الطفل يميز صوت أمه بدقّة 97%!
- التفاصيل
في دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة ستانفورد تبيّن أنّ دماغ الطفل يستطيع تمييز صوت أمه بين أصوات نساء عدة.
درس الباحثون عيّنة من 24 طفلاً تراوح أعمارهم بين 7 و 12 سنة خضعوا لتربية الأم البيولوجية ولا يعانون من أي اضطراب في النمو. إضافة إلى ذلك، كان على الآباء تعبئة استبيان حول قدرة أطفالهم على التفاعل مع الخارج، فسئلوا عن الطريقة التي يتصرف بها الطفل مع الآخرين. ثمّ عمدت كل أم بعد ذلك إلى تسجيل ثلاث كلمات لا معنى لها (فالفكرة هي تحليل آثار الصوت الواحد). كما كان على امرأتين لا علاقة لهما بالأطفال تسجيل نفس الكلمات أيضاً. وحلل الباحثون بالتالي أدمغة الأطفال بواسطة التصوير بالرنين المغناطيسي
تأهيل الطفل للصيام
- التفاصيل
آيات محمد بربري
بسم الله، والصلاةُ والسلام على رسولِ اللهِ، ثم أما بعدُ:
إن تهيئةَ الطفل نفسيًّا للصيام سيجعلُه أكثرَ استعدادًا وقبولًا للصيامِ، ويحدثُ ذلك من خلال سُبُلٍ عديدة، منها:
1- تدريبُ الطفل على الصيام ساعات قليلة في شعبان، أو بداية رمضان؛ مثل أن يمتنعَ عن الطعام والشراب من العصرِ إلى المغرب.
2- التدرُّج مع الطفل في الصيام، وذلك من خلال التغاضي عن أخطائِه في أول مرحلة، فإذا شرب أو أكل لا يتمُّ تعنيفه بشدَّة، بل يجبُ حثُّه على إتمام صيامه.
3- تهيئةُ الطفلِ نفسيًّا من خلال مشاركتِه في النشاط لعمل هلالِ رمضان، والفنون، ووضعهم في غرفته الخاصَّة.
4- عملُ ماكيت على هيئة مسجدٍ أو شكل آخر، موزَّعة عليه الأرقامُ بالعد التنازلي لرمضانَ، وتحت كلِّ رقم يجدُ الطفل وسيلةً لوصوله للكنز من خلال إشارةٍ بسيطة، على أن
أعراض الألم لدى الرضع والأطفال
- التفاصيل
عمان- قد يكون من الصعب إدراك ما إن كان رضيعك يعاني من ألم ما. وذلك لكونه لا يستطيع التعبير عن نفسه. فعلى الرغم من أن الرضيع قد يبكي في أحوال عديدة من دون أن يكون مصابا بالألم، فإن البكاء لدى الرضع يعد أسلوبا تعبيريا يستخدمونه في حالات أخرى كثيرة.
وقدم بعض الخبراء بعض الإشارات التي قد تدل على أن الرضيع يعاني من الألم، فقد ذكر موقع WebMD نقلا عنهم ما يلي:
-تغير نمط البكاء، فالرضيع المنزعج لسبب أو لآخر قد يبكي في أحيان كثيرة، غير أن الطفل الذي يشعر بالألم يبكي بشكل مستمر ومختلف. كما أن التغيرات في سلوك الرضيع تعطي إشارة على وجود ألم ما. فعلى سبيل المثال، فإن بكاء الرضيع المتألم لا يهدأ عند إرضاعه أو تغيير حفاظته أو حمله. كما أن الطفل الهادئ الذي يصبح مزعجا فجأة ومن دون
أمهات يزرعن الشوك
- التفاصيل
عبير تميم العدناني
لقد خلق الله تعالى الأم وخلق مشاعرها عميقة، بحيث تستطيع أن تنجب وتربي وتحمي أطفالها وتحافظ عليهم من كل ماقد يؤذيهم ، وقد تبذل في سبيل ذلك صحتها ووقتها وحياتها دون تردد أو أسف ، بل إنها منذ أن تنجب تعد نفسها ومتطلباتها في نهاية القائمة ، فالأولوية في كل شئ لأبنائها ، فهذه هي الفطرة السليمة التي فطر الله تعالى الأم عليها.
ولكن هناك صنفا من الأمهات قد شذت عن القاعدة فلقد رأيت أماً جعلت من بيتها مشاعاً لصديقاتها وجل وقتها وصنعها للطعام والخروج للزيارات كل ذلك لصديقاتها، بينما يحاول
إساءة معاملة الطفل تؤثر على استجابته لمضادات الاكتئاب
- التفاصيل
دبي- خلصت دراسة حديثة إلى أن مضادات الاكتئاب لا تجدي نفعا مع الجميع وأن إساءة معاملة الطفل قد تحد من قدرة الأدوية على تخفيف أعراض الاكتئاب الشديد إذا أصيب به بعد البلوغ.
وذكرت دورية (ترانسليشينال سايكايتري) أنه على الرغم من وجود مؤشرات قليلة يعتمد عليها لتوقع استجابة المرضى لمضادات اكتئاب بعينها، فإن أبحاثا سابقة كثيرة تربط بين التعرض للصدمات في مرحلة مبكرة من العمر ومدى استجابة الأشخاص لهذه الأدوية.
وقالت ليان وليامز كبيرة الباحثين في الدراسة الجديدة، وهي من جامعة ستانفورد ومركز "في.ايه بالو ألتو" للرعاية الصحية في كاليفورنيا: "يجب أن نأخذ وجود تاريخ من الصدمات