الثلاثاء، 31 مايو 2016 - 12:48 م مرض الليشمانيات الجلدى يجتاج الشرق الأوسط كتبت ريم عبد الحميد قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن مرضا استوائيا يتسبب فى تشوهات يجتاح منطقة الشرق الأوسط، فى الوقت الذى جعلت فيه الصراعات الثقيلة وانهيار منشآت الرعاية الصحيفة فى المناطق التى يسيطر عليها تنظيم داعش، الكثير من الناس عرضة للإصابة بالمرض. وأوضحت الصحيفة أن داء "الليشمانيات الجلدى" يسببه طفيل فى مجرى الدم، وينتقل عبر لدغات ذباب الرمل، ويمكن أن يؤدى هذا المرض إلى تقرحات رهيبة بالإضافة إلى تشوهات جلدية كبرى. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا المرض كان متوطنا فى سوريا على مدار عقود، وكان معروفا باسم "شر حلب"، لكن مع استمرار الحرب الأهلية السورية، فإن أزمة اللاجئين الناجمة قد أدى إلى انتشار كارثى للمرض. ووفقا لبحث منشور فى مجلة " بلوس" العلمية، فإن المرض يصيب حاليا مئات الآلاف من

لندن - أوضحت دراسة جديدة أن ليلة من الأرق قد تؤدي إلى الحد من الشعور بالاكتئاب في اليوم التالي إلا أن عدم أخذ قسط كافٍ من النوم لفترة طويلة يرتبط بالإصابة باكتئاب أسوأ لدى الشابات.
قال ديفيد إيه كالمباتش، المشرف على الدراسة وهو من كلية الطب بجامعة ميشيغان في آن أربور: «الرسالة بشكل عام هي أن قلة النوم والحرمان من النوم الجيد يؤديان إلى حالة مزاجية سيئة وهو ما يزيد النوم سوءا».
وأضاف أن هذه العلاقة كانت واضحة لدى الشابات اللواتي يتمتعن بصحة جيدة وليس فقط لدى من يعانين من الأرق أو الاكتئاب.
وشملت الدراسة 171 طالبة جامعية وجرت على مدار أسبوعين، وبدأت بسؤال كل طالبة بشكل مباشر وتقييم مستويات القلق والاكتئاب ومتابعة ذلك بتقرير يومي تقدمه كل طالبة عن حالتها المزاجية وشعورها بالقلق. وقدمت الشابات أيضا تقريراً عن فترة نومهن والوقت الذي احتجن له حتى يستغرقن في النوم ومعدلات جودة النوم كل ليلة.

 

عمان- القيام بوقاية العظام والحفاظ على صحتها ليس بالأمر الصعب. فكل ما تحتاجه هو معرفة تأثير النظام الغذائي والنشاط الجسدي وغيرهما من العادات اليومية على كثافة عظامك.

هذا ما ذكره موقع www.mayoclinic.org الذي أشار إلى أن العظام تلعب أدوارا عديدة في الجسم. فهي تعطيه البنية وتقي الأعضاء الداخلية من الإصابة بالأذى وترتبط بالعضلات، كما أنها تخزن الكالسيوم. فعلى الرغم من أهمية بناء عظام قوية وصحية في مرحلة الطفولة والمراهقة، إلا أن البالغين أيضا قادرون على الحفاظ على صحة عظامهم وتعزيزها

عمان- وجدت دراسة صغيرة أن هناك بعض الأساليب التي تساعد الرضع، والأمهات، على النوم لكن من دون تعريض الرضيع لمشاكل على الأمد الطويل. وهذا بحسب موقعي www.drugs.com وconsumer.healthday.com.

فقد قامت هذه الدراسة باختبار أسلوبين لمساعدة الرضع على النوم، وهما السيطرة على البكاء وتلاشي النوم.

تهدف الطريقة الأولى إلى جعل الرضيع يهدئ نفسه بنفسه من دون تدخل مباشر من الأم. وهذه الطريقة تعرف بالسيطرة على البكاء. أما الطريقة الثانية، فهي وضع الطفل في سريره بعد موعد نومه المعتاد، وذلك لمساعدته على النوم بشكل أسرع.

وقد وجد الباحثون أن كلا الاتجاهين يشجعان الرضع على النوم بشكل أسرع، كما ويقوم أسلوب السيطرة على البكاء بمساعدة الرضيع على الاستيقاظ لمرات أقل خلال الليل.

كولونيا- قال البروفيسور هانز يورغن نينتفيش إنه من الأفضل أن يتم وضع الأطفال، الذين يعانون من نوبات الصداع النصفي، في غرفة هادئة ومظلمة، كما أنه يمكن وضع قطعة قماش مبللة بالماء على الجبين للتخفيف من حدة الآلام.

وأضاف طبيب الأطفال الألماني أنه يمكن للوالدين أيضاً دعك الصدغ والرقبة وقمة الرأس بزيت النعناع، محذراً من إعطاء الأطفال أدوية وعقاقير أو استعمال المسكنات بدون

JoomShaper