عمان- أشار موقعا WebMD وwww.goodhousekeeping.com إلى أن المواد الغذائية منها ما يساعد على النوم ومنها ما يؤثر سلبا على القدرة على الحصول على نوم مريح وكاف. وقد قدما النصائح الآتية عن المواد الغذائية:

- تناول وجبة خفيفة قبل النوم، فإن كنت مصابا بالأرق، فوجود القليل من الطعام في معدتك يساعدك على الخلود إلى النوم. ولكن يجب عدم القيام بتناول الكثير من الأطعمة، فتناول كميات كبيرة من الطعام أو وجبات كبيرة يضر بالجهاز الهضمي، ما يفضي إلى الشعور بعدم الراحة وصعوبة الخلود إلى النوم.

- احصل على المواد الغذائية التي تحتوي على مادة التريبتوفان، فالجميع يعلم القدرة السحرية التي يمتلكها الحليب الدافئ للمساعدة على النوم. فمنتجات الألبان تحتوي على

 

أبواب- رزان المجالي - للمعادن شأن كبير في دوام حياة الإنسان ، كون جسمه يتركب من عناصر مختلفة من معادن وأشباه معادن ، فهي تملك فوائد مختلفة ووظائف حيوية متعددة ورئيسية في التمثيل الغذائي في الجسم، والتوازن المائي، وصحة العظام وغيرها الكثير من الفوائد المهمة، ومن بين هذه المعادن يبرز عنصر فعال، نقصه يؤدي لمشاكل صحية سواء للأطفال أو البالغين وهو الزنك.

في دراسة علمية أردنية جديدة وتعد الأولى من نوعها على مستوى العالم ،التي نوقشت في المؤتمر الطبي العالمي السابع المخصص لطب وتغذية الاطفال نجح الطبيب أمجد الطراونة في بيان أثر نقص الزنك الحاد على مناعة الأطفال وهذه تعد سابقة جديدة حيث لا دراسات طبية سبقت الى تحديد العلاقة السببية بين نقص الزنك الحاد في الدم وبين نقص مناعة الاطفال والتهاب الرئة المتكرر الذي قد يصل الى اربع مرات في الموسم وسقوط الشعر اضافة الى الخمول العام والانهاك الشديد لدى الاطفال. من المعروف أن عنصر الزنك يلعب دوراً هاماً بالنسبة للمناعة ولكن ما كان جديدا هو التنبه الذي تحمله هذه الدراسة إلى العلاقة بين نقصه وتساقط الشعر عندهم بالاضافة لحدوث الالتهابات المتكررة

الغد- أفادت دراسة بريطانية حديثة أن الحركة في الصغر تساعد على تقوية العظام وتحميها من الهشاشة والكسور في مراحل لاحقة من العمر.
ووجد الباحثون أن الأطفال، الذين مارسوا المشي والجري والقفز في عمر 18 شهراً، تمتعوا بقوة العظام في عمر السابعة عشر، أكثر من أقرانهم، الذين لم يواظبوا على ممارسة هذه الأنشطة.
وقد قام الباحثون بقياس حجم وشكل وكثافة عظام الورك وقصبة الساق، وتوصلوا إلى أن ممارسة الأنشطة الحركية تساعد على زيادة حجم وسُمك العظام، مما يحد فيما بعد من

يتفق أخصائيو التغذية والصحة العامة على أن الإفراط في الأكل يؤدي إلى زيادة في الوزن، والتي تعد بدورها سبباً للعديد من المشاكل الصحية والأمراض، وفي مقدمتها السمنة. وفضلاً عن ذلك، فإن السمنة تشوه جسم الطفل، وغالباً ما يترتب على ذلك مشاكل نفسية عديدة أهمها نقص الثقة بالنفس، والإحساس بعدم التقبل.
عوامل مساعدة
يعرف السيد ناصر، خبير التغذية والصحة العامة، الإفراط في الأكل بأنه ملء المعدة بالطعام بمقدار أكبر مما يحتاجه الجسم من غذاء، وعادة ما يكون السبب راجعاً للعادات والثقافة الغذائية للأسرة، أو لعوامل وضغوط نفسية مختلفة. ويشير إلى أن بعض الآباء والأمهات يرون أن من واجبهم إجبار الطفل على الأكل منذ الصغر، لأنهم يفترضون خطأ أن الطفل

عمان-الغد- هل حقا تعمل الاطعمة على إمداد الدماغ بالقوة لتركيز مضاعف؟ الإجابة  ذات نتيجة إيجابية إذ أن للطعام دورا كبيرا في  تحسين الاداء الوظيفي للدماغ خصوصا في حال شمل الاطعمة التالية بحسب ما نشره موقع WebMd:

- الكافيين، مادة تحفز خلايا الدماغ، وهي تتوفر في القهوة، والشوكلاته ومشروبات الطاقة وبعض الادوية وهو قادر على جعلك مستيقظا ولكن بأثر قصير الامد لكن لا تبالغ في شربه فهو يتركك متوترا وغير مرتاح.

-السكر لتعزيزاليقظة، فالسكر يعد المادة المفضلة للدماغ كمصدر للوقود، وبالطبع لا يقصد هنا سكر المائدة بل الجلوكوزـ الذي يصنعه الجسم من السكريات والكربوهيدرات التي تتناولها  ولذا فإن تناول كأس من العصير الحلو مثلا مثل البرتقال او الفراولة  يمنح ذاكرتك دفعة قوية على المدى القصيرـ ويعزز من القدرة على التركيز والتفكير ويجب تناوله

JoomShaper