سلطت دراسة طبية حديثة الضوء على الآثار الصحية المترتبة على العيش في الأحياء والمناطق السكنية الصاخبة، أو القريبة من وسائل النقل والمواصلات.
وخلص الباحثون في كلية “روبرت وود جونسون الطبية” الأميركية في نيوجرسي، إلى أن العيش في حي صاخب قد لا يكلفك قلة النوم فحسب، بل يزيد أيضا من احتمالات الإصابة بنوبة قلبية.
وقال الباحثون، إن 1 من كل 20 نوبة قلبية في نيوجيرسي كانت مرتبطة بالضوضاء الصادرة عن الطرق السريعة والقطارات والحركة الجوية.
وتعليقا على نتائج الدراسة، قال أستاذ الطب في قسم أمراض القلب بالكلية المؤلف الرئيسي الدكتور أبيل موريرا، إنه “عندما يتحدث الناس عن التلوث، فإنهم عادة ما يتكلمون عن جزيئات في الهواء أو الماء.

محمد صلاح
وجدت إحدى الدراسات "أن الندم جاء في الترتيب الثاني -بعد الحب- ضمن أكثر المشاعر التي يتم التعبير عنها في أحاديثنا اليومية". فالحياة لا تخلو من اتخاذ خيارات خاطئة أو قرارات مُتسرعة، تجعلنا نشعر بالحزن وخيبة الأمل، ونظل نندم عليها طوال الوقت.
والندم كما يُعرّفُه مانفرد كيتس دي فريز، أستاذ مساعد تنمية المهارات القيادية "هو الطريقة التي تُخبرنا بها أدمغتنا، بإعادة التفكير في خياراتنا"، معتبرا أن "الندم لا يعني تغيير الماضي، بقدر ما يعني تحسين المستقبل".

نيللي عادل
إذا كنت تتساءل كيف يمكنك أن تصبح كاتبا، وتشعر بالإحباط والمماطلة اعتقادا منك أن الأمر شبه مستحيل أو يعتمد على الإلهام فقط، فأنت على خطأ. وتأكد أنك لست وحدك أيضا.
إذ يشعر الكثير من الناس أن لديهم قصة يرغبون في مشاركتها مع العالم، لكنهم عالقون في خطوة البدء، أو معرفة كيفية التعبير عن أنفسهم، ويظلون غير متأكدين من كيفية العمل على تنفيذ تلك الخطة.
صحيح أنه يمكن لأي شخص الجلوس والبدء في كتابة بعض الكلمات على قطعة من الورق، إلا أن الفعل المادي للكتابة ليس هو ما يجعل المرء كاتبا.

سيدتي - افتكار القاضي
يعتبر التفكير الزائد واحداً من أكثر المشاكل النفسية التي تواجه النساء خصوصاً، ورغم أن هذه المشكلة ليست مهددة للحياة أو خطيرة، ولكنها قد تكون مزعجة للغاية، وتؤثر بشكل سلبي على الحالة النفسية.
والتفكير المفرط هو أحد الاضطرابات العقلية التي تجبر الشخص على المبالغة والمغالاة في تحليل كل ما يدور من حوله، بشكل يُشعره أحياناً بأنَّ رأسه يكاد أن ينفجر من كثرة التفكير؛ مما قد يسبب المزيد من القلق، الإجهاد، والشعور بالخوف.. وجميع ذلك يؤثر سلباً في القدرة على ممارسة الحياة اليومية.

ترجمة: سارة زايد- تعتبر الخسارة جزءً أساسياً من الحياة، تصبح أكثر فهماً ووضوحاً عند الانتقال من مرحلة الطفولة إلى سنوات المراهقة والبلوغ.
إن فقدان شخص ما أو حتى شيء ما ليس بالأمر السهل، ولكنه يساعد حتماً على معرفة المزيد عن ماهية الخسارة وكيف يمكن أن تؤثر علينا وكيفية التعامل معها بطرق صحية وشفائية، وفقاً لما نشرته صحيفة Doctissimo الفرنسية.

JoomShaper