أهمية قصة ما قبل النوم لتنمية الطفل
- التفاصيل
قصة ما قبل النوم وتنشئة الطفل:
من خلال قصة قبل النوم يمكن تربية الطفل وتنشئته تنشئة سليمة، من خلال أن يحكى له سيرة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، وسيرة أمهات المؤمنين، وصحابة رسولنا الكريم رضي الله عنهم جميعا، لما في قصصهم من قيم ومبادئ هامة جداً ليكتسبها الطفل، بجانب أن يحكى للطفل قصص القادة والعظماء أمثال صلاح الدين الأيوبي وسيف الدين قطز ونور الدين الزنكي.
لقاء مع الشاعر الصغير محمد صلاح طه
- التفاصيل
الطفل محمد صلاح طه، من قرية شعب ، هو من هذه الفئة الموهوبة، يعشق كتابة الشعر والقصائد والخواطر، ويستحق، برأيي، أن يطلق عليه لقب "الشاعر الصغير".
محمد هو تلميذ في الصف الخامس في مدرسة "جليل" العربيّة اليهودية المشتركة- ثنائية اللغة. نشأ وترعرع في قرية شعب الجليلية. والداه يعملان في وزارة التربية والتعليم، ولهما الدور الرئيسي والكبير في تنمية مهارته الكتابية.
أود أن أعترف أن قصائد الطفل، والتي يتم نشرها عبر الشبكة العنكبوتية، كانت تصلني من الإعلامي نادر أبو تامر والمربية هيفاء مجادلة التي استضافته في ندوة خاصّة جمعته مع طلابها في مدرسة القاسمي، كما ساهمت في نشر قصائده وأشعاره إيمانًا منها بموهبته الإبداعيّة المتميّزة.
نصائح من الخبراء لمساعدة الأمهات الجدد
- التفاصيل
نصائح للأمهات.. قراءة القصص مع الأطفال تبني الشخصية الإيجابية لرجل وامرأة الغد
- التفاصيل
اعتبر مدير مركز الاستشارات النفسية بدبي الدكتور محمد النحاس أن القراءة قبل النوم، تشعر الطفل بالأمن، والقرب النفسي من الأم، لاسيما أن الطفل أحياناً يشعر بثقل توجيهات الأم اليومية، مما يجعل التواصل بقراءة القصص من أفضل الوسائل التي تحافظ على توازن الطفل.
وقال النحاس:"إن قراءة قصص ما قبل النوم على سرير الطفل وفي غرفته ضرورية، مشدداً على حسن اختيار الحكايات، إذ يجب أن تعمل على بناء الشخصية الايجابية لرجل وامرأة الغد".
ونبه النحاس إلى وجود بعض القصص المعروفة والمتداولة التي تتسم بكونها سيئة، ومنها قصة علي بابا والأربعين حرامي، التي تغرس قيماً سلبية في نفوس الأطفال، ومنها أن السرقة هي التي تصنع المال. ونصح الأمهات ولا سيما العاملات، بالمواظبة على قراءة القصص يومياً للأطفال، لما لها من فوائد إيجابية تنعكس على شخصية الطفل، وكذلك العلاقة معه.
من يتحمل مسؤولية ضياع مستقبل الأبناء؟؟
- التفاصيل
مما لا شك فيه, أن كل أبٍ في هذه البلاد يحلم من أن يصبح ابنه في المستقبل دكتورا بارعا أو طيارا ماهرا أو رجل أعمال ناجح أو قائد عسكري محنك, أو غيرها من تلك الألقاب التي لابد أن تجعل ذلك الأب يتفاخر بابنه أمام الناس, وكم هو شيء جميل وعظيم, خصوصا في عالمنا اليوم, من أن يحلم كل أب في أن يرى ابنه قد نال أي من الألقاب تلك.
وفي الكون هذا لا شيء اسمه مستحيل؛ طالما توجد عزيمة وإرادة وإصرار وثقة كبيرة بالنفس, فكل ممن سبقونا نحو العالمية من علماء ومفكرين ودعاة وأدباء وزعماء وملوك وقادة عسكريين كانوا يملكون ثقة كبيرة بأنفسهم وبقدراتهم, وكانوا ينظرون للحياة من نافذة واسعة.. كل ذلك رغم الظروف التي عاشوها والفقر المدقع الذي لازمهم طوال حياتهم، أضف إلى ذلك, كان الآباء والمعلمين يهتمون بأجيالهم أشد الاهتمام في مرحلة التعليم وما بعد التعليم, خصوصا النوابغ والأذكياء "حتى رأوا أمام أعينهم ثمار ذلك الاهتمام.