صومالي بعمر 112 يتزوج فتاة بعمر !!17
- التفاصيل
ترجمة الرابطة الأهلية لنساء سورية
أمهات بلا حدود: "هل هذه هي الحرية!!!"
هو كبير بما فيه الكفاية ليكون جد جدها الأعظم. و لكن أحمد محمد ضور الصومالي الذي يدعي أنه في 112 من عمره، ويقول أنه أدرك "حلماً" حين زواجه من العروس ذات ال 17 ربيعاً.
ضور – والذي يقول إنه ولد في 1897، أي السنة التي احتفلت فيها الملكة فيكتوريا بيوبيلها الماسي- و هو لديه لحد الآن 13 ابنا من خمسة زوجات، و لكنه يقول إنه يرغب في إنجاب المزيد مع أحدث زوجاتي، صفية عبدالله.
هل تشعرين بأنك امرأة جديدة؟ هذه هي الثورة!
- التفاصيل
ترجمة الرابطة الأهلية لنساء سورية
وفقاً لباحثين من جامعة يل، فإننا لم ننته من الثورة بعد. و قد ذكرت في موقع العلماء الجدد دراسة حديثة عن ما يزيد عن 2.200 امرأة في ماساشوستس، و تتضمن أنه وعلى الرغم من كون التقدم في مجال الرعاية الصحية قد أودت بمقولة "البقاء للأقوى" إلى الانقراض، و ما زالت الاختلافات في معدلات الإنتاج تدفع الحمض النووي البشري نحو اتجاهات جديدة.
إذا من هي امرأة المستقبل؟ هي تبعاً لما يقوله الباحثون فهي أقصر قامة بقليل، و ذات وزن أكثر ببضعة باوندات و و لديها ضغط دم جيد.
هل تُعد العائلات المثلية مناسبة للأبناء؟
- التفاصيل
ترجمة الرابطة الأهلية لنساء سورية
ما تقوله العلوم الاجتماعية (و ما لا تقوله) عن التجارب العائلية
لن تجد في عقود زواج ماساشوستس كلمات من مثل "زوج" و "زوجة" ، حيث إن رجال الدين العاملين في المحاكم القائمة على مراسم الزفاف يوجهون بدلاً من ذلك إلى استخدام مصطلحي "الطرف أ" و "الطرف ب" . و لن يطول الوقت قبل أن نرى مصطلحي "الوالد أ" و الوالد ب" ، " بدلاً من "الأم" و "الأب" في شهادات الميلاد و سجلات التبني.
و لكن علينا جميعا أن نسأل هنا ما إذا كانت هذه التغييرات في طريقة تفهم العائلة غير مؤذية، و لدى العلوم الاجتماعية الكثير لتقوله في هذا المجال، و هذا ما سنراه في الحال. و لكن سوف ننظر أولاً إلى ما يمكنهم إخبارنا به، و علينا أن نبدأ بالذي لا يمكنهم إخبارنا به.
يعيد الآباء تفكيرهم في الأمر-هورراه!
- التفاصيل
ترجمة الرابطة الأهلية لنساء سورية
أمهات بلا حدود: "نظن أن الأبناء يستحقون آباء أو أمهات متفرغين مناغاة طفل أجمل وأنفع من إنتاج زوج من الأحذية"
كشف تقرير عن أن الرجال أيضاً يريدون مساعدة ليوازنوا بين أعمالهم و مسؤولياتهم الأبوية، و قد أسعد هذا التقرير الآباء العاملين جميعهم.
يعد المقال الذي يتحدث عن الرجال أفضل قصة إخبارية للنساء العاملات. هذا هو مضمون تقرير اليوم الذي يصف صراع الآباء العاملين للتوفيق بين الأبناء و المهنة. فهم يحتاجون مزيداً من الوقت ليقضوه مع أبنائهم، و هم محبطون بسبب الواجبات الاجتماعية التي تتطلب ساعات طويلة و ممارسات العمل الصارمة.
هل النساء أقل سعادة؟ لا تدفعوني إلى الضحك(!!)
- التفاصيل
ترجمة الرابطة الأهلية لنساء سورية
تقول دراسة إن النساء غدون أكثر تعاسة بشكل مطرد منذ عام 1972، مما أدى إلى توجيه البعض أصابع الاتهام نحو الحركة النسائية. و لكن هذا البحث لا يعتمد على مجرد الثرثرة والأخبار المتناقلة.