سيدتي - لمياء جمال
الكتب أكثر من مجرد قطع بسيطة من الورق عليها كلمات، بل هي بوابة إلى عالم آخر، سواء كان ذلك عالماً مليئاً بالخيال أو عالماً واقعياً، فهو يساعد في تعلم طفلك أشياء جديدة. في اليوم العالمي للكتاب والذي يهدف إلى تشجيع حب القراءة لدى الأطفال والكبار. إليك الهدف من ذلك اليوم وكيفية الاحتفال به مع طفلك.
يحث اليوم العالمي للكتاب على حب الكتب والمواظبة على القراءة. وتشجيع الطفل على القراءة من أجل المتعة، لكونها مؤشراً منفرداً لنجاح الطفل في المستقبل ومنحه مهارات عفوية ومعرفية لا تقدر.

سيدتي - خيرية هنداوي
"استيقظت الأم يوماً ما من نومها صباحاً، فشاهدت أطفالها الثلاثة -تتراوح أعمارهم بين 4 و7 سنوات، والصغير 4 سنوات- يمسك كل منهم بكتاب بين يديه، مستغرقين في القراءة بشغف واهتمام شديد، والعجيب المدهش أن الصغير يمسك بكتاب وينظر إليه بإمعان واهتمام.. فسألته الأم: ماذا تفعل؟ فقال: أنا أقرأ يا أمي، فلاحقته متعجبة: لكنك لم تتعلم القراءة بعد! بعبارات حازمة وبجدية شديدة أجاب صغيرها: أنا أقرأ مثل أحمد وعمر، هما يقرآن من دون أن يفتحا فمهما.. وأنا أقرأ مثلهما".

عدنان بن سلمان الدريويش
البركة هي الزيادة والنماء وكثرة الخير، والبركة كلها من الله، وكل ما نُسب إليه مبارك، فكلامه مبارك، ورسوله مبارك، وعبده المؤمن النافع لخلقه مبارك، وبيته الحرام مبارك، وقد يجعل الله بعض خلقه مباركًا، فيكثر خيره، ويعظم أثره، وتتصل أسباب الخير فيه، وينتفع الناس منه؛ كما قال تعالى على لسان عيسى عليه السلام: ﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ ﴾ [مريم: 31].
إن البركة هبة من الله فوق الأسباب المادية التي يتعاطاها البشر، وإذا بارك الله في العمر، أطاله على طاعته، أو جمع فيه الخير الكثير، وإذا بارك الله في الصحة، حفظها لصاحبها، وإذا بارك في المال، نماه وكثَّره، وأصلحه وثمره، ووفق صاحبه لصرفه في أمور الخير وأبواب الطاعة، وإذا بارك الله في الأولاد، رزق برهم وهداهم وأصلحهم، وإذا بارك الله في الزوجة، أقر بها عين زوجها؛ إن نظر إليها سرته، وإن غاب عنها حفظته.

عدنان بن سلمان الدريويش
البركة هي الزيادة والنماء وكثرة الخير، والبركة كلها من الله، وكل ما نُسب إليه مبارك، فكلامه مبارك، ورسوله مبارك، وعبده المؤمن النافع لخلقه مبارك، وبيته الحرام مبارك، وقد يجعل الله بعض خلقه مباركًا، فيكثر خيره، ويعظم أثره، وتتصل أسباب الخير فيه، وينتفع الناس منه؛ كما قال تعالى على لسان عيسى عليه السلام: ﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ ﴾ [مريم: 31].
إن البركة هبة من الله فوق الأسباب المادية التي يتعاطاها البشر، وإذا بارك الله في العمر، أطاله على طاعته، أو جمع فيه الخير الكثير، وإذا بارك الله في الصحة، حفظها لصاحبها، وإذا بارك في المال، نماه وكثَّره، وأصلحه وثمره، ووفق صاحبه لصرفه في أمور الخير وأبواب الطاعة، وإذا بارك الله في الأولاد، رزق برهم وهداهم وأصلحهم، وإذا بارك الله في الزوجة، أقر بها عين زوجها؛ إن نظر إليها سرته، وإن غاب عنها حفظته.

قد تكون الآراء السلبية الراسخة في أذهاننا منذ الطفولة، أو انتقادات الأصدقاء، من العوامل التي تؤدي إلى عدم تقدير الذات، وهو سلوك يحذر الخبراء من عواقبه الخطيرة على الصحة النفسية.

وفي تقرير نشرته صحيفة "لوفيغارو" (lefigaro) الفرنسية، تقول الكاتبة سيغولين باربي إن التركيز على تطوير الذات والحرص على تنمية المواهب في مجتمعاتنا الحالية، من الأسباب التي تجعلنا متطلبين جدا تجاه الذات وأقل إصغاء لصوت مشاعرنا وأفكارنا الداخلية.

JoomShaper