من ولادته, أي قبل تعلمه الكلام بسنوات, وكثيرا ما نضحك من سماع نكتة, أو لرؤية موقف كوميدي, لكن لم نفكر يوما في اهمية الضحك كقيمة علاجية, فقد أثبتت الأبحاث أنه يقوي المناعة, حيث يعمل على زيادة خلايا الدم البيضاء, كما يقوم بتحفيز المخ على ارسال اشارات عصبية هذه الاشارات وفقا لما أكدته أحدث الدراسات العلمية لها نفس تأثير المخدرات على الجهاز العصبي, لكن من الناحية الايجابية التي تدفع للبناء والابتكار, حيث يمر الذهن بمرحلة صفاء عقب الضحك أو الحزن..

JoomShaper