دراسات عالمية تحذر.. والصغار يواصلون اقتحام منصات السوشال ميديا بلا قيود
- التفاصيل
تغريد السعايدة
عمان- دراسات متتالية، ومطالبات مبنية على توصيات تربوية ونفسية، بضرورة إيجاد طرق آمنة لحماية الأطفال من مخاطر السوشال ميديا، وعلى مدار سنوات، لكن "لا حياة لمن تنادي"، إذ ينضم مئات الآلاف من الأطفال يوميا إلى هذا العالم الافتراضي دون قيود ملائمة.
ورغم الدعوات التي تبث بناء على تجارب وقصص يومية توضح الأثر الخطير لمواقع التواصل الاجتماعي المتاحة بلا ضوابط على الأطفال، يؤكد كثير من الأهالي عجزهم عن تبني قواعد تربوية صارمة في حياتهم اليومية، نتيجة اندماج أبنائهم في عالم السوشال ميديا، الذي بات متاحا للجميع وبشتى الطرق.
أسئلة تساعدكِ على الاقتراب من عالم طفلك بعد يومه الدراسي
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
إذا كان لديكِ طفل في المدرسة أو الحضانة، فأنا متأكدة من أنكِ متشوقة لمعرفة كيف قضى صغيركِ يومه. مع أن طرح الأسئلة فور رؤيته قد يكون أمراً تحبينه وتنتظرينه، ماذا فعلتِ؟ هل استمتعتِ؟ - إلا أن منحه الوقت والمساحة للاسترخاء قد يكون أكثر راحة له وقدرة على الكلام.
احمي طفلك من الخطف.. نصائح لحماية الأطفال خارج المنزل
- التفاصيل
لمياء جمال
تنتشر أخبار اختفاء الأطفال نتيجة الاختطاف بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يثير قلق وتوجس العديد من الآباء فإن خطر اختطاف الأطفال قد يقع في أي مكان، سواءً في المنزل أو المدرسة أو الأماكن العامة. لذلك، من المهم أن يفهم الأهل كيفية حماية أطفالهم خاصة وأن خاطفي الأطفال لا يترددون في استخدام مختلف الحيل للوصول إلى أطفالهم، وعادة ما يستخدمون أساليب مثل طلب المساعدة، أو تقديم الهدايا، أو حتى الادعاء بأنهم أفراد من العائلة. لذا إن الافتقار إلى اليقظة والفهم الضئيل للأطفال حول هذه المخاطر يمكن أن يكون سبباً لحالات اختطاف الأطفال لذلك، من المهم معرفة كيفية حماية أطفالك. إليك بعض الطرق وفقاً لموقع "Kids Health"
10 طرق طبيعية لتجاوز خمول الخريف
- التفاصيل
مع حلول الخريف، من الطبيعي أن يراودنا شعور بالخمول وانخفاض الطاقة، غير أن بعض العادات البسيطة كفيلة بإعادة الحيوية والنشاط.
ومع اقتراب أكتوبر/تشرين الأول تلوح نسائم باردة وتتناثر أوراق الشجر الذهبية معلنة قدوم الفصل الجديد. وإذا وجدت نفسك تعاني من تعب غير معتاد، أو ضعف في التركيز، أو فتور في الطاقة، فقد تتساءل: هل هو مجرد أثر ما بعد الإجازة، أم أن وراء الأمر أسبابا أعمق؟
الشخصية الاستعراضية على السوشال ميديا.. هل هي قناع لاضطراب نفسي؟
- التفاصيل
رشا كناكرية
عمان- عالم رقمي بشخصيات مثالية، هذا ما نراه اليوم عبر منصات التواصل الاجتماعي "السوشال ميديا"؛ شخصيات مثقفة وحالمة تقرأ كتابا أو تحتسي القهوة أو المشروبات الصحية، وآخرون يعرضون حياة منظمة ورياضية؛ هذا ما يحاول الكثيرون من رواد مواقع التواصل إظهاره عبر صفحاتهم الشخصية.
وإن كانت زائفة وغير حقيقية ولا تمثلهم، إلا أنها شخصياتهم "الاستعراضية" التي اختاروا إظهارها عبر حياتهم الرقمية، يرافقها خوف من اكتشاف حقيقة أنفسهم.