عندما تكون المرأة حاملاً، ترزح تحت ضغوط نفسية وجسدية كبيرة، لذلك عليها أن تخصص وقتاً كافياً لترتاح وتسترخي، فتتخلص بذلك من الأفكار التي تتزاحم في رأسها والآلام التي تثقل خطواتها. إليكِ بعض النصائح المفيدة التي تساعدك على التكيّف مع هذه المرحلة.
أبعدي عنك الهموم
عندما تعلم المرأة أنها حامل، تنقلب حياتها رأساً على عقب وتخطر ببالها آلاف الأسئلة، فتخشى التغيّرات الجسدية والنفسية التي تمر بها وتفكر، مثلاً، في آلام الوضع والتشوهات التي قد تصيب الجنين، كذلك تُضطر إلى مواجهة مسؤوليات جديدة تزيدها توتراً، فيعجز بعض الأمهات عن الخروج من هذه الدوامة. لكن لا تستسلمي لمشاعرك هذه، التي قد تنعكس سلباً على حياتك اليومية وصحتك النفسية والجسدية على حد سواء. ناقشي هذه المسألة مع الطبيب الذي يراقب حملك أو طبيبك النفسي أو زوجك أو إحدى صديقاتك.

الرياض- خدمة قدس برس
أطلقت وزارة الصحة السعودية أول نظام إلكتروني لمنع  اختطاف المواليد في المشافي الحكومية بمحافظة جدة، وحمايتهم من أي أخطاء بشرية تؤدي إلى تسليم المواليد للأمهات بالخطأ.
وبحسب ما أوضح مدير الشؤون الصحية بصحة جدة الدكتور سامي باداوود؛ تم إطلاق  المرحلة التجريبية للبرنامج الإلكتروني لحماية المواليد من عمليات الاختطاف، ومنع أي أخطاء بشرية في تسليم المواليد لأمهاتهم في مستشفى العزيزية للولادة والأطفال في محافظة جدة، فيما سينطلق البرنامج الفعلي يوم السبت القادم، وفقاً لما أوردته اليوم (5/1) صحيفة الاقتصادية السعودية.

(دي برس)
وفق دراسة لوزارة الصحة السورية سجلت خمس محافظات هي (حمص وحلب والحسكة ودير الزور والرقة) 89% من إجمالي حالات كزاز الوليد في سورية بين عامي 2000 و2009، وهو ما دفع الوزارة إلى تنفيذ دراسة في تلك المحافظات من أجل تحديد حماية النساء في سن الإنجاب ضد مرض الكزاز.


هل يمكن وقف عملية الشيخوخة الطبيعية من خلال الرياضة والغذاء ولوازم العناية بالبشرة؟ لسوء الحظ، مع اخذ الاحتياطات كافة لا مفرّ من بعض التراجع في مستوى الرشاقة واللياقة البدنية والجمال.
بعد سن الثلاثين، يفقد الجسم 5% من كتلته العضلية كل 10 سنوات حتى سن الخمسين، الأمر الذي يبطئ عملية الأيض. كذلك، يتأثر جهاز القلب والشرايين وكثافة العظام وقوة الجسم مع التقدم في السن.
الرياضة والغذاء
وفقاً لأحدث الدراسات، لا تصبح شيخوخة الجسم ظاهرة قبل منتصف الأربعينات. لكن لا داعي للهلع! تشكّل الرياضة درعاً واقياً من الشيخوخة.

ديانا أيوب - دبي
تُعد التربية الغذائية من الأساسيات التي تساعد الأم على تأمين مستوى جيد من الصحة البدنية لطفلها، ويعتبر ادخال الطعام على حياة الطفل في شهوره الأولى من الأمور التي تحتاج إلى عناية وحرص في كيفية تقديمها، كي يتقبلها ويتجنب معها الطفل عادات غذائية سيئة مستقبلاً. وربما يسهل على الأمهات تقديم الطعام للأطفال الصغار في الشهور الاولى، خصوصاً بعد الشهر السادس، ولكن لاحقاً وبعد بلوغ الأطفال العام الأول، يصبح تعاملهم مع الأكل مزاجياً يخضع لمعايير الشكل والرائحة وليس الطعم والمذاق، لذا ينبغي التنويع في الأطعمة لفتح شهيتهم.

JoomShaper