HealthDay News : 23-Dec-2015
أشارَت دِراسةٌ حديثةٌ إلى أنَّ الألعابَ الإلكترونيَّة، التي تُصدِرُ ضوءاً أو كلاماً أو موسيقى، قد تُبطئُ من المهارات اللغويَّة عِند الصِّغار.
قالَ الباحِثون إنَّ هذه الألعابَ قد تبدو مُثاليَّةً لتعزيز قُدرات الدِّماغ عند الصِّغار، ولكنَّهم وجدوا أنَّ العكسَ صحِيح؛ فعندما تتكلَّم اللعبةُ أو تُغنِّي، يصمت الصِّغير.
وأضافَ الباحِثون أنَّ نتائجَ الدِّراسة تُشجِّعُ على عدم شِراء مثل هذه الألعاب التي يعتقد الناس أنَّها تُساعد على تعليم الصِّغار، ناهِيك عن أسعارها الباهِظة.
اشتَملت الدِّراسةُ على 26 زوجاً من الآباء والأمَّهات وأطفالهم في عُمرٍ تراوَح بين 10 إلى 16 شهراً، واستخدَم الباحِثون تجهيزانٍ صوتيَّة لتسجيل الأصوات في منازِل المُشارِكين بهدف مُراقبة ما يحدُث في أثناء لعِب الصِّغار.
تلقَّت كلُّ عائِلةٍ 3 مجموعات من الألعاب، اشتَملت المجموعةُ الأولى على ألعاب إلكترونيَّة، مثل حاسوب محمول للصِّغار، أو مزرعة ناطِقة وهاتف خلويّ للصغار؛ بينما اشتَملت المجموعةُ الثانية على ألعابٍ تقليديَّة، مثل

أخبار الطبي-عمّان

- يشير الباحثون في دراسة نُشرت في مجلة (Acta Dermato-Venereologica) إلى أنّ وضع زيت الزيتون أو زيت عباد الشمس على جلد الأطفال حديثي الولادة صحياً قد يضر أكثر مما ينفع. حيث وجدت الدراسة أنه يمكن أن يؤخر تطور الحاجز الذي يمنع فقدان الماء ويحمي من الحساسية والعدوى.
- قد تتعارض هذه الدراسة مع ما توصي به الجدّات والأمهات من دهن حديثي الولادة بزيت الزيتون أو عباد الشمس لتفادي جفاف البشرة، لكننا اليوم نبحث عن أدلة علمية حول موضوع رعاية بشرة الأطفال حديثي الولادة خصوصاً مع ارتفاع معدلات الأكزيما إلى حد كبير، حيث كان معدل الآكزيما في 1940 عند الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5-15 سنة حوالي 5٪. اليوم هو حوالي 30٪.


واشنطن - افادت دراسة جديدة ان الدمى المقلدة تحتوي على مستويات خطيرة من المواد الكيماوية التي تؤدي إلى الاصابة بأمراض السرطان لدى الاطفال.
وتحتوي الدمية المقلدة التي تجسد شخصيات من فيلم الأطفال الشهير «ماليفسنت» على سبيل المثال، على نسب من مادة الفثالات، أكبر بـ18 مرة من الحد القانوني المسموح به.
ويشار إلى أن الفثالات - وهي واحدة من المواد الكيماوية التي تستعمل لمعالجة البلاستيك وجعله أكثر مرونة وغير قابل للكسر - يجب ألا تزيد نسبتها عن 0.1% في أي لعبة يتم بيعها في أوروبا. ويعتبر الأطفال الصغار

والرضع، أكثر عرضة لتلك المادة، وذلك لأنهم يعمدون الى مضغ البلاستيك الموجود فيها وهم يلعبون.

 

بيَّنت دِراسةٌ حديثةٌ أنَّ حُصولَ الطفل على فَطُورٍ جيِّد يُساعِده على إحراز درجاتٍ جيِّدة في المدرسة.
تفحَّصَ الباحِثون حالات 5000 طالِبٍ في بريطانيا تراوَحت أعمارُهم بين 9 و 11 عاماً، ووجدوا أنَّ الذين تناوَلوا فطوراً صحيَّاً كانوا أكثرَ ميلاً بحوالي مرَّتين للحُصول على مُعدِّلاتٍ مُتوسِّطة على الأقلّ في المدرسة، بالمُقارنة مع الذين لم يتناوَلوا طعامَ الفَطُور.
قالت المُشرِفةُ على إعداد الدِّراسة هانا ليتليكوت، من جامعة كاردفيت في بريطانيا: "لطالما ترافق تناوُلُ طعام الفَطُور مع تأثيرات إيجابيَّة عامَّة في الصحَّة والتركيز والوظائف الإدراكيَّة، ولكن لا تُوجد أدلَّةٌ كافية حول صِلة ملموسة بين تناوُل الفَطُور وتحسُّن الأداء التعليميّ".

عربي21 - أحمد زكريا# الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015 10:03 ص 14.2k
بالرغم من القصف المتكرر على مناطق سيطرة الثوار السوريين، والصعوبات التي يواجهها الأهالي في تأمين لقمة العيش؛ فإن فعاليات رياضية مختلفة تقام في تلك المناطق، توجت أخيرا بالإعلان في حي الوعر بحمص، عن افتتاح أول مدرسة كروية لتعليم أساسيات كرة القدم للأطفال، أطلق عليها اسم "البراعم".
يقول المدرب عبدالعزيز، المشرف العام على هذه المدرسة، إن "البراعم" مشروع قائم على إمكانات بسيطة جدا، وهو عبارة عن مدرسة كروية لتعليم الأطفال كرة القدم بأسلوب أكاديمي.
وأضاف لـ"عربي21" أن "الهدف من إقامة المدرسة؛ تنشئة جيل كروي مثقف رياضيا، وملم بكل أركان اللعبة، للوصول به إلى الاحتراف"، مشيرا إلى أن "المشروع بدأ بما يقارب الـ50 متدربا من أطفال حي

JoomShaper